أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الفصل الثاني: دستور الإيمان
كان قد وقع بين يدي في 18/1/1988 نص ترجمة لدستور الإيمان، قيل إنها ترجمة موحّدة لاستعمال المسيحيين العرب. نقدتها
اللقاء الرابع: مع الاب دانيال – الفتور الروحي والحرب الروحية – شهوة الجسد وشهوة الروح
1- مقدمة من بين فلاسفة المسيحيين الجهابذة نعرف الأب دانيال، الذي لم يتمثل بقاطني برية الإسقيط في كل فضائلهم فحسب،
يوليانوس الجاحد
ابن يوليوس ابن قسطنديوس الأول كلوروس. وهو أخو غالوس لأبيه كما أن والده يوليوس أخا قسطنطين لأبيه. ووالدة يوليانوس باسيلينة
الرسالة الثانية إلى تسالونيكي
تُبيّن هذه الرسالة التي خطّها الرسول بولس بعد كتابة مؤلَّفه الاول بوقت قصير (شهور عدّة)، ان المراسلات لم تنقطع بينه
البيلاجية
الرجاء العودة إلى نسطوريوس والمجمع المسكوني الثالث الحقبة الزمنية الثانية من تاريخ أنطاكية في قسم التاريخ
الفصل الخامس: نبذة في الفرق المسيحية
يستغرق الموضوع مجلدات. ففي القرون الأولى اكتسحت بدعة العرفان العالم القديم كحية ذات عشرات الرؤوس، ولكنها اندحرت. وفي القرن الرابع
01: 39-49، 56 – زيارة مريم لنسيبتها أليصابات
39 فَقَامَتْ مَرْيَمُ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ وَذَهَبَتْ بِسُرْعَةٍ إِلَى الْجِبَالِ إِلَى مَدِينَةِ يَهُوذَا، 40 وَدَخَلَتْ بَيْتَ زَكَرِيَّا وَسَلَّمَتْ عَلَى أَلِيصَابَاتَ.
2: 9 – ناسوت آدم وناسوت المسيح
في المقالات ورد ذكر مسألتين هامتين حشراً هنا وهناك بدون معالجة كاملة تستنفد الموضوع. فظروفي أثناء الكتابة كانت قاسية بسبب
2-3: شموسية المرأة
إذا كنا اخترنا هذا العنوان، بصيغته القائمة، فليس كي نقول أن المرأة الشماسة هي التي ستصيح كاهنة فيما بعد. فالكلام