أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
المسيح في العهد القديم والمجامع المسكونية
لقد فقد ورفض أتباع أوغسطين الوجه الأساسي للإفتراضات الضمنية اللاهوتية المختصة بشخص المسيح في كل المجامع المسكونية.وهذا ما يطرح التساؤل
من العهد القديم إلى العهد الجديد
أعطى العهد الجديد لموضوعات العهد القديم الرئيسة مفاهيم جديدة على ضوء التعاليم التي أتى بها السيد المسيح. فكان الكلام في
الفصل الحادي عشر: قياميات
ختم لوسكي كتابه بعظة الفصح المنسوبة إلى الذهبي الفم. وأوردتها في “سر التدبير الإلهي”. أما الآن فأقلِّده في تعظيم القيامة،
بطريركية بلغاريا
تأسست كنيسة بلغاريا على يد القديسان كيرلس و مثذوس وكانت تابعة روحيا إلى البطريركية المسكونية إلى عام 1945 حيث أصبحت
مقدمة المؤلف وإرشادات استخدام الكتاب
مقدمة المؤلف: إن إقبال المؤمنين الأرثوذكسيين على الكتاب لذي بين أيديكم، ونفاذ طبعاته الثانية في وقت قصير، عائدان إلى تسبيح
العراب
تقوم ضجة ضدنا: لماذا لا تقبل الكنيسة الارثوذكسية الا عراباً منها؟ والذين بفتعلون الضجة يتهموننا بالتعصب، بالتشدد الخارج عن روح
اسبيريدون العجائبي
ولد القديس اسبيريدون وعاش في جزيرة قبرص, احترف رعاية الأغنام. كان على جانب كبير من البساطة ونقاوة القلب. وإذ كان
02- كورنثوس الأولى 6: 12-20 – كل الأشياء تحل لكن لا يتسلط عليّ شيء
النص: 12 «كُلُّ الأَشْيَاءِ تَحِلُّ لِي»، لكِنْ لَيْسَ كُلُّ الأَشْيَاءِ تُوافِقُ. «كُلُّ الأَشْيَاءِ تَحِلُّ لِي»، لكِنْ لاَ يَتَسَلَّطُ عَلَيَّ شَيْءٌ.
كونوا قديسين
تغنّى الخدمة الإلهية وصلوات الكنيسة الأرثوذكسية بقداسة الله. فهو “القدّوس الواحد” الذي تسجد له كل ركبة في كل زمان ومكان.