أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
2-1: المرأة في الكتاب المقدس
لست أدري إذا كان هناك في الوجود شخصية تعرّض لها الأدباء والمفكرون واللاهوتيون، كتعرضهم لحواء. ففيها قيل الكثير وما يزال.
ثيودوسيوس وعمانوئيل وكدراتس و الأربعون الآخرين
هؤلاء فيما يبدو، قضوا شهداء للمسيح زمن الإمبراطور الروماني ذيوكلسيانوس (284- 305م)، وهم من بلادنا وأن لم يكن محدّداً في
2: 7 – المطالعة الروحيّة
“هذا الكتاب ليس للمطالعة”، تتصدّر هذه الفاتحة مقدّمة كتاب “السلّم إلى الله”. ولعلّها تشير إلى المعنى العميق للمطالعة الروحيّة. إنّ
فلاسيوس القديس أسقف سبسطية
كان هذا القديس طبيباً، ونظراً لتقواه وإيمانه الشديد سيم كاهناً ثم أسقفاً على مدينة سبسطية في بلاد أرمينيا. بعد مرور
الأنبا يوحنا القصير
هذا مضى إلى شيخٍ تبايسي كان مقيماً في البريةِ فتتلمذ له، وحدث أن معلِّمَه دفع إليه غُصناً يابساً وأمره أن
افثيميوس الكبير
ولد القديس افثيميوس قرابة العام 377م في ملاطية الارمنية زمن الامبراطور غراتيانوس. ولما ولد كان ابواه متقدمين في سنهما. رقد
1: 7 – المدرسة الأوريجنسية
يتساءل ايفانس ما إذا كان من الضرروي أن يُطرح موضوع وجود مدرسة ثالثة غير مدرستي الإسكندرية وأنطاكية، هي المدرسة الأوريجنسية.
ألكسندروس الشهيد أسقف اورشليم
ولد في كبادوكيا حوالي سنة 170. تابع بحماسة دروس مدرسة الإسكندرية للتعليم المسيحي وتتلمذ على أشهر الأساتذة فيها مثل بانتنيوس
غريغوريوس العجائبي
ولد في مدينة قيصرية الجديدة في بلاد البنطس (في تركيا حاليا) حوالي عام 213م. كان والداه وثنيين، وكان اسمه ثيودوروس