أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
هل يجوز إعادة المعمودية؟
ما جاء في دستور الإيمان “وبمعموديّة واحدة لمغفرة الخطايا” يخالفه بعض المتشيّعين الذين يلزمون من ينتمون اليهم بتكرار معموديّتهم. فهل
مواهب الأرثوذكسية
ما المميّز في الأرثوذكسية؟ أيّ مقومات تحدد هوية الأرثوذكسية في إطار التعددية والدهرية وما بعد الحداثة الحاضرة؟ إن لهذه الأسئلة
قانون تضرع إلى ربنا يسوع المسيح
(من نظم ثاوكتستوس الراهب في دير استوديون) بسم الآب والابن والروح القدس، آمين ***** الأودية الأولى، على اللحن الثاني. الأرمس
14- العبرانيين 11: 9-10 و32-40 – الثبات في الإيمان
النص: 9 بِالإِيمَانِ تَغَرَّبَ فِي أَرْضِ الْمَوْعِدِ كَأَنَّهَا غَرِيبَةٌ، سَاكِناً فِي خِيَامٍ مَعَ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ الْوَارِثَيْنِ مَعَهُ لِهذَا الْمَوْعِدِ عَيْنِهِ.
نجم المشرق – عظتان عن المجوس للقديس يوحنا الذهبي الفم
العظة الأولى (*) “ولما وُلِدَ يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذا مجوس من المشرق قد جاءوا
بطرس القصار
إضافة بطرس القصار: فنقرّر من ثم بأن إضافة التي ألحقها بطرس القصار بالنشيد التقديس كفرٌ، لأنها تأتينا بأقنوم رابع، فتضع
2-2: الكهنوت الملوكي
يفتح المؤمن عينيه منذ الطفولة -في كنف والدين تقيين- وهو يسمع أن الكنيسة أم تلد أبناء الله، وذلك لأن دأبها
شفاعة القديسين
لماذا نطلب شفاعة القديسين؟ أ لم يوصِ المسيح أن نصلي لله فقط و ليس للقديسين؟ هل يستطيع القديسون أن يسمعوا
الليتورجيا
من أجل الفهم الأفضل لمعنى الليتورجيا ولأبعادها الحقيقيّة الشاملة، علينا أن ننطلق من مفهومها كعلاقة بين الله والإنسان. لذلك من