لأي الطبيعتين نسجد
ردّ على القائلين:- لو كان للمسيح طبيعتان لكنتم تسجدون للخليقة بسجودكم لطبيعته المخلوقة، أو تقولون بالسجود لطبيعة واحدة وعدم السجود […]
لأي الطبيعتين نسجد اقرأ المزيد »
ردّ على القائلين:- لو كان للمسيح طبيعتان لكنتم تسجدون للخليقة بسجودكم لطبيعته المخلوقة، أو تقولون بالسجود لطبيعة واحدة وعدم السجود […]
لأي الطبيعتين نسجد اقرأ المزيد »
ونقول بأنّ المسيح قد جلس بجسده عن ميامن الله الآب، ولا نقول بيمين مكانية. فكيف تكون بيمينٌ مكانيّة لمن لا
في جلوس المسيح عن ميامن الآب اقرأ المزيد »
ملحقاتُ القيامة: لا يتألّم المسيح بعد القيامة. كيف اتّخذ طعاماً بعد القيامة كل البشريّات متضمّنة فيه: – وبعد قيامة المسيح
في ما تجدد بعد القيامة – من ثمار التدبير الإلهي وملحقاته اقرأ المزيد »
إنّ نفس المخلّص المتألّهة قد انحدرت إلى الجحيم، حتى إنه، كما أشرقت شمس العدل على الذين على الأرض، يغمرُ النور
في انحدار المخلص إلى الجحيم اقرأ المزيد »
لكلمة بلى معنيان: إنها تعني هذه الانفعالات البشرية كلها: الجوع والعطش والتعب وثقب المسامير والموت أو انفصال النفس عن الجسد
في البلى والفساد اقرأ المزيد »
لمّا كان ربنا يسوع المسيح منزّهاً عن الخطأ، – لأن “رافع خطيئة العالم” (يوحنا1: 29) لم يفعل الخطيئة و”لم يوجد
في بقاء اللاهوت غير منفصل عن الناسوت حتى في موت الربّ وبقاء الأقنوم واحداً اقرأ المزيد »
إذاً فإنّ كلمة الله نفسه قد احتمل كل الآلام في جسده، بينما طبيعته الإلهية -التي لا تتألم- ظلّت وحدها عديمة
في آلام جسد الرب وعدم آلام لاهوته اقرأ المزيد »
الاختصاص على نوعين: إعلمْ أنّ الاختصاص على نوعين: الأول طبيعي وجوهري والثاني تمثيلي وشكلي. فالطبيعي والجوهري هو الذي بموجبه اتخذ
ما هي الصلاة. وما معنى أنّ المسيح قد صلّى: الصلاة ارتفاع العقل إلى الله أو هي التماس احتياجاتنا منه تعالى.
الخوف نوعان: الخوف الطبيعي، كما هو في المسيح: لكلمة خوف مفهومان. أولهما الخوف الطبيعي وهو يكون عندما لا تشاء النفس
أجل، إنه لوارد القول بأنّ المسيح “كان يتقدّم بالحكمة والسنّ والنعمة” (لوقا2: 52). ذلك أنه فيما كان ربنا يزداد سنّاً،
في التقدم في المسيح اقرأ المزيد »
إن نفس المسيح-نتيجة لاتحادها بلاهوت الكلمة-قد تحرَّرت من كل جهل: واعلمْ أنّ الكلمة قد اتخذ طبيعتنا الجاهلة والمستعبَدَة. لأن طبيعة
في الجهل والعبودية اقرأ المزيد »