إيليا هو ماسح أليشع نبيا عوضا عنه بأمر الله. وهو ابن شافاط، رجل ثري، من سبط يسّاكر. وقد أقام في آبل محولة في وادي الأردن. لما لقيه إيليا، أول أمره، كان يحرث وقدامه إثنا عشر فدّان بقر وهو مع الثاني عشر. فما كان من إيليا سوى أن مرّ به وطرح رداءه عليه. للحال ترك البقر ولحق به وسأله: “دعني أقبّل أبي وامي وأسير وراءك”. فقال له: “اذهب راجعا فماذا فعلت لك”. فرجع وأخذ زوج فدادين وذبحهما وسلق اللحم وأعطى الشعب فأكلوا ثم قام ومضى وراء إيليا وكان يخدمه.
دامت خدمة أليشع لإيليا ثماني سنوات. فلما دنت ساعة مغادرة إيليا عبرا الأردن معا على اليَبَس. ثم قال إيليا لأليشع: “اطلب ماذا أفعل لك قبل أن أُؤخذ عنك”. فقال: “ليكن نصيب اثنين من روحك عليّ”. فأجاب إيليا: “صعّبت السؤال. فإن رأيتني أُؤخذ عنك يكون لك كذلك وإلاّ فلا يكون”. وفيما هما يسيران فصلت مركبة نارية وخيل من نار ما بينهما وصعد إيليا في العاصفة إلى السماء. “وكان أليشع ينظر وهو يصرخ يا أبي، يا أبي، يا مركبة إسرائيل وفرسانها ولم يره بعد”. فأمسك أليشع ثيابه ومزّقها قطعتين ثم رفع رداءه إيليا الذي كان قد سقط عنه ورجع ووقف قبالة الأردن وضرب الماء بالرداء فانفلق فعبر. الأنبياء الذين كانوا في أريحاقبالته قالوا: “قد استقرّت روح إيليا على أليشع. فجاؤوا للقائه وسجوا له إلى الأرض”.
بقي أليشع في أريحا فجاءه رجال المدينة وسألوه العون. قالوا: المدينة ذات موقع حسن، لكن مياهها رديئة والأرض مجدبة فقال “ايتوني بصحن جديد ضعوا فيه ملحا، فأتوه به، فخرج إلى نبع الماء وطرح الملح فيه فبرئت المياه باسم الرب.
Beytel'de çocuklar onunla alay etti ve kelliğini abarttı, o da onlara lanet okudu. Söylenene göre iki dişi ayının ormandan çıkıp kırk ikisini avladığı söyleniyor.
Yaptığı rahmetlerden biri de, Peygamberlerin kadınlarından bir kadının ölmesi, kocasının da ölmesi ve kendisine olan borcunu ödemesiydi. Daha sonra tefeci gelip iki oğlunu da köle olarak almak istedi. Bunun üzerine Elişa'ya döndü ve ona şöyle dedi: Evde ne var? Dedi ki: Biraz yağdan başka bir şey yok. Sonra dedi ki: Gidin, komşularınızdan kaplar ödünç alın ve ihmal etmeyin, sonra içeri girin, kendiniz ve çocuklarınız için kapıyı kapatın ve bu kapların hepsini boşaltın ve dolu olanı taşıyın. Bu yüzden ona söylediği gibi yaptı. Çocukları ona kaseleri sunuyordu ve o da her şeyi doldurana kadar döktü. Daha sonra petrol akışı durdu. Bunu Tanrı adamına söylediğinde, adam ona şöyle dedi: Git, yağı sat, borcunu öde ve kalanla çocuklarınla birlikte yaşa.
ومن أعماله الطيّبة أيضا صنيعه إلى المرأة الشونمية، من شونم، على 11 كلم شمالي شرقي الناصرة. هذه يصفها سفر الملوك بال “عظيمة”. فلما أكرمت هي وزوجها رجل الله بإيوائه لديهما أراد أن يردّ لها الجميل فأعطاها أبنا ينعمة الله. وكبر الولد ومرض ومات. فصعدت أمه به وأضجعته على سرير رجل الله وانطلقت إليه وهو في جبل الكرمل. فجاء معها ودخل إلى غرفته في بيت الشونمية حيث كان الصبي ملقى على السرير وصلى إلى الرب الإله. وقد ورد في النص أن أليشع صعد واضطجع فوق الصبي ووضع فمه على فمه عينيه على عينيه ويديه على يديه وتمدّد عليه فسخن جسد الولد. وبقي يعد الكرّة إلى أن عطس الصبي سبع مرات ثم فتح عينيه فاستدعى الشونمية ودفع الصبي إليها حيا.
Yeruşalim ile Samiriye arasındaki yol üzerindeki Gilgal'da, ülkede kıtlık olduğu zaman Elişa tenceredeki yiyeceği iyileştirdi ve peygamberlerin oğullarını doyurdu. Baal Shalishah'da haberi artırdı ve yüz adamı doyurup onlara bıraktı.
ومن أخبار أليشع شفاؤه نعمان، رئيس جيش ملك آرام. هذا جبّار بأس لكنه كان أبرص. فإذ درى بأمر رجل الله جاءه بخيله ومركباته ووقف عند باب بيته، في السامرة،فأرسل إليه أليشع رسولا يقول له “أذهب اغتسل سبع مرات في الأردن فيرجع لحمل إليك وتطهر”. فغضب نعمان ومضى بغيظ شاعرا بالمهانة لأنه ظنأنرجل الله سوف يخرج أليه ويدعو باسم الرب إلهه ويجعل يده فوق موضع البرص فيُشفى. فلما تدخّل عبيده وقالوا “لو قال لك النبي أمرا عظيما أما كنت تعمله فكم بالحري إذا قال لك اعتسل وأطهر”، فنزل وغطس في الأردن سبع مرات فرجع لحمه كلم صبي صغير وطهر. إذ ذاك رجع إلى أليشع وقال له: “هوذا قد عرفت أنه ليس إله في كل الأرض إلا في إسرائيل … فإنه لا يقرب بعد عبدك محرقة ولا ذبيحة لآلهة أخرى بل للرب…” . ولما أراد نعمان أن يقدم له هدية أبى. لكن جيحزي، خادم أليشع، ذهب وراء نعمان مع غلامين من بني الأنبياء وقال له كلاما على لسان معلمه زورا وطلب للغلامين فضة وثيابا فأعطاه نعمان ما شاء. فلما وصل إلى الأكمة أخذ الأغراض من الغلامين وأطلقهما فارغين مودعا ما أخذ في البيت. ثم، بعد ذلك، دخل ووقف أمام سيّده ولم يطلعه عمّا فعل. أما اليشع فدرى بروحه بما جرة وجعل برص نعمان عليه وعلى نسله إلى الأبد،فخرج أمامه أبرصس كالثلج.
وذات يوم وُجد أليشع في دونان التي هي اليوم تل على بعد 8 كلم جنوبي جنين. وكان ملك آرام، في ذلك الحين، يحارب إسرائيل وقد كمن لمك إسرائيل في موضع يُفترض أن يمر فيه. لكن رجل الله أرسل يقول لملك إسرائيل أن يحذر العبور بذاك الموضع لأن الآراميين حالّون هناك.فاضطربقلب ملك آرام لأنه ظنّ أنّ ثمة لديه مَن يتجسّس عليه لملك إسرائيل. لكن واحدا من عبيده كشف له أن أليشع النبي الذي في إسرائيل هو الذي “يخبر ملك إسرائيل بالأمور التي يتكلم بهافي مخدع مضجعه”، على ما ورد في النص الكتابي. فبعدما استطلع ملك آرام أين كان أليشع أرسل إلى دوثان خيلا ومركبات وجيشا ثقيلا فجاؤوا ليلا وأحاطوا بالمدينة. وحدث أن خرج خادم رجل الله باكرا فرأى الجيش يحيط بالمدينة فرجع إلى معلمه وأطلعه على الأمر مضطربا. فطمأنه أليشع قائل: “لا تخف لأن الذين معنا أكثر من الذين معهم”. وصلى اليشع وقال يا رب افتح عينيه فيبصر. ففتح الرب عيني الغلام فأبصر وإذا الجبل مملوء خيلا ومركبات نار حول أليشع. ولما نزلوا إليه صلى أليشع إلى الرب فائل: “اضرب هؤلاء بالعمى”. فضربهم كقول النبي. إذ ذاك قال أليشع للآراميين ليست هذه هي الكريق ولا هذه هي المدينة. اتبعوني فأسير بكم إلى الرجل الذي تفتشون عليه. سار بهم إلى السامرة وهم مصدّقوه. فلما دخلوا المدينة قال أليشع: “يا رب افتح أعين هؤلاء فيبصروا. ففتح الرب أعينهم فأبصروا فإذا بهم في وسط السامرة، في عقر دار ملك إسرائيل. فقال ملك إسرائيل لأليشع لما رآهم: “أأضرب، هل أضرب يا أبي؟” فأجابه أليشع: “لا تضرب. تضرب الذي لبيتهم بسيفك وقوسك. ضع خبزا وماء أمامهم فيأكلوا ويشربوا ثم ينطلقوا إلى سيّدهم”. فأولم ملك إسرائيل لجيش آرام وليمة عظيمةفأكلوا وشربوا ثم أطلقهم فانطلقوا إلى سيدهم.
وحدث، بعد ذلك، أن بنهدد الآرامي حاصر السامرة فكان الجوع فيها شديدا، حتى أخذت النساء تأكلن أولادهن. فحنق الملك على أليشع وأراد أن يقطع رأسه. فأرسل إليه رجلا يتمّم فصده، فدرى أليشع بالأمر، بنعمة الله، وقال للشيوخ الجالسين في بيته أن يغلقوا الباب ويحصروا الرجل عند الباب. وقال أليشع: “اسمعوا كلام الرب. هكذا قال الرب في مثل هذا الوقت غدا تكون كيلة الدقيق بشاقل وكيلتا الشعير بشاقل في باب السامرة”. كلام أليشع بأن الخير سيفيض في الغد وستهبط الأسعار هبوطا لم يرق لجندي الملك فسخر من رجل الله قائل: هوذا الرب يصنع كوى في السماء يُنزل لنا منها الخير إنزالا. كيف يمكن لهذا الأمر أن يحدث؟ فأجابه أليشع: سوف ترى بعينيك ولكنك لا تأكل منه. وكان أن أسمع الرب الإله جيش الآراميين في الليل صوت مركبات وصوت خيل، صوت جيش عظيم فدّب الفزع في صفوفهم وتركوا خيامهم وخيلهم وحميرهم والمحلة كما هي وهربوا. ودخل برص المكان يأسا لأنهم كانوا جائعين فاكتششفوا المحلة خالية من الآراميين. فأخذوا ما طاب لهم وذهبوا وأخبروا بواب المدينة بالأمر. فخرج الشعب ونهب محلة الآراميين فصارت، في اليوم التالي، كيلة ا لدقيق بشاقل وكيلتا الشعير بشاقل حسب كلام الرب. أما الجندي الذي تكلم عليه أليشع فأقامه الملك بالباب فداسه الشعب ومات كماقال رجل الله.
Ayrıca Elişa, Hazael'in Aram Krallığı'nın tahtına oturacağı kehanetinde bulundu ve İsrail kralı Yoaş'ın zaferlerinden ve ikiyüzlü kral Ahab'ın tüm evini yok eden Yehu'nun İsrail'in kralı olarak meshedilmesinden bahsetti. .
Ve Elishag öldü ve onu gömdüler. Moab istilacıları yılın başında ülkeye gireceklerdi. Mahalle sakinleri bir adamı gömecekleri sırada aniden işgalcilerin geldiğini gördüler. Böylece adamı Elişa'nın mezarına attılar. Adam aşağı inip Elişa'nın kemiklerine dokunduğunda canlandı ve ayağa kalktı.
Bu ve Peygamber Elişa'nın haberi, Birinci Krallar Kitabı, 19. Bölüme ek olarak, İkinci Krallar Kitabı'nın ikinci ve on üçüncü bölümleri arasında yer almaktadır.
Kilise onu 14 Haziran'da kutluyor
Bayram kutlaması
Ey bedenin meleği, peygamberlerin temeli ve direği, Mesih'in varlığının ikinci öncüsü, şerefli ve saygıdeğer İlyas, hastalıkları kovmak ve cüzamlıları arındırmak için yukarıdan Elişa'ya lütuf gönderdin ve bunun için Bu nedenle şifa her zaman onu onurlandıranlara akacaktır.
Kandak Peygamber
Tanrı'nın bir peygamberi olarak ortaya çıktın ve sana yakışan çifte lütuf aldın, kutsanmış Elişa, çünkü İlyas'ın meskeni oldun ve hepimiz için tereddüt etmeden Mesih Tanrı'ya aracılık ettin.
