أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الصورة والمثال
مقدمة: الإنسان عالم صغير “إنه المكان الذي فيه تتحد معاً الخلائق المنظورة وغير المنظورة، الخلائق المادية وغير المادية”[1]. هكذا يعرّف
كنيسة تيرانون وذيراخيو وسائر ألبانيا
استقلت كنيسة البانيا في عهد البطريرك المسكوني بينامين الأول عام 1937 .عانت الكنيسة الألبانية الاضطهاد منذ العام 1945 زمن الحكم
6- الالتماسات الثلاثة
الأول: إنّ الرهبان المجاهدين “بالصلاة” يلجون بنعمة المسيح مملكة الشيطان ويخرّبونها، يدمّرون خططه كلها. وهم يزعجونه بالصلاة المتواصلة. ففي الجبل
في كيفية الحبل بالكلمة
البشارة:- وملاك الربّ قد أُرسل إلى العذراء القديسة المنحدرة من قبيلة داود (لوقا 1: 26)، – “لأنه من الواضح أنّ
مقدمة
يشكل هذا الكتاب القسم الثاني من كتاب (The Orthodox Church) لمؤلفهTimothy Ware والذي صدر بالإنكليزية سنة 1963, ثم أعيد طبعه
العظة الثالثة على الغني ولعازر للذهبي الفم
إن مثل لعازر له فائدة عظيمة لنا لكلاً من الفقير والغني، أنه يعلم الأول أن يتحمل فقره بتعقل وبرباط جأش،
الفصل الخامس: الأسرار
(ذاك الذي كان مخلصنا المنظور ساكن الآن في الأسرار).ليون الكبير، بابا رومية. تشغل الأسرار مكاناً رئيسياً في العبادة المسيحية. ويقول
أفثيموس أسقف نوفغورود القديس البار
نشا على التقوى ونذر لوالدة الإله منذ الطفولة. في سن الخامس عشرة، اشتعل بحب الله فترك كل شيء وترهب في
22: 1-14 – مثل وليمة الملك
النص: 1 وَجَعَلَ يَسُوعُ يُكَلِّمُهُمْ أَيْضاً بِأَمْثَال قَائِلاً: 2 «يُشْبِهُ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ إِنْسَاناً مَلِكاً صَنَعَ عُرْساً لابْنِهِ، 3 وَأَرْسَلَ عَبِيدَهُ