fbpx

دراسات في الأسفار

رؤيا القديس يوحنا

 هو كتاب يستعمل كاتبُه فيه الكثير من الصور الرمزية المعروفة في الأدب الرؤيوي، والتي تضطر ّ القارىء – اذا ما شاء البحث في فحوى السفر ومعانيه – الى بعض من الاختصاص، كمعرفة الظروف التاريخية والحضارات القديمة (أدب الشرق الأدنى القديم…) التي أثرت في صوغ عبارات الكتاب، كما انها تُلزمه (القارىء)، أساسا، أن يكون على معرفة …

رؤيا القديس يوحنا قراءة المزيد »

رؤيا القديس يوحنا – PDF

يتساءل الناس بكثير من القلق اليوم ويوقولون: حقاً نحن في نهاية الأزمنة. ولعل علامات الأزمنة تنبئ، بقولة، في هذه الأيام، بنهاية الزمن والتاريخ. ترى ماذا يقول سفر الرؤيا، آخر أسفار العهد الجديد، رداً على هذه التساؤلات؟ قبل أن نقارب الموضوع، ينبعي أن نلاحظ أن هذه التساؤلات كلها سبق أن أثيرت في المجتمعات البشرية في العصور الغابرة. …

رؤيا القديس يوحنا – PDF قراءة المزيد »

رسالة يوحنا الثالثة

تبدو رسالة يوحنا الحبيب الثالثة بمثابة بطاقة شخصية تعالج أمر اهتم به الرسول اهتماما كبيرا، وهو يتعلّق بموضوع معاملة المبشّرين المتجولين في الكنيسة الأولى. يوجّه يوحنا “الشيخ” (أنظر رسالة يوحنا الثانية ) رسالته الأخيرة إلى رجل اسمه “غايس” (هو اسم كان شائعا في القديم، ولذلك يستبعد مفسرون عديدون أن يكون غايس هذا، الذي استلم رسالة …

رسالة يوحنا الثالثة قراءة المزيد »

رسالة يوحنا الثانية

هي الرسالة الثانية التي كتبها الرسول يوحنّا، وقد اعتمد الحبيب في كتابتها – رغم حجمها (13 آية) – على الطريقة القديمة في كتابة الرسالة. يبدأ يوحنّا هذه الرسالة، فيستعمل لقباً (الشيخ) كان يُطلَق، على حسب العادة الجارية في كنائس آسيا، على رجل كان من عداد تلاميذ الرب أو عَرفهم شخصيّاً (ثمة من يفرّق بين يوحنا …

رسالة يوحنا الثانية قراءة المزيد »

رسالة يوحنا الأولى

هي واحدة من ثلاث رسائل كتبها الرسول يوحنا بن زبدى، بعد أن وضع إنجيله (في آخر القرن الأول) ليثبّت الذين آمنوا بالرب يسوع الذي أتى بالجسد وخلّص العالم، ويبعدهم عن كل تعليم منحرف. يعتقد بعض المفسرين استناداً إلى لغة الرسالة وما تحتويه من أفكار… بأن يوحنا وجّه هذا المؤلَّف إلى مسيحيين (من أصل وثني) كانوا …

رسالة يوحنا الأولى قراءة المزيد »

رسالة يهوذا الرسول

رسالة يهوذا الرسول (نعيّد له في الـ19 من شهر حزيران) واحدة من الرسائل الجامعة التي تذكّر ببعض مشاكل عرفتها الكنيسة الأولى، لنتجنّبها، ونقتني الحقّ. في فاتحة الرسالة، يقدّم يهوذا نفسه باعتراف جليل. يقول: إنّه “عبد يسوع المسيح”، فيدلّ على إيمانه الكلّيّ بسيادة الربّ، وإنّه، تاليًا، “أخو يعقوب”، وهو يعقوب أخو الربّ (أحد أقربائه) القائد البارز …

رسالة يهوذا الرسول قراءة المزيد »

الرسائل الجامعة

لم ينفرد الرسول بولس في كتابة الرسائل في العهد الجديد وإنما حفظ لنا التراث الكتابي سبع رسائل لكتّاب آخرين دُعِيت بالرسائل الجامعة، وهي التالية: رسالة يعقوب، ورسالتا بطرس، ورسائل يوحنا الثلاث، ورسالة يهوذا. تعود تسمية هذه الرسائل السبع بـ”الجامعة” الى عهد الآباء الأولين. فقد أطلق اوريجانس (+254) هذه التسمية على رسالة يوحنا الاولى وبطرس الاولى …

الرسائل الجامعة قراءة المزيد »

الرسالة الثانية إلى تيموثاوس

هذه هي رسالة بولس الأخيرة، كتبها قبل استشهاده في رومية، راجيا أن تتشدد الاجيال الآتية بمحبة الرب يسوع والشهادة له. (راجع الرسائل الرعائية) يبدأ بولس مؤلَّفه كعادته، فبعد تقديم ذاته وذكر اسم المرسَل اليه والدعاء، نراه يربط نفسه بإيمان أجداده (يقول: “أشكر الله الذي أعبد بعد أجدادي بضمير طاهر”)، فيعلّم المسيحيين أن لا يقطعوا صلتهم …

الرسالة الثانية إلى تيموثاوس قراءة المزيد »

الرسالة الأولى الى تيموثاوس

تيموثاوس، ويعني اسمه: مَن يخاف الله، هو أحد تلاميذ بولس ورفيقه في الخدمة. وُلد تيموثاوس في لِسْترة في ولاية غلاطية الرومانية (قرب قونية في تركيا الحالية)، من أب يوناني (وثني) وأم يهودية مؤمنة كان لها -ولجدّته- فضل كبير في تربيته الدينية (2 تيموثاوس 1: 5). عرفه الرسول حين أتى الى لسترة في بدء رحلاته التبشيرية، …

الرسالة الأولى الى تيموثاوس قراءة المزيد »

الرسالة إلى تيطس

واحدة من مجموعة لثلاث رسائل متناسقة (أَضِفْ اليها الرسالتين الى ثيموثاوس)، جرت العادة، منذ القرن السابع عشر، أن يُطلَق عليها عنوان عام، وهو: “الرسائل الرعائية”، وذلك لما تتميز به من مدلولات خاصة متشابهة وأسلوب واحد يتضمن تعليما واحدا. ولعلّ أهم ما تتميّز به هذه الرسائل الثلاث جملة – بالنسبة الى الرسائل المقدّسة الأخرى- هو انها …

الرسالة إلى تيطس قراءة المزيد »

الرسالة الثانية إلى تسالونيكي

تُبيّن هذه الرسالة التي خطّها الرسول بولس بعد كتابة مؤلَّفه الاول بوقت قصير (شهور عدّة)، ان المراسلات لم تنقطع بينه وبين جماعة تسالونيكي التي تركها على عجل وبغير إرادته. وهي، على غرار رسالته الاولى، تحمل اليهم الثناء والتشجيع عينه، وتطرح المسائل ذاتها، وتكشف تاليا رداءة بعض المعتقدات الغريبة التي أثارها بعض المغرضين والتي بلبل خطرُها …

الرسالة الثانية إلى تسالونيكي قراءة المزيد »

الرسالة الأولى إلى تسالونيكي

كانت تسالونيكي قديما (وهي سالونيك حاليا) عاصمة ولاية مكدونية. أنشأها أحد قوّاد الإسكندر الكبير حوالى العام 30. ق.م. وأعطاها اسم زوجته التي كانت شقيقة الإسكندر من أبيه. تقع المدينة في خليج ترماييك وتستند الى سلسلة من التلال. تصل اليها طرق رومانية من الدرجة الاولى أهمّها طريق إِغناطية الآتية من رومية والمتوجّهة الى آسيا الصغرى والبحر …

الرسالة الأولى إلى تسالونيكي قراءة المزيد »

Scroll to Top