أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
ما هي الأناجيل الباطنية (الابوكريفية) ولماذا رفضتها الكنيسة؟ وهل لهذه الكتابات أية فائدة؟
كلمة أبوكريفا apocrypha اليونانية تعني “خفي، باطني، مجهول”. وقد سميّت الأناجيل الباطنية بهذا الاسم لأنها مشحونة بلاهوت وأفكار كاتبيها بصورة
إله الإلحاد المعاصر
الايمان والحياة… الإلحاد الماركسي هو بلا شك أهم مظاهر الإلحاد المعاصر. وذلك أولاً بالنظر لامتداده. فان ثلث الإنسانية، وهي العالم
مسيح الصوفيين
عرف الإسلام منذ نشأته تيّاراً زهديّاً متقشّفاً، وذلك بفضل عوامل متعدّدة منها: الحروب الأهليّة الدامية التي وقعت بين المسلمين في
تحول مهم في حياة وبشارة الكنيسة
بولس رسول الأمم العظيم: (36-37) أخذ شاول الرسالة إلى دمشق ليسوق المؤمنين فيه، وعلى طريق دمشق ظهر له الرب يسوع
الأسبوع العظيم المقدس: يوم الخميس العظيم – العلّية
يدخلنا يوم الخميس العظيم في السر الفصحي (38)، إذ يحيي ويحضر أمامنا القسم الأول من هذا السر والذي جرى في
الأيقونة كشخص الأيقونة كأبناء الله
… وقال الرب: “كونوا قدّيسين لأنّي أنا قدّوس” (1 بطرس 16:1). ويعود النداء إلى يوم خلق الله الإنسان وجعله على
الكنيسة المواهبية
تدل لفظة kharisma في العالم اليوناني (χάριμα) على “الهبة المجانية”، أصلها kharis ) χάρις) اي “نعمة”. ومن المعلوم أن الأباطرة قديما
1: 7 – الحريّة والقدر – إرادة الله وإرادة الإنسان، قدرة الله وسلطة الإنسان –
تختلط ظواهر الحياة الإنسانيّة بين الخيّر منها والشرّير، ويصطدم صلاحُ الله في ذهن الإنسان مع واقع الألم في حياته. إنّ
بين أفسس، واللصوصي، وخلقيدونية
ترفض الكنائس التي لا تعترف بمجمع خلقيدونية أن يطلق على السيد المسيح لقب “إله وإنسان” إذ جاء في تعليم هذه