Text:
10 …أَطْلُبُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ، بِاسْمِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَنْ تَقُولُوا جَمِيعُكُمْ قَوْلاً وَاحِداً، وَلاَ يَكُونَ بَيْنَكُمُ انْشِقَاقَاتٌ، بَلْ كُونُوا كَامِلِينَ فِي فِكْرٍ وَاحِدٍ وَرَأْيٍ وَاحِدٍ، 11 لأَنِّي أُخْبِرْتُ عَنْكُمْ يَا إِخْوَتِي مِنْ أَهْلِ خُلُوِي أَنَّ بَيْنَكُمْ خُصُومَاتٍ. 12 فَأَنَا أَعْنِي هذَا: أَنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ يَقُولُ:«أَنَا لِبُولُسَ»، و«َأَنَا لأَبُلُّوسَ»، وَ«أَنَا لِصَفَا»، وَ«أَنَا لِلْمَسِيحِ». 13 هَلِ انْقَسَمَ الْمَسِيحُ؟ أَلَعَلَّ بُولُسَ صُلِبَ لأَجْلِكُمْ، أَمْ بِاسْمِ بُولُسَ اعْتَمَدْتُمْ؟ 14 أَشْكُرُ اللهَ أَنِّي لَمْ أُعَمِّدْ أَحَداً مِنْكُمْ إِلاَّ كِرِيسْبُسَ وَغَايُسَ، 15 حَتَّى لاَ يَقُولَ أَحَدٌ إِنِّي عَمَّدْتُ بِاسْمِي. 16 وَعَمَّدْتُ أَيْضاً بَيْتَ اسْتِفَانُوسَ. عَدَا ذلِكَ لَسْتُ أَعْلَمُ هَلْ عَمَّدْتُ أَحَداً آخَرَ، 17 لأَنَّ الْمَسِيحَ لَمْ يُرْسِلْنِي لأُعَمِّدَ بَلْ لأُبَشِّرَ، لاَ بِحِكْمَةِ كَلاَمٍ لِئَلاَّ يَتَعَطَّلَ صَلِيبُ الْمَسِيحِ.
die Erklärung:
{magictabs} Mein Gemeinde-Newsletter::
يتحدث الرسول بولس في هذا النص عن تحزبات ضمن كنيسة المسيح في مدينة كورنثوس. انشأ الرسول هذه الكنيسة بعد ان بشّر في المدينة وعلّم كلمة الرب مدة سنة وستة أشهر (انظر اعمال الرسل 18: 11)، ثم اضطر لمغادرتها بسبب الشغب الذي أثاره اليهود ضده (انظر اعمال 18: 12-17). جاء ابلّوس الى كورنثوس بعد ان غادرها الرسول بولس (انظر اعمال 19 :1) وهو يهودي من الاسكندرية فصيح الكلام ومقتدر في الكتب (انظر اعمال 18: 24-28). هذا أتى اولا الى مدينة افسس وأخذ يعلّم “بتدقيق ما يختص بالرب عارفا معمودية يوحنا فقط” (اعمال 18: 25). هناك التقاه أكيلا وزوجته برسكيلا صديقا الرسول بولس فهدياه الى المسيحية إذ “شرحا له طريق الرب بأكثر تدقيق” (اعمال الرسل 18: 26). عندها صار “يفحم اليهود جهرا مبيّنا بالكتب ان يسوع هو المسيح” (اعمال الرسل 18: 28). وكان يفوق بولس فصاحة فتحزّب له قوم. ولا يعني هذا أنه كان يشجع المحازبين. دخلت كورنثوس مجموعات اخرى ايضا بعد مغادرة الرسول بولس، اهمها المسيحيون المتهوّدون الذين كانوا يدّعون الانتماء الى صفا اي بطرس الرسول. بطرس نفسه لم يأتِ الى مدينة كورنثوس، ولعل بطرس مرّ بالمدينة في طريقه الى رومية. لا شيء يدل اولا على ان بطرس ترك أثراً لاهوتياً خاصاً ولا أبلوس. نزعات عاطفية سادت. لا نعرف بالضبط معنى الذين قالوا إنهم للمسيح. هل المعنى أنهم تجاوزوا الخلافات، وتاليا جعلوا أنفسهم ازاء الآخرين، وبهذا المعنى كانوا حزباً؟. لكن الحركات المتهودة المختلفة هي التي أثارت الشقاق والخصومات ضمن الجماعة. ما أزعج بولس الانقسامات سواء أكانت نزعات لاهوتية تغذّيها ام كانت تعبّر عن تفضيل شخصي لهذا او ذاك من المسؤولين. هذه لم تكن انشقاقات بسبب اختلاف حول العقيدة
“يا اخوة اطلب اليكم باسم ربنا يسوع المسيح”. اسم الرب يسوع يرد 10 مرات في الآيات العشر الاولى التي تستسهل الرسالة. فالقداسة والنعمة والسلام والشهادة والمواهب والثبات والشركة وكل ما يتمتع به المؤمن هو من الرب يسوع (انظر 1كورنثوس 1:1-10)، وليس من بولس او ابلّوس او صفا. الرسول يأتي بالبشارة التي بها يرتبط المؤمن بالرب يسوع. هذا التشديد على شخص الرب يسوع في مستهل الرسالة يذكّر المؤمنين بأن الانتماء هو إلى الرب يسوع وليس إلى المبشرين اذ كل شيء منه وكل شيء يقود اليه.
“ان تقولوا جميعكم قولا واحدا… مكتملين بفكر واحد ورأي واحد”. التشديد هنا على الانسجام والوحدة وتماسك الجماعة المؤمنة. لا يشير الرسول بولس بهذا الكلام الى تنازع حول امور لاهوتية عقائدية. المشكلة هي مشكلة تحزبات وخصومات سببها ان كل واحد يقول “انا لأبلوس أو انا لصفا أو انا للمسيح”. يوضح الرسول فيما بعد بالرسالة دور المبشر اذ يقول “من هو بولس ومن هو ابلّوس بل خادمان آمنتم بواسطتهما وكما اعطى الرب لكل واحد… فاننا نحن عاملان مع الله” (1كورنثوس 3: 5-10) اذ العمل هو عمل الله والله يُشرك الرسول بالبشارة في عمله. ويضيف الرسول قائلا: “اذاً لا يفتخرنّ احد بالناس، فإن كل شيء لكم أبولس ام ابلوس ام صفا… كل شيء لكم، اما انتم فللمسيح والمسيح لله” (1كورنثوس 3: 21-23). اذاً الرسول مكرّس لخدمة المُرسَل اليهم، وبالرغم مما يكنّه المؤمن من تقدير لشخصه لكنه يتخطاه دائما ليستقر في الرب يسوع.
اذاً يبشّر الرسول بالرب يسوع وليس بنفسه، لذلك قال الرسول باستهزاء “ألعلّ المسيح تجزأ؟ ألعلّ بولس صُلب لأجلكم؟ او باسم بولس اعتمدتم؟”. المعنى في الأصل اليوناني: تجزأ ووُزعت اجزاؤه، اي كل واحد يسرق لنفسه جزءا. هذا الكلام يوبخ السامعين اذ ان هذه التحزبات هي تجزيء للكنيسة الواحدة جسد المسيح. الرب يسوع هو الفادي لأنه هو المصلوب وليس بولس او غيره من المبشرين، وكأني بالرسول يقول: قد اهملتم الفادي لتلتصقوا بالمفديين في حين ان معمودية كل منكم على اسم يسوع هي اشتراك بموت يسوع وقيامته.
Crispus war der Vorsitzende des jüdischen Rates in Korinth. Der Apostel Paulus hörte und glaubte zusammen mit seiner Familie (Apostelgeschichte 18,4-8). Gaius beherbergte den Apostel Paulus in seinem Haus. Er besaß ein großes Haus, das später zum Treffpunkt der Kirche wurde, was den Apostel Paulus dazu veranlasste, ihn den Gastgeber der Kirche zu nennen (Römer 16,23). Stephanus war der erste Konvertit zum Christentum in Korinth (1. Korinther 16,15-18). Der Apostel lobte ihn für seinen Einsatz im Dienst der Kirche, und er war derjenige, der dem Apostel während seiner Amtszeit die Botschaft der korinthischen Kirche überbrachte war in Asien (1. Korinther 16:19).
“المسيح لم يرسلني لأعمّد بل لأبشر”. هذا الكلام لا يعني ان الرسول بولس يزدري بالمعمودية. كان الرسول يدأب على البشارة ومساعدوه يعمّدون المهتدين. اذاً يشير الرسول الى انه ما من تفويض خاص لإنجاز المعمودية. المعمودية تأتي تلقائيا بعد البشارة، لذلك يشدد الرسول اولا على ضرورة البشارة. اما البشارة فليست “بحكمة كلام باطل لئلا يبطل صليب المسيح”.
لا يقصد الرسول بصليب المسيح الخشبة التي عُلّق عليها المسيح ولا حتى رواية الصلب بتفاصيل احداثها. القصد هو البشارة او الخبر السارّ بأن الله، بهذا الحدث الحاسم، صالحَنا لنفسه بيسوع المسيح غير حاسب الخطايا “إذ جعل الذي لم يعرف خطيئة خطيئة لأجلنا لنصير نحن برّ الله فيه” (انظر 2 كورنثوس 5: 18-21). هذه هي حكمة الله التي تبتعد كل البعد عن حكمة الناس، لذلك قال الرسول ان بشارته ليست بحكمة كلام بل “بحكمة الله في سر، الحكمة المكتومة التي سبق الله فعيّنها قبل الدهور لمجدنا” (1كورنثوس 2: 7).
Der Missionar ist also der Botschafter der Weisheit Gottes. Es gibt keinen Widerspruch im Evangelium, da es keinen Bezug zur menschlichen Weisheit hat. Es gibt keinen Konflikt zwischen Paulus und Apollos, die über die Weisheit Gottes wachen, und das wird am Ende des Briefes deutlich, als der Apostel schreibt, dass er Apollos gebeten habe, Korinth zu besuchen (siehe 1. Korinther 16,12), was er aber tat kam nicht, weil er keine Zeit hatte und versprach, die Stadt zu besuchen, wann immer er konnte.
الويل للذين يزرعون الشقاق لأنهم بهذا يمزقون ثوب المسيح غير المخيط وهو القائل: “كونوا واحدا كما انا والآب واحد”.
Sonntag, 14. August 1994 / Ausgabe 33
|||| Mitteilung der Diözese Latakia:
Der Apostel Paulus spricht zu uns und bittet uns, einer Meinung zu sein, der einzigen Meinung Christi.
Er sagt, folge Christus. Paulus, Apollos und Petrus sind allesamt flüchtige Menschen.
Folgen Sie einfach der guten Nachricht. Ich habe Ihnen das Evangelium gebracht, und wenn Sie am Evangelium festhalten, gehören Sie Christus.
Das Böse hat einen Namen und Kleider! Ja, das Böse hat einen Namen.
Das Böse ist ein böser Bösewicht. Das Böse ist eine Perversion des menschlichen Durstes nach dem Absoluten. Da der Mensch eine Schöpfung Gottes ist, entsteht durch die Trennung von ihm/von Gott das Böse.
Das Böse kann Gott nicht besiegen. Weil Gott durch das Geheimnis des lebensspendenden Kreuzes ins Böse hinabgestiegen ist und das lebensspendende Kreuz alles verändern und besiegen kann.
Jeder Zustand des Bösen kann von nun an vom Licht des Königreichs durchdrungen werden. Ja, das Böse hat vom Beginn der Geschichte bis in unsere Tage neue Gewänder und verschiedene Farben:
- Erstens: Spiritueller Schlaf: Vergessen von Gott, sich selbst und dem anderen in seiner Geheimhaltung.
- ثانياً: العدميّة : اليأس، عدم وجود “قوة داخلية” زمن التساؤل في “لاجدوى” و “لماذا”.. هكذا تكون حياتنا..
ثم يأتيك لباس جديد ألا وهو الإجهاض ونقتنع بذلك: “لماذا ننجب الأولاد؟ فكل شيء يجري بشكل سيّء.. إن جسدي هو ملك لي.. وما إلى ذلك…
Das Böse dringt auch in den Sex ein: Unsere Zivilisation möchte Sex zu einem Ort machen, an dem das Leben so intensiv ist, dass wir den Tod vergessen, und gleichzeitig ist es eine Sehnsucht nach dem anderen, dem wir im Körper begegnen wollen, und lehnt seine Transformation ab Dauerhaftigkeit. Zu viele Klamotten... Wichtig ist, dass wir einfach unser Herz öffnen (wie es der zweite Dieb tat).
Zu spüren, dass wir Erlösung brauchen und dass eine Träne in uns ist: Es ist unmöglich, sie zu reparieren, und es ist für uns unmöglich, sie wegzuschieben. Nur im Herrn Jesus kann der Bruch repariert und alles Böse und sein Makel ausgelöscht werden.
Sonntag, 18. August 2002 / Ausgabe 33
{/magictabs}