أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
سابا المتوشح بالله
القديس أبونا البار المتوحد بالله القديس سابا المتقدس ولد القديس سابا في إقليم الكبادوك سنة “439م”، من أبوين مسيحيين و
ايليا القديس المجيد، النبي الغيّور والسابق الثاني
يكتب كتاب العهد القديم المسمى بالملوك الثالث، في آخر الفصل السادس عشر، كيف انه كان يملك في مدينة السامرة وضواحي
الإنسان صورة الله
ورد في فاتحة سفر التكوين أنّ الله صنع الإنسان على صورته كمثاله، وسلّطه على جميع المخلوقات الأخرى من سمك وطير
عن التوبة – رسالتان للقديس أمبروسيوس أسقف ميلان
المقدمة الله… صديق الخطاة تعطشك إلى صديق الإنسان كمخلوق اجتماعي، يخاف الوحدة ويرهب العزلة والسكون، يشتاق أن يشبع قلبه، لا
08: 26-39 – طرد الشياطين وغرق الخنازير
26 وَسَارُوا إِلَى كُورَةِ الْجَدَرِيِّينَ الَّتِي هِيَ مُقَابِلَ الْجَلِيلِ. 27 وَلَمَّا خَرَجَ إِلَى الأَرْضِ اسْتَقْبَلَهُ رَجُلٌ مِنَ الْمَدِينَةِ كَانَ فِيهِ
بروكوبيوس الأنطاكي القديس العظيم في الشهداء
كانت أمه سيّدة غنية وثنية وزوجها مسيحي تقي لديهما ولد محبوب جداً هو نيانيا… “القديس بروكوبيوس”. تربّى على معتقد أمه
جلاسيوس الممثل البعلبكي القديس الشهيد
وُلد في قرية اسمها مريمني قريبة من دمشق. امتهن الكوميديا وكان عضواً بارزاً في فرقة تمثيلية مارست عملها في مدينة
مريم في الكتاب المقدّس
إنّ الأناجيل قد دُوّنت للبشارة بالربّ يسوع المسيح، فالإنجيل هو”إنجيل يسوع المسيح ابن الله” (مرقس 1: 1). وقد ذكرت الأناجيل
اللقاء الثالث: مع الأب بفنوتيوس – مراحل الزهد الثلاث وعمل النعمة في جهادنا
1- سيرة الأنبا بفنوتيوس في وسط تلك الجوقة من القديسين الذين يتلألأون في ليل هذا العالم كنجوم لامعة، رأينا الطوباوي