أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
قونن الإيصافري القديس الشهيد
علّمه الإيمان المسيحي وعمّده باسم الثالوث القدوس رئيس الملائكة ميخائيل بالذات. وقد كان رفيقا له كل أيام حياته. عندما رغب
07: 37-52 و08: 12 – الماء الحي والانقسام حول من هو يسوع
7: 37 وَفِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ الْعَظِيمِ مِنَ الْعِيدِ وَقَفَ يَسُوعُ وَنَادَى قِائِلاً:«إِنْ عَطِشَ أَحَدٌ فَلْيُقْبِلْ إِلَيَّ وَيَشْرَبْ. 38 مَنْ آمَنَ
14- العبرانيين 9: 1-14 – المسيح وسيط العهد الجديد – الكاهن والذبيحة
النص: 1 ثُمَّ الْعَهْدُ الأَوَّلُ كَانَ لَهُ أَيْضًا فَرَائِضُ خِدْمَةٍ وَالْقُدْسُ الْعَالَمِيُّ، 2 لأَنَّهُ نُصِبَ الْمَسْكَنُ الأَوَّلُ الَّذِي يُقَالُ لَهُ
أمبروسيوس الذي من دير أوبتينو
أبصر ألكسندر ميخايلوفيش غرينكوف (أي القدّيس أمبروسيوس) النّور في منطقة تامبوف الرّوسيّة، في /23/ تشرين الثّاني من عام /1812/ أي
تكريم الكنيسة للسيدة العذراء
للعذراء مريم من بين جميع القديسين مكانة خاصة، والأرثوذكسيون يعظمونها باعتبارها (أشرف من الشيروبيم وأرفع مجداً بغير قياس من السيرافيم).
عمانوئيل وكدراتس وثيودوسيوس والأربعون الآخرون
هؤلاء فيما يبدو، قضوا شهداء للمسيح زمن الإمبراطور الروماني ذيوكلسيانوس (284- 305م)، وهم من بلادنا وأن لم يكن محدّداً في
الصلب عند المسيحيين العرب
الصليب هو أبرز سمات المسيحيّة ورموزها. ويفتخر المسيحيّون بالصليب ويضعونه في أعناقهم وعلى عتبات بيوتهم، ويرسمون الصليب على وجوههم عند
الكمال الرهباني في فكر القديس يوحنا كاسيانوس
تُعتبر أُسس النظم الرهبانية التي وضعها القديس يوحنا كاسيان من أكمل النظم في أيامه[23]. وقد سبق لنا الحديث عنها
كتاب المورمون
“كتاب المورمون” أو “كتاب مورمون” هو الكتاب الملهم الثاني بعد الكتاب المقدس لدى المورمون. وفي الحقيقة يعتبر المورمون أن “كتاب