أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
شرح الإصحاح الحادي عشر من إنجيل مرقس
و – الدخول إلى أورشليم والتعاليم الأخيرة قبل الآلام 11: 1 – 13: 37 في هذا القسم الأخير السابق لرواية
صلاة النوم الكبرى
تُتلَى صَلاةُ النَّومِ الكُبرَى فِي أَيَّامِ الصَّومِ الأَربَعينيّ المُقَدَّس كُلّ مَساء الاثنَين، والأُربعُاء، وَالخَميسِ إِلَى مَساءِ الثُّلاثَاءِ العَظيم. كما تتلى
كنيسة المسيح كنيسة الروح
الكنيسة، بحسب دستور الإيمان، واحدةٌ، جامعةٌ، مقدّسةٌ، رسوليّةٌ. غير أنّ العهد الجديد يطلق على الكنيسة العديد من الصفات والنعوت والتشابيه
أمفيانوس وأداسيوس الأخوان القديسان
القديس أمفيانوس أصله من ليسيا، نشأ في أسرةٍ عرفت بالرفعة والغنى، وثنية العبادة. ترك أسرته إلى بيروت حيث انكبَّ على
يسوع المسيح الإنسان
بعد اعترافها بالمسيح إلهاً وربّاً، تقرّ الكنيسة في دستور إيمانها بإنسانيته معلنةً: “الذي من أجلنا ومن أجل خلاصنا، نزل من
كاترينا الإسكندرانية العظيمة في الشهيدات
ولدت القديسة كاترينا في الاسكندرية لعائلة من النبلاء الأثرياء، كانت عذراء جميلة وعفيفة ذات شهرة في الحسب والنسب والغنى ثابتة
في التقدم في المسيح
أجل، إنه لوارد القول بأنّ المسيح “كان يتقدّم بالحكمة والسنّ والنعمة” (لوقا2: 52). ذلك أنه فيما كان ربنا يزداد سنّاً،
المجمع الأنطاكي الأول
في فترة الاضطهاد التي مرت بها الكنيسة أنكر الكثير إيمانهم ثم رغبوا في العودة إلى إلى حضن الكنيسة. فنشأ اختلاف
روحانية الكنيسة الأرثوذكسية
اشتهر الشرق بروحانيته والغرب بعقلانيته، ونحن نعرف أن الإنسان يجمع في كيانه بين الجسد والعقل والروح. في حديثنا التالي، لن