Ícone do site Rede Online Ortodoxa

عن الروح والحرف – رسالة إلى مرسيلينوس – الفصل 56-66

Capítulo (56): A fé daqueles que estão sob a lei difere da fé dos outros

No entanto, há outra diferença que devemos observar:

بما أن الذين هم تحت الناموس كل يسعى ليعمل بره خلال الخوف من العقاب، ويفشلون في عمل بر الله لأن هذا تم بواسطة المحبة للذي يسر فقط بما هو ليس شرعياً، وليس بالخوف الذي يجبر بأن يكون في عمله الشيء الشرعي- بالرغم من أنه عنده شيئاً آخر في إرادته الذي يفضله إذا كان هذا ممكنا أن هو ليس شرعياً يصبح شرعياً. هؤلاء أيضاً يثقون في الله لأنهم لو لم يكن عندهم إيمان بالله بالطبع أيضاً لا يكون عندهم أي خوف من عقاب ناموسه ومع ذلك فليس هذا هو الإيمان الذي يمدحه الرسول فهو يقول: ” إذا لم تأخذوا روح العبودية أيضاً للخوف بل أخذتم روح التبني الذي به نصرخ يا أبانا الآب” (رو15:8)

إذاً فالخوف الذي نتكلم عنه هو استعبادي ولذلك مع وجود إيمان بالرب إلا أنه لا يحب البر به بل يخاف العقاب. مع ذلك ينادي أولاد الله: “أبانا الآب” إحدى الكلمات التي ينطق بها الختان، والأخرى إحدى كلمات الغرلة. اليهودي أولا ثم اليوناني (رو9:2) “لأن الله واحد هو الذي سيبرر الختان بالإيمان والغرلة بالإيمان” (رو30:3)

وفي الحقيقة عندما نطقوا هذا النداء فإنهم يطلبون شيئاً، وماذا يطلبون غير ذلك الذي يجوعون ويعطشون إليه؟ وماذا يكون هذا غير ذلك الذي قيل عنهم: “طوبى للجياع والعطاش إلى البر لأنهم يشبعون” ؟ (مت6:5) – دع إذاً هؤلاء الذين تحت الناموس يجتازوا إلى هنا ويصبحوا أبناء بدل العبيد، وأيضاً لا يبطلون أن يكونوا عبيداً فقط بل أيضاً بينما هم أبناء مازالوا يخدمون ربهم وأبيهم بحرية لأن Only begotten   : “وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطاناً أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنون باسمه” (يو12:1) وقد نصحهم الله أن يسألوا ويطلبوا ويقرعوا لكي يعطوا ويجدوا ويفتح لهم (مت7:7)

Portanto, aquela lei, que é o poder do pecado, acende o aguilhão da morte, e mesmo o pecado, aproveitando a oportunidade através do mandamento, cria neles todo desejo. A quem deveriam pedir o dom da castidade, além de Deus,? quem sabe dar bons presentes aos Seus filhos?

ربما مع ذلك يكون إنسان في حماقته غير دارٍ بأن لا أحد يستطيع عفيفاً إلا إذا أعطاه الله هذه العطية وفي الحقيقة لكي يعرف هذا فهو يطلب الحكمة نفسها (الحكمة 21:8) لماذا إذاً لم ينصت لروح أبيه متكلما على لسان رسول المسيح أو حتى المسيح نفسه الذي يقول في إنجيله ” اطلبوا تجدوا ” (مت7:7) والذي يقول أيضاً بواسطة رسوله: ” إن كان أحدكم تعوزه حكمة فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير فسيعطي له ولكن ليطلب بإيمان غير مرتاب البتة” (يع 5:1، 6) هذا هو الإيمان الذي يحيا به البار (رو 1: 17) هذا هو الإيمان الذي به يؤمن بالذي يبرر الفاجر (رو5:4) – هذا هو الإيمان الذي بواسطته انتفى الافتخار (رو27:3) إما بتقهقر ذاك الذي به نصبح منتفخين بأنفسنا أو بقيامة ذاك الذي معه نتمجد في الرب. هذا أيضا هو الإيمان الذي به ننال هبة “الروح” الذي قيل عنها: “فإننا بالروح من الإيمان نتوقع رجاء بر” (غلا5:5) ولكن هذا يسلم أيضا بسؤال إذا قصد “برجاء بر” ما يرجوه البر أو الذي به يكون البر هو نفسه ما نرجوه؟ لأن البار الذي يحيا بالإيمان يرجو الحياة الأبدية دون أدنى شك وكذلك الإيمان الذي يجعل الجياع والعطاش إلى البر يتقدمون به بتجديد الداخل يوما فيوما (2كو16:4) ويرجو أن يشبع به في الحياة الأبدية. حيث يتحقق ما قيل عن الله في المزمور: “الذي يشبع بالخير عمرك” (مز5:103).

وأيضا هذا هو الإيمان الذي به خلصوا والذين قيل عنهم: “لأنكم بالنعمة مخلصون بالإيمان وذلك ليس منكم هو عطية الله. ليس من أعمال كي لا يفتخر أحد. لأننا نحن مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدها لكي نسلك فيها”(أف8:2-10) وهذا باختصار هو الإيمان الذي لا يعمل بالخوف بل بالمحبة (غلا6:5) ليس بالخوف من العقاب ولكن بمحبة البر.
Portanto, de onde vem esse amor – isto é, amizade –, com que fé ele funciona se não for da mesma imagem da qual a própria fé toma? Portanto, não pode estar dentro de nós até que se expanda dentro de nós, a menos que seja derramado em nossos corações pelo Espírito Santo que nos foi dado (Romanos 5:5).

والآن “محبة الله” وقد انسكبت في قلوبنا ليس لأن الله يحبنا ولكن لأنه جعلنا أحباء له بالضبط مثل “بر الله” (رو21:3) تستعمل بمعنى أننا نصير أبراراًَ بواسطة عطية الله.”وأيضاً خلاص الرب” (مز3: 8) بمعنى أننا به نخلص وأيضاً “الإيمان بيسوع المسيح” (غلا16:2) لأنه يجعلنا مؤمنين به – هذا هو بر الله الذي لا يعلمنا إياه فقط بوصية ناموسه بل أيضا يمنحنا إياه بروحه القدوس.

Capítulo (57): De onde vem a vontade que nos faz acreditar?

Em suma, resta-nos perguntar: a vontade com que acreditamos é ela própria um dom de Deus ou surge daquela vontade absoluta que nos foi naturalmente inculcada?

إذا قلنا إنها ليست عطية من الله فلابد إذاً أن نتعرض للخوف من افتراضنا إننا اكتشفنا بعض الإجابة على نداء الرسول التوبيخي: “لأنه من يميزك وأي شيء لم تأخذه. وإن كنت قد أخذت فلماذا تفتخر كأنك لم تأخذ؟ (1كو7:4) وحتى مثل هذه الإجابة: “انظر أن لدينا الإرادة أن نصدق الذي لم نأخذه انظر في أي شيء تفتخر حتى فيما لم نأخذ!

ومع ذلك سيكون سخيفا لو قلنا أن هذا النوع من الإرادة لا يعتبر شيئا بجانب عطية الله كي لا يستطيع الغير المؤمنين والفجار أن يجدوا بعض العذر لعدم إيمانهم في حالة رفض الله إعطائهم هذه الإرادة والآن هذا الذي يقوله الرسول: “لأن الله هو العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا من أجل المسرة” (في13:2) يخص تلك النعمة التي يحميها الإيمان لكي تكون الأعمال الصالحة في مقدرة الإنسان حتى الأعمال الصالحة التي يتممها الإيمان بالمحبة التي تنسكب في قلوبنا بالروح القدس المعطى لنا إذا آمنا إنه يمكننا أن ننال هذه النعمة (وطبعا نؤمن اختياريا) حينئذ يظهر السؤال. من أين نحصل على هذه الإرادة؟ إذا كانت من الطبيعة فلماذا لا تكون تحت أمر كل إنسان لأن الله هو وحده خلق كل الناس؟

وإذا كانت من عطية الله, فلماذا إذاً لم تتح (تمنح) هذه العطية للجميع لأن: “الله يريد أن جميع الناس يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون”؟ “(1تي4:2).

Capítulo 58: O livre arbítrio do homem é uma força moderada

Vamos, em primeiro lugar, apresentar esta proposta e ver se a questão que está diante de nós é suficiente: o livre arbítrio, que é naturalmente dado por Deus à nossa mente sã, numa potência tão média quanto a sua capacidade, ou tenderá para a fé ou volta-se para a descrença e, como resultado, não se pode dizer que o homem tenha... Aquela vontade com a qual ele acredita em Deus sem aceitá-la, porque isso está retratado no chamado de Deus, longe do livre arbítrio que o homem naturalmente assumiu quando foi criado. Porque Deus, sem dúvida, deseja que todas as pessoas sejam salvas e cheguem ao conhecimento da verdade (1 Timóteo 2:4). Porém, Ele não tira delas a vontade absoluta, pelo bom ou mau uso do que são capazes. o que fazer deve ser determinado com base na justiça, e este é o caso daqueles que não acreditam contra a vontade de Deus quando não acreditam em Seu Evangelho e ainda assim não se submetem à Sua vontade, mas se privam da vontade de Deus. grande, ainda maior, bondade e culpam-se por merecerem punição, e pela experiência são condenados pela autoridade de Deus a punir aqueles que os desprezaram. Por Sua misericórdia em Seus dons.

وهكذا فإن إرادة الله لا تقهر على الأبد ولكن تقهر إذا لم تدبر ماذا تفعل مع مثل هؤلاء الذين يستهينون بها أو إذا استطاع هؤلاء المستهينون بأي طريقة الهروب من العقاب الذي رسمه الله لمثل هؤلاء وعلى سبيل المثال. افترض أن سيدا جاء يقول لخدامه أريدكم أن تعملوا في كرمي. وبعد إتمام العمل ستعيدون وتأخذون الراحة. ولكن الذي في نفس الوقت يستدعى آخر رفض أن يعمل في المعصرة على الدوام. من الواضح أن الذي أهمل مثل هذا الأمر سيتصرف عكس (ضد) إرادة السيد, ولكنه سيفعل أكثر من ذلك ويقهر تلك الإرادة إذا هرب من المعصرة. ومع ذلك فإن هذا لا يمكن أن يحدث تحت تدبير الله لذلك كتب “الكلمة كان عند الله” وهذا لا ينقض بالرغم من أن العبارة يمكن أن تشير إلى “كلمة الله الواحدة” (يو1:1) وحينئذ يضيف ما نطقه الله والذي لا ينقض قائلا: “مرة واحدة تكلم الرب وهاتين الاثنتين سمعت أن العزة لله ولك يارب الرحمة لأنك تجازي الإنسان كعمله” (مز12,11:62).

Conseqüentemente, quem pensa em desprezo pela misericórdia de Deus a fim de crer Nele será culpado no julgamento de Deus sob Sua autoridade. Mas todo aquele que confia em Deus e se submete a Ele para o perdão de todos os seus pecados, para a cura de toda a sua corrupção, para o aperfeiçoamento e iluminação da sua alma com o calor e a luz de Deus, alcançará boas obras pela Sua graça, e por estas obras (Exquilus) ele será libertado da corrupção da morte até mesmo em seu corpo, satisfeito com bênçãos não temporárias, mas eternas. Mais do que ele pediu ou percebeu.

Capítulo (59) Misericórdia e bondade no julgamento de Deus

هذا هو الأمر الذي رأيناه في المزمور. حيث قيل: “باركي يا نفسي الرب ولا تنسي كل حسناته. الذي يغفر جميع ذنوبك الذي يشفي كل أمراضك الذي يفدي من الحفرة حياتك الذي يكللك بالرحمة والرأفة الذي يشبع بالخير عمرك فيتجدد مثل النسر شبابك (مز2:103-5) ولئلا بأي فرصة تضيع هذه البركات العظيمة لعيب إنساننا العتيق وهذا يكون حالة مميتة ويقول المرتل في الحال: “يتجدد مثل النسر شبابك” (مز5:103) وكأنه يقول أن كل ما سمعته يخص الإنسان الجديد والعهد الجديد.

والآن لنتأمل معا باختصار هذه الأشياء وبتأمل مفرح مدح الرحمة التي هي لنعمة الله. فهو يقول: “باركي يا نفسي الرب ولا تنسي كل حسناته” لاحظ إنه لم يقل بركاته (Non tributiones sed retributions) لأن الله يجازي عن الشر بالخير.

“الذي يغفر جميع الذنوب” وقد تم هذا في سر العماد. “الذي يشفي جميع أمراضك” وهذا يتأثر به المؤمن في الحياة الحاضرة بينما الجسد يشتهي ضد الروح والروح ضد الجسد حتى لا نفعل الأشياء التي نريدها وبينما أيضا ناموسا آخر في أعضاءنا يحارب ناموس ذهننا. (رو23:7) بينما في الحقيقة الإرادة حاضرة عندنا ولكن ليست لعمل ما هو صالح (رو18:7) هذه هي أمراض الإنسان ذو الطبيعة القديمة الذي مع ذلك لو تقدمنا بفرض مثابر سنشفى بنمو الطبيعة الجديدة يوما فيوما بالإيمان العامل بالمحبة (غلا6:5).

“الذي يفدي من الحفرة حياتك” وسيكون هذا عند قيامة الأموات في اليوم الأخير “الذي يكللك بالرحمة والرأفة” وسيتم ذلك في يوم الدينونة إذ عندما يجلس ملك المجد على عرشه ليجازي كل واحد حسب أعماله, حينئذ من سيفتخر بأن له قلبا نقيا. أو من سيفتخر بأنه نظيفا من الخطية؟

بناءاً على ذلك فإنه من الضروري أن نذكر رحمة الله ورأفته هناك حيث يتوقع الإنسان مطالبة ديونه ومكافأة ثوابه بطريقة دقيقة جداً كأنه لا يكون موضع للرحمة. لذلك فهو يكلل بالرحمة والرأفة ولكن أيضا حسب الأعمال لأنه سيقف على اليمين الذين قيل لهم: جئت فأطعمتموني” (مت 35:25) ومع ذلك فسيكون أيضا: “الحكم بدون رحمة” ولكن لأجله “الذي لم يعمل الرحمة” (يع13:2) ولكن “طوبى للرحماء لأنهم يرحمون” من الله (مت7:5) حينئذ بينما يذهب من هم على اليسار إلى النار الأبدية سيذهب الأبرار أيضا إلى الحياة الأبدية (مت46:25) لأن الله يقول: “هذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته” (يو3:17) وبهذه المعرفة وبهذه النظرة وبهذا التأمل ستشبع رغبة نفوسهم لأنها لا ترغب في شيء غير ذلك فلا يكون لها هناك شيئا أكثر من ذلك لترغبه, تشتاق إليه أو تطلبه. لقد كان اشتياقا بعد هذا السرور الكامل حتى أن قلبه اشتعل الذي قال للرب يسوع: “أرنا الآب وكفانا” وكان رده عليه: “الذي رآني فقد رأى الأب” لأنه الله نفسه هو الحياة الأبدية لكي يعرف الناس الإله الحقيقي وحده ويسوع المسيح الذي أرسله.

Porém, se quem viu o Filho também viu o Pai, então é certo que quem vê o Pai e o Filho também vê o Espírito Santo do Pai e do Filho. Portanto, não invalidamos o livre arbítrio enquanto nossas almas abençoarem o Senhor, e não esquecermos todas as Suas boas ações (Salmos 103:2), nem se tornarem ignorantes da justiça de Deus, querendo provar a sua própria justiça (Romanos 10:3).

Mas ela crê em Deus que justifica os ímpios (Romanos 4:5), e quando chega ao ponto de realização, ela vive pela fé, mas pela fé operando através do amor (Gálatas 5:6).

Este amor é derramado em nossos corações, não pelo poder da nossa vontade, nem pela letra da lei, mas pelo Espírito Santo que nos foi dado (Romanos 5:5).

Capítulo (60) A vontade que nos faz acreditar vem de Deus

ليت هذه المناقشة تكفي لو قابلت المشكلة التي يجب علينا حلها طبق المرام. مع ذلك قد يكون هناك معارضة في الإجابة حتى أنه يجب أن نتخذ حذرنا لئلا يفترض البعض أن الخطية التي ترتكب بإرادة مطلقة ننسب إلى الله لو في العبارة التي فيها يكون السؤال: “لماذا تفتخر كأنك لم تأخذ”؟ (1كو7:4) نفس الإرادة التي بها نؤمن تحسب كعطية من الله لأنها تقوم من الإرادة المطلقة التي أخذناها عن خلقتنا ومع ذلك ليت الذي يعارض يدرك جيداً أن هذه الإرادة تنسب إلى العطية الإلهية ليس فقط لأنها تنشأ من إرادتنا المطلقة التي خلقت معنا طبيعيا, ولكن أيضا لأن الله يؤثر فينا بدوافع شعورنا أن نريد وأن نؤمن إما خارجيا بواسطة نصائح إنجيله حيث تفعل أوامر الناموس شيئا لو أنها للآن تنذر الإنسان بضعفه حتى أنه يسلم نفسه للنعمة التي تبرر بالإيمان. أو من داخلنا حيث لا يكون لأحد حكما على ما يدخل من أفكاره بالرغم من كونها تقبل أو ترفض بإرادته الخاصة.

لأن الله لذلك في مثل هذه الطرق يؤثر في الفعل السديد لكي يؤمن به ( بالتأكيد ليس هناك مقدرة للإيمان مهما تكن في الإرادة المطلقة إذا لم يكن هناك إقناع أو أوامر تجاه من نؤمن به) وبالتأكيد فإن الله هو الذي يحرك في الإنسان الرغبة للإيمان ويمنعنا برحمته من كل الأشياء. وفي الحقيقة إن تسليمنا لأوامر الله أو مخالفتنا لها هو (كما قلت) من عمل إرادتنا وهذا لا يبطل فقط ما قيل‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍! “لماذا تفتخر كأنك لم تأخذ ” (1كو7:4 ) ولكنه في الحقيقة يؤكدها ويثبتها. لأن العقل لا يقدر أن يأخذ ويملك هذه العطايا التي أشير إليها هنا إلا بتسليمه رضاه وهكذا كل شيء يملكه وكل شيء يأخذه يكون من الله وأيضا بالطبيعة عمل الأخذ والملكية يرجع لمن يأخذ ولمن يملك.

والآن لعل أي إنسان يمنعنا من دراسة هذا السر العميق لماذا هذا الشخص اقنع حتى الاستسلام وشخص آخر لم يقتنع, يوجد شيئان يخطران لي وهما ما أحب تقديمهما كإجابة: “يا لعمق غنى الله” (رو33:11).

“وألعل” عند الله ظلما؟” (رو14:9).

Se alguém não estiver satisfeito com tal resposta, deveria pedir debates mais instruídos, mas que tenha cuidado para não ser ousado nos debates.

Capítulo (61) Conclusão do trabalho

وأخيرا دعنا نضع نهاية لكتابنا – اعتقد أننا أكملنا غرضنا كله بإسهابنا الكثير – ليس هذا الشك من جهتك يا “مرسيلينوس” إذ إنني أعرف إيمانك ولكن من جهة عقول أولئك الذين لأجلهم طلبت مني أن اكتب الذين يعارضون دائما فكرتي ولكن (أن أتكلم دون ذكر الله الذي يتحدث عن رسله) وخصوصا ضد ليس فقط أن الرسول العظيم بولس. ولكن أيضا ضد غيرته القوية وجداله العنيف مفضلين التمسك بإصرار على وجهة نظرهم دون الاستماع لله عندما “يطلب منهم برأفة الله” ويخبرهم قائلا: “بالنعمة المعطاة لي لكل من هو بينكم أن لا يرتئي فوق ما ينبغي أن يرتئي بل يرتئي إلى التعقل كما قسم الله لكل واحد مقداراً من الإيمان” (رو3,1:12).

Capítulo (62) Voltando à pergunta que Marcelino lhe dirigiu

لكني أرجوك أن تلتفت إلى السؤال الذي وجهته لي وأيضا إلى ما استخدمناه من الأساليب المطولة لهذه المناقشة إنك كنت مرتبكا لما قلته بأنه كان من الممكن للإنسان أن يكون بدون خطية بمساعدة الله إذا أراد – بالرغم من أن لا أحد في الحياة الحاضرة يمكنه أن يحيا, كان حيا أو سيحيا بمثل هذا وقد قلت: “لو سئلت هل من الممكن لإنسان أن يكون بدون خطية في هذه الحياة. فإنني سأسمح بالإمكانية بنعمة الله وبإرادة الإنسان المطلقة وبدون شك فإن الإرادة المطلقة هي في حد ذاتها من نعمة الله التي هي ضمن عطايا الله ليس فقط بالنسبة لوجودها بل أيضا من جهة صلاحها. التي هي تلتمس بنفسها تنفيذ وصايا الله ولذلك فإن نعمة الله لا تبين فقط ما يجب أن يفعل بل أيضا تساعد على إمكانية فعل ما تبينه”.

(Veja seu trabalho anterior, De peccat Meritis 11.7.)

Você parece pensar que não é razoável que algo que é possível não tenha um exemplo do qual surgiu o tema que estamos tratando neste livro.

Então resolvi mostrar algo que era possível mesmo não havendo exemplo disso. Por isso, citamos alguns casos da Bíblia e da Lei no início deste trabalho. Como um camelo passando pelo fundo de uma agulha (Mateus 19:24).

E os doze exércitos de anjos que são capazes de defender Cristo. Se Ele quisesse (Mateus 26:53) e também aquelas nações sobre as quais Deus disse que poderia destruí-las imediatamente da presença de Seu povo - nenhuma dessas possibilidades jamais se tornou realidade, e a esses casos pode-se adicionar aqueles referidos no Livro da Sabedoria (Sabedoria 16), assumindo uma multiplicidade de dores e tormentos que Deus foi capaz de usar contra os ímpios ao usar a criatura que foi obediente ao sinal de Deus. No entanto, ele não o usou.

Além disso, uma pessoa pode apontar para aquela montanha que, pela fé, lança ao mar. Embora isso nunca tenha sido feito até o que lemos e ouvimos.

Tenho visto quão imprudente e ignorante é uma pessoa quando diz que uma dessas coisas é impossível para Deus. E como a sua oposição ao significado da Bíblia é a sua confirmação - e muitos outros casos deste tipo podem ocorrer a qualquer pessoa que leia ou pense no poder de Deus, o que não podemos negar apesar da ausência de qualquer exemplo dele.

Capítulo (63) Oposição

ولكن نظرا لأنه قد يقال أن تلك الحالات التي ذكرتها الآن هي أعمال إلهية بينما رغبتنا في الحياة الباره هي عمل من اختصاصنا. وقد تعهدت بأن أظهر أن حتى هذا أيضا هو عمل إلهي. وقد فعلت هذا في الكتاب ربما بتقرير قصار عن أن يكون ضروريا. بالرغم من أنه يبدو لي إنني تحدثت قليلا جدا ضد معارضي نعمة الله. وأنني لم أسر أبدا في معالجتي لموضوع مثل هذا عندما جاء الكتاب المقدس بغزارته لمساعدتي وعندما يطلب السؤال المطروح للمناقشة أن “من يفتخر فليفتخر بالرب” (2كو17:10) وأننا يجب أن نترك قلوبنا ونعطي الشكر للرب إلهنا الذي منه “كل عطية صالحة وكل موهبة تامة هي من فوق نازلة من عند أبي الأنوار” (يع17:1).

والآن إذا كانت عطية ليست عطية الله لأننا نصنعها بأنفسنا أو لأننا نعمل بعطية الله ثم لا يكون عملا من الله أن “جبلا يطرح في البحر” نظرا لأن, بناءاً على تقرير الرب أنه بإيمان الناس يكون هذا ممكنا.

وعلامة على ذلك فإن الله ينسب الفعل إلى عملهم الحالي: لو كان إيمان مثل حبة خردل لكنتم تقولون لهذا الجبل انتقل وانطرح في البحر فينتقل ولا يكون شيء غير ممكن لديكم [قارن (مت20:17), (مر23:11), (لو6:17)] لاحظ كيف أن الله قال: “لديكم” وليس “لدى الله” أو “لدى الآب” ومع ذلك فإنه من المؤكد أنه لا أحد يستطيع أن يفعل مثل هذا لاشيء بدون عطية وعمل الله.

Veja que o estado de perfeita justiça não tem exemplo entre as pessoas, e nem é impossível, porque pode ser alcançado se você pedir tanto quanto uma coisa tão grande exige. Porém, pode ser muito bom se for uma daquelas circunstâncias que o escondem. a justiça está escondida de nós e, ao mesmo tempo, isso é encantador. Nossa razão é que qualquer obstáculo ao prazer ou à dor que possa produzir esse deleite na santidade incluirá todo o amor concorrente.

Isso não acontece e não surge de nenhuma impossibilidade subjetiva, mas surge da obra do decreto de Deus, porque quem pode ser tão ignorante que o que deveria saber não está ao alcance do homem, e não segue o que descobriu para ser um sujeito desejável que agora é desejado se ele não sente. Ele também está feliz com esse assunto, de acordo com seus direitos e seu amor? Porque isso diz respeito ao estado da alma.

Capítulo (64) Quando o mandamento do amor é cumprido

ولكن ربما يظن أحدا أننا لا نحتاج شيئا لمعرفة البر لأن الرب عندما شرح باختصار كلمته على الأرض. معلما إيانا أن كل الناموس والأنبياء يعتمدون على وصيتين (مت40:22) ولم يسكت عن بيانهما بل أعلنهما في الكلمات الواضحة: “تحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل فكرك وتحب قريبك كنفسك” (مت39,37:22) ماذا يكون أكثر تأكيدا من ذلك إذا تمت هذه يكون قد تم كل البر؟.

Mas quem pensa sobre esta verdade deve ouvir atentamente outra verdade. Em muitas coisas todos tropeçamos (Tiago 3:2) enquanto presumimos que o que fazemos é agradável ou, em qualquer caso, não angustiante para Deus, a quem amamos e depois por. nosso aprendizado (por meio da palavra inspirada de Deus ou outra com uma advertência de forma clara e um tanto certa) aquilo que não agrada a Deus, oramos a Ele para que nos perdoe após nosso arrependimento.

إن حياة الإنسان مليئة بأمثلة هذا. ولكن من حيث يأتي إننا تعوزنا معرفة ما يسر به الله إذا لم يكن الله إلى هذه الدرجة غير معروفا لنا؟ “فإننا ننظر الآن في مرآة في “لغز” لكن حينئذ وجها لوجه” (1كو12:13) ومع ذلك من يتجاسر ويقول: “الآن أعرف بعض المعرفة ولكن حينئذ سأعرف كما عرفت”؟ (1كو12:13) كالتفكير في أن الذين هم سيرون الله لا يكون لديهم المحبة العظيمة له كالتي عند من يؤمنون به الآن؟ أو أنه يجب مقارنة الأولى بالثانية كأنهم قريبين جدا من بعضهما؟

والآن لو زادت المحبة تماما على قدر معرفتنا لفرضها تصبح أكبر خلاصا, ويجب علينا بالطبع أن نؤمن أنه كما أن هناك الآن نقصا كثيرا لإتمام البر هناك أيضاً نقصا في محبتنا له. في الحقيقة أن شيئا قد يكون معروفات أو يمكن تصديقه ومع ذلك ليس محبوبا ولكنه من المستحيل أن شيئا يمكن أن يكون محبوبا وهو ليس معروفا أو مصدقا ولكن لو القديسين في ممارسة إيمانهم استطاعوا الوصول إلى المحبة العظيمة أكثر التي (كما بين الرب نفسه) يمكن بيانها في الحياة الحاضرة. حتى يضعوا حياتهم لأجل الإيمان أو لأجل أحبائهم (يو13:15) ثم بعد سفرهم هنا حيث يكون سيرهم بالإيمان عندما سيصلون إلى “العيان” للنهاية السعيدة (2كو7:5) التي نترقبها ولكن إن كنا نرجو ما لسنا ننظره فإننا نتوقعه بالصبر (رو23:8) إذاً وبدون شك فإن المحبة ذاتها ستكون ليست فقط أعظم من التي نختبرها هنا ولكن أكثر مما نطلب أو نفتكر (أف20:3) وأيضا تكون ممكنة أكثر من: “من كل قلوبنا ومن كل نفسنا ومن كل فكرنا”.

Visto que nada resta em nós para ser acrescentado ao todo, porque se alguma coisa permanecesse, não seria o todo. Portanto, o primeiro mandamento sobre a justiça, que nos ordena a amar o Senhor com todo o nosso coração, alma e mente (Mateus. 22:37) (e a segunda é que amamos o nosso próximo como a nós mesmos) e seremos completamente realizados, naquela vida em que estaremos face a face (Tiago 3:2).

وحتى الآن تبقى هذه الوصية لكي نقدر أن نتذكر بها ما يجب أن نطلبه بالإيمان وما نترقبه في رجائنا “وننسى ما هو وراء ونمتد إلى ما هو قدام” (في13:3) وهكذا كما يبدو لي أن الإنسان قد تقدم كثيرا حتى في الحياة الحاضرة في البر الذي سيكتمل بعد ذلك الذي اكتشف بنفس هذا السير كيف إنه نقل بعيدا من إتمام البر.

Capítulo (65) Em que sentido a justiça pura pode ser alcançada nesta vida?

No entanto, visto que menos justiça pode ser considerada apropriada para esta vida, enquanto o justo vive pela fé (Romanos 1:17), mesmo que ele esteja ausente do Senhor, e portanto andamos pela fé e não pela vista (2 Coríntios 5:7), e pode-se dizer sem absurdo, sem dúvida, a respeito de que ele está livre do pecado porque isso não deve ser atribuído a ele como um erro, de modo que ainda não é suficiente para o exemplo da grandeza do amor para Deus como se ele retornasse ao estado final e perfeito. Os corretos. Uma coisa é falhar neste momento em alcançar a perfeição, e outra coisa é ser guiado pelo desejo. Portanto, todo homem deve abster-se de todo desejo proibido, mesmo que ame a Deus agora muito menos do que pode amá-Lo quando Deus se tornar algo. visível, assim como nos casos relacionados com significados corporais. O olho não tira nenhuma felicidade de qualquer tipo de escuridão, mesmo que não seja capaz de olhar nitidamente no meio da luz brilhante.

دعنا فقط نفحصها لكي نرتب نفس الإنسان في هذا الجسد القابل للفساد, لكي مع أنه لم يبتلع حتى الآن ولم يفن حركات الشهوة الأرضية في ذلك الكمال السامي لمحبة الله. مع ذلك فإنها البر الأقل من الذي أشرنا إليه لا تعط أي رضا, قبول للشهوة السابق ذكرها لغرض أحداث أي شيء محرم. لذلك بخصوص تلك الحياة الباقية فإنه حتى الآن يمكن تطبيق الوصية : “حب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل قوتك” (تث5:6) ولكن بخصوص الحياة الحاضرة يكون الآتي: “لا تملكن الخطية في جسدكم المائت لكي تطيعوها في شهواته” (رو12:6) وأيضاً بالنسبة للأولى “لا تشته” (حز17:2) وبالنسبة للأخرى “لا تتبعوا شهواتكم” (Ecclus xv111.30) بالنسبة للأولى يكون عدم البحث عن شيء أكثر من الاستمرار في حالته الكاملة وبالنسبة للأخرى تخص بنشاط عمل الواجب المؤتمن عليه وأن يتمنى مكافأة له على كمال الحياة المستقبلة لكي في الأولى قد يحيا الإنسان البار إلى الأبد أكثر من تلك السعادة التي كانت في هذه الحياة موضوع رغبته. وفي الأخرى قد يحيا بذلك الإيمان الذي تبقى عليه رغبته لأقصى السعادة كنهايته الأكيدة. وبكون هذه الأشياء كذلك فسيكون خطية في الإنسان الذي يحيا بالإيمان ليرضى بفرح مُحَّرم بارتكابه ليس فقط أفعال مخفية وجرائم بل أيضاً أخطاء زهيدة, خاطئا, لو أعطى أذنه لكلمة لا يجب سماعها, أو لسانه لعبارة لا يجب نطقها, خاطئا, إذا قبل فكره في قلبه مثل رغبته في أن تكون اللذة الشريرة مباحة مع أنه معروف أن الوصية تحرمها إذ أن هذا يؤدي إلى قبول الخطية التي تنفذ بكل تأكيد ما لم يمنعها خوف العقاب بوجود مثل هؤلاء الناس الأبرار بينما يحيون بالإيمان فليس هناك الحاجة أن نقول: “أغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن أيضا للمذنبين إلينا”؟ (مت12:6) وهل يثبتون عدم صحة ما هو مكتوب “إن قلنا أن ليس لنا خطية نضل أنفسنا وليس الحق فينا؟” (1يو8:1) و “ليس إنسان لا يخطئ” (1مل46:8) وأيضا “لا إنسان صديق في الأرض يعمل صلاحا ولا يخطئ” (جا20:7) قد عبر عن كل هذه الحالات بصيغة المستقبل وليس في الماضي وكل مواضع هذا المال في الكتاب المقدس؟ لأن مع ذلك هذه العبارات لا يمكن أن تكون كاذبة, وتأتي لي فكرة واضحة أنه مهما يكن نوع أو درجة البر التي قد ننسبها حتميا للحياة الحاضرة لا يوجد إنسان يحيا فيها حرا من كل خطية وأنه من الضروري لكل إنسان أن يعطي حتى يعطى له (لو38,30:6).

E para perdoar até que seja perdoado (Lucas 11:4) e qualquer que seja a sua justiça, ele não deve amá-lo por si mesmo, mas pela graça de Deus que o justifica enquanto ele ainda está com sede e fome de justiça (Mateus 5: 6) de Deus que é o pão da vida (João 6:51) e de quem há uma fonte de Vida (Salmos 36:9) Que opera em Seus santos enquanto eles lutam em meio às tentações desta vida, sua justificação em tal. um caminho que Deus lhes dá generosamente quando pedem e os perdoa quando Eles confessam.

Capítulo (66) Embora não exista justiça completa aqui na terra, não é impossível

Mas que os oponentes, se conseguirem encontrar algum homem que esteja vivendo sob a influência desta corrupção, a quem Deus não perdoará de forma alguma, se não reconhecerem que tal pessoa, para atingir o bom caráter, foi ajudada não apenas pelo ensino a lei que Deus deu, mas também ao derramar o Espírito da graça, eles serão expostos à acusação do mal. Não é por este ou aquele pecado.

وبالطبع فإنهم غير قادرين تماما لاكتشاف مثل هذا الإنسان إذا أخذوا بطريقة مناسبة البرهان على كتابه الله وأيضا لكل ذلك لا يجب بأي وسيلة أن يقال أن ليس عند الله الإمكانية التي بها تعضد إرادة الإنسان حتى تكتمل في كل جهة حتى الآن في الإنسان ليس ذلك البر الذي يكون بالإيمان فقط (رو6:10) بل أيضا ذلك الذي يتفق مع ما يجب علينا في القريب أن نحيا إلى الأبد في نظر الله. إذ أننا لو أردنا الآن أن هذا الفاسد في أي إنسان يلبس عدم فساد (1كو53:15) ونطلب منه أن يعيش بين إناس فانيين (بشريين) (ليس مقضي عليه بالموت) حتى يسترد تماما وكلية طبيعته القديمة. ولا يكون في أعضائه ناموسا يحارب ناموس ذهنه. (رو23:7) وعلاوة على ذلك فإنه سوف يكتشف وجود الله في كل مكان كما سيعرفونه القديسين ويشاهدونه بعدئذ. من يستطيع أن يخاطر بحماقة ويؤكد أنه هذا مستحيل؟ ومع ذلك فإن الناس يسألون لماذا لم يفعل الله هذا ولكن الذين يقدمون السؤال لا يحسبون كما يجب حقيقة أنهم بشر كما إنني متأكد تماما أنه كما أن ليس شيء مستحيل عند الله (لو37:1) وكذلك أيضا ليس عند الله ظلما (رو14:9) وأنني متأكد أيضا أن الله يقاوم المستكبر ويعطي نعمة للمتواضع (يع6:4) وأنني أعرف أيضا أن الذي كانت له شوكة في الجسد, ضربه الشيطان لئلا يتعظم بلا حد قيل, عندما تضرع إلى الله أن يشفيه مرة, ومرتين وثلاث: “تكفيك نعمتي لأن قوتي في الضعف تكمل” (2كو7:12-9) لذلك فيوجد في عمق أحكام الله الخفية سبب أكيد لماذا يستد كل فم عن مدح نفسه ويفتح فقط لشكر الله. ولكن ما هو هذا السبب الأكيد من يقدر أن يجيب, من يفحص, من يعرف؟

لذلك: “يا لعمق غنى الله وحكمته وعلمه. ما أبعد أحكامه عن الفحص وطرقه عن الاستقصاء. لأن من عرف فكر الرب أو من صار له مشيرا. أو من سبق فأعطاه فيكافأ. لأن منه وبه وله كل الأشياء.

له المجد إلى الأبد أمين (رو33:11-36″)

Vá para o seu celular