أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الفصل 1-6
الفصل الأول مقدمة: موضوع هذه المقالة: اتضاع وتجسد الكلمة. التعليم عن الخلق بواسطة الكلمة. إتمام الآب خلاص العالم بواسطة ذاك
الصليبيون وكنيستي أنطاكية وأورشليم
الحروب الصليبية1098-1204 الصليبيون وكنيسة أنطاكية: وأحب اوربانوس المسيح فأحب الكنيسة. وأرادها واحدة لأن المسيح واحد. ولان لأخيه بيسوع البطريرك القسطنطينية
السجود للأيقونات
أصل السجود للإنسان وجود صورة الله فيه: – لمّا كان البعض يلومنا لسجودنا لصورتَي المخلص وسيدتنا مريم العذراء وتكريمنا إياهما،
المجمع الأنطاكي الأول
في فترة الاضطهاد التي مرت بها الكنيسة أنكر الكثير إيمانهم ثم رغبوا في العودة إلى إلى حضن الكنيسة. فنشأ اختلاف
الفصل السابع: الكنيسة الأرثوذكسية واتحاد المسيحيين
(إن الانشقاق بين رومية والكنيسة المسكونية هو بلا ريب أكبر وبال تعرّضت له الإنسانية. وأعظم بركة يمكن أن تأمل الإنسانية
تثليث – تربيع الآلهة
من بعد فشل محاولة إعادة الوحدة للكنيسة في مجمع القسطنطينية الثاني -المسكوني الخامس- التي حدثت بعد مجمع خلقيدونية -المجمع المسكوني
بدعة الخلاص في لحظة – الخلاص بين الشرق والغرب
الخلاص بين المفهوم الأبائي الأرثوذكسي والبدع المتأثرة بـ “انسلم، لوثر وكالفن” (1) المقدمة: “هل أنت مخلَّص؟!” هذا السؤال هو تحدٍ
الزواج الذي لا طلاق فيه!
سؤال: “هل يحلّ للرجل أن يُطلِّق امرأته لكل علّة؟” جواب: “ما جمعه الله لا يفرقنّه إنسان”. سؤال: “لِمَ أوصى موسى
تكريم الذخائر المقدسة وبقايا القديسين في التقليد الأرثوذكسي
الفصل الأول: المفهوم اللاهوتي لبقايا (ذخائر) القديسين أ- مفهوم عام لعبارةبقايا (ذخائر) القديسين: كلمة بقايا باللغة اليونانية وباللغة اللاتينية الكلاسيكية