أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
روفينوس الشمَّاس وأكلينا والجنود المائتان القديسون الشهداء
في زمن الإمبراطور الروماني مكسيميانوس دايا (235-238م)، أوقف روفينوس شمّاس كنيسة سينوبي في البنطس وصفِّد بالحديد. ولمَّا اجترأت امرأة نبيلة
غالكتيون وزوجته أبيستيمي القديسان الشهيدان الحمصيان
عاش هذان القديسان في مدينة حمص في أيام الامبراطور الروماني داكيوس وفيها استشهدا. كان غالكتيون من عائلة وثنية ثرية حُرمت
دوروثاوس أسقف صور، القديس والشهيد في الكهنة
عاش القديس دوروثاوس اسقف صور في زمان اضطهاد ديوكلسيانوس للمسيحيين حوالي سنة 304، وكان ملمّا بالكتاب المقدس إلماما كبيرا. اضطر
شرح رسالة يهوذا
تبدو هذه الرسالة القصيرة غريبة عن تفكير القارئ المعاصر، وعسرة الفهم في غير موضع وفي أكثر من تلميح. لا نعلم
قدرة القديسين
يأسر المخلصين دائماً أنّ القدّيسين، وبخاصّة النسّاك، كانوا، في حياتهم، أقوى من أن تأسرهم حاجات أجسادهم. طبعاً، هذا لا يعني
استقلال التجسد الإلهي عن سقوط الإنسان
يُدخل سر تجسّد ابن الله وكلمته إلى تألّه الإنسان. يشدّد آباء الكنيسة القديسون على أن الله صار إنساناً لكي يجعل
في الجهل والعبودية
إن نفس المسيح-نتيجة لاتحادها بلاهوت الكلمة-قد تحرَّرت من كل جهل: واعلمْ أنّ الكلمة قد اتخذ طبيعتنا الجاهلة والمستعبَدَة. لأن طبيعة
فالانتاين سفينتيتسكي الشهيد، راهب في العالم
لسؤ الحظ، نحن لا نعرف إلاّ القليل عن هذا المعلّم الكنسي الغيور. القليل الذي نعرفه عنه يأتي من معاصريه الليبرالليين
2-4: الأمومة الروحية
الكلام عن أمومة روحية، يبدو للوهلة الأولى كلاماً في الفراغِ إذا فكرنا في حالة الكنيسة اليوم حيث الأبوة الروحية شبه