1 After this, it was a Jewish feast, and Jesus went up to Jerusalem. 2 And in Jerusalem, by the Sheep Gate, there is a pool called in Hebrew “Bethesda,” having five porches. 3 In these lay a great multitude of the sick, the blind, the lame, and the maimed, waiting for the moving of the water. 4 For sometimes an angel descended into the pool and stirred up the water. Whoever descended first after stirring the water would be cured of whatever disease he was afflicted with. 5 Now there was a certain man who had been ill for thirty-eight years. 6 Jesus saw this man lying there, and knew that he had been lying there for a long time, and said to him, “Do you want to be made well?” 7 The sick man answered him, “Lord, I have no one to put me into the pool when the water is stirred. But while I am coming, another descends before me.” 8 Jesus said to him, “Arise. “Pick up your bed and walk.” 9 And immediately the man was healed, and he took up his bed and walked. On that day there was a Sabbath.
10 Then the Jews said to him who was healed, “It is the Sabbath! It is not permissible for you to carry your bed.” 11 He answered them, “The one who made me well said to me, ‘Pick up your bed and walk.’” 12 So they asked him, “Who is the man who said to you, ‘Pick up your bed and walk?’” 13 As for the one who was healed, he did not know who it was, because Jesus had withdrawn, since there was a crowd at the place. 14 Afterward, Jesus found him in the temple and said to him, “See, you are made whole; sin no more, lest something worse happen to you.” 15 So the man went and told Elihud that Jesus was the one who had healed him.
the explanation:
The news of the recovery of the paralytic, which we recite on the third Sunday after Easter, is par excellence the news of Easter in its reflection on us. The Church’s choice of evangelical texts, in the Easter period, is intended to show us the effects of the Lord’s resurrection in us, that is, our resurrection from all dislocation and death (see today’s message: Acts of the Apostles 6: 1-7).
Here, we will not simplify the topics of the Gospel of Easter Sundays, but rather we will limit ourselves to what the news of the recovery of the paralytic brings to us. The first thing that must be emphasized is that this news, which may seem simple on the surface, is difficult in that it conveys to us what happened without expanding into details that he leaves us to discover between the words and lines of the news.
تدور حادثة شفاء المخلّع قرب بركة يجتمع حولها مرضى كثيرون ينتظرون ملاكًا “كان ينزل أحيانًا في البركة، ويحرّك الماء، والذي ينزل، أوّلاً، بعد تحريك الماء، كان يبرأ من أيّ مرض اعتراه”. فإلى هناك، جاء يسوع. واختار، من جملة المرضى، مخلّعًا (أو مفلوجًا). وبعد أن علم أنّ له زمانًا طويلاً في مكانه، طرح عليه سؤاله المثير: “أتريد أن تبرأ؟”. فردّ عليه الرجل، وأخبره عن طول انتظاره، وأن “ليس له إنسان، متى حُرّك الماء، يلقيه في البركة”. لنتوسّع قليلاً. رجل قرب بركة. وبالضرورة، عيناه إلى مياهها التي يعتقد أنّ تحرّكها يشفي. يأتيه شخص غريب، ويطرح عليه سؤالاً، ويجيبه.
هذا المشهد، بحدّ ذاته، يفترض أنّ الرجل، لكونه ردّ على محدّثه، قد أهمل النظر إلى البركة. هل تركها لشعوره بأنّ نيّة محدّثه أن يرميه فيها؟ هل استجداه بردّه، ليفعل؟ النصّ لا يقول شيئًا من ذلك. فقط، يردّد ما قاله الرجل من دون أيّ تعليق. وهذا يجعلنا نعتقد أنّ ثمّة أمرًا جديرًا بالاهتمام حرّكه، ليردّ على محدّثه. المعنى العامّ أنّ من أثاره هو شخص يسوع. ولكنّ النصّ سيخبرنا، لاحقًا، أنّ الرجل لم يعرف الربّ إلاّ في النهاية. وهذا يجعلنا نعتقد أنّ ما أثار المخلّع هو أنّ شخصًا اقترب منه، وحدّثه. هكذا ببساطة. أجل، النصّ لا يقول ذلك أيضًا. ولكن، لِمَ لا؟ قد نحسب أنّ هذا أمر بسيط، ولذلك نستبعده. ولكن، أليس ما نستبعده، ولا سيّما في النصوص الإنجيليّة، هو أوّل ما يجب أن نتوقّف عنده؟ لا أحد يترك بركة تسمّر قربها نحو أربعين سنة، لو لم يُثَر. القارئ يعرف أنّ الشخص، الذي أثاره بكلامه، هو يسوع. ولكنّ رجل الإنجيل لمّا يعرف. وهذا ما يجب أن نتوقّف عنده، ونرى أين نحن منه. في العادة، لا يعنينا، كثيرًا، أن نقارب مريضًا. قد نصلّي له، ليشفى. وهذا مهمّ. ولكنّنا قلّما نفكّر في تخصيصه بزيارة وحديث ودود! الدنيا تعجّ بمرضى مهملين يتأفّف ذووهم منهم، أو يرمونهم، شيوخًا، في بيوت للراحة من دون أن يعودوا يسألون عنهم! هنا، الربّ يلفتنا إلى أنّ المريض قد يحتاج إلى رفيق أكثر من أيّ شيء آخر. قد يطلب كتفًا يرمي عليها همومه. وقد يحسب، في كثير من الأحيان، أنّ هذا شفاؤه! لا، لم يكن الرجل يريد من الربّ أن يرميه في البركة. فهو لا بدّ من أنّه عرف أنّ هذه البركة قد تكون شفت كثيرين غيره. ولكنّ أحدًا من هؤلاء لم يدفعه شفاؤه إلى أن يلتفت إلى من كان في وضعه. ما أحسبُهُ أنّ الرجل قَبِلَ أن يردّ على سؤال يسوع، لشعوره بأنّه مهمل إهمالاً كلّيًّا. هل هذا يعني أنّ الرجل، هكذا فجأة، خطر بباله أنّ هذه البركة، وإن كانت تشفي، لا تعيد للإنسان إنسانيّته؟ هل أنّه أحسّ أنّ مَنْ يكلّمه ليس كسائر الناس؟ لا شيء في النصّ يقول ذلك. لكن أيضًا: لِمَ لا! فهذا كلّه يبيّن أنّ الربّ هو، وحده، محور الخبر (أي البركة الحقيقية والشخص المنقذ). يبقى أنّ هذا الجزء من التلاوة ينتهي لصالح الرجل الذي شفاه الربّ بكلمة، أي بقوله له: “قم، احمل سريرك، وامش”.
بعد هذا، حدث أمران. أوّلهما حوار المخلّع مع اليهود في السبت. وثانيهما لقاء يسوع به ثانيةً في الهيكل. لن نتوقّف، هنا، على موضوع السبت. فما يعنينا أنّ الرجل أجاب المعترضين على حمله سريره في يوم ٍٍ تقدّسه الشريعة القديمة: “أنّ الذي أبرأني هو قال لي: احمل سريرك، وامشِ”. ويبيّن تعليق الإنجيليّ على الذين طالبوا الرجل بمعرفة هويّة مبرئه، “أمّا الذي شُفي، فلم يكن يعلم من هو”. هنا، النصّ يقودنا إلى أمر آخر. فالرجل، الذي ترك البركة، وجد نفسه شاهدًا على ما حدث معه. وأمام مَنْ؟ أمام شعبه وأهل دينه الذين يحاسبونه على تجاوز الشريعة! البركة تنتقل. البركة، هذه المرّة، هي شريعته القديمة. فتخلّى عنها أيضًا. من الجرأة أن تتخلّى عن نفسك، عن تقاليد مجتمعك، عن أهلك متى أريد لك أن تبتعد عن الحقّ. إنّها مرارة أن تعود وحيدًا، مهملاً. الرجل لا يعرف مَنْ شفاه. فينحاز إلى من لم يعرفه. يختار أن يبقى مخلصًا لمن حدّثه، وشفاه. ليست الشهادة غير هذا. إنّها أن تتعلّق بكلمة مَنْ قد تكون أنت المؤمن الوحيد بوجوده في محيطك، أو في الدنيا كلّها. الشهادة هي أن تقول خبرتك في عالم لا يخطّئك فحسب، بل قد يرفضك وإلهك أيضًا.
ثمّ تؤكّد التلاوة أنّ الربّ، “بعد ذلك، وجده في الهيكل”، وأوصاه بألاّ يخطئ. هنا، جملة “وجده”، التي هي محور النصّ، إنّما تعني أنّ الربّ هو، وحده، دنيا المهمَلين. فشأن المرء لا أن يرتضي الشفاء فحسب، بل أن يؤمن بأنّ الربّ وجده. هذه هي حقيقة الوجود التي لا يوازيها أمر في الوجود. فخرج الرجل إلى اليهود، “وأخبرهم أنّ يسوع هو الذي أبرأه”. كيف عرفه؟ الإنجيليّ لا يقول سوى أنّ الربّ وجده، وقال له ما قال. هل هذه إشارة ضمنيّة إلى أنّ الربّ قائم في ما قاله؟ ليس من تفسير آخر. فأمانة الشاهد الدائمة، التي تجعله يحافظ على شفائه وتبعده عن الخطيئة، تفترض حفظ كلمة الله والإخلاص لشخص الكلمة، أو لاسمه. خرج إليهم، ليقول إنّ يسوع هو الذي أبرأه. يسوع هو، وحده، موضوع الشهادة، واسمه كافٍ لتبيان صدقها.
Many commentators have said that this paralytic is every one of us. This, in fact, is the core text of the Eid service. How do we remember that the Risen Lord wants us to rise? How do we believe in his ability? How do we want it? How do we update all patients who know they need it, or don't know? How do we bear witness to Him in an objectionable world? How can we be faithful to His word? How do we care that He, His Name, appears in everything we say and do? Questions that, if we follow this evangelical text to answer, are able to teach us how to remain alive with a living God who always seeks us, so that we may exist.
At the beginning of the first verse of this Gospel passage, it is mentioned that Jesus ascended to Jerusalem, and it was a feast, and this part of the verse was dropped in the Gospel chapter. It is most likely that this holiday is Pentecost, which is the anniversary of the giving of the law at Sinai. John did not mention the name of the holiday in order to put in the forefront the Sabbath on which the paralytic was healed, and this is what the Jews later object to.
“وإن في أورشليم عند باب الغنم بركة تسمى بالعبرانية بيت حسدا لها خمسة أروقة”: يمكن أن تكون الأروقة الخمسة رمزاً للكتب الموسوية الخمسة، كتب الشريعة، وإعطاء الناموس على جبل سيناء. يعزّز هذا التفسير ذكر موسى والكتابات في يوحنا 5: 41-47. والمعنى في هذا الرمز هو أن الشريعة في الكتب الموسوية الخمسة لا تستطيع أن تعطي الحياة وأن على إسرائيل انتظار شيء أفضل. في يوحنا 5: 41-47 أن يسوع في الكتب الخمسة الأولى من العهد القديم يشير إلى يسوع كمعطٍ للحياة. إذا صح هذا يصبح شفاء الأعمى عند بركة بيت حسدا، على ضوء الحديث الذي يلي هذا المقطع الإنجيلي، رمزاً لعطية الحياة الأبدية في يسوع.
وكان العلماء الآثاريّون إلى فترة قريبة يشكّكون بصحّة الأمكنة الوارد ذكرها في إنجيل يوحنّا، وتالياً بصحّة إنجيل يوحنّا، متذرّعين بعدم وجود أثر لبركة بيت حسدا ذات “الأروقة الخمسة”، إلى أن تمّ اكتشافها حديثاً إلى الشمال من الهيكل، على بعد ثلاثين متراً من كنيسة القدّيسة حنّة، وبالقرب من باب القدس المعروف ب”باب ستّي مريم”. وكان الاعتقاد السائد آنذاك أنّ هذه البركة كانت تمنح الشفاء لمَن ينزل فيها أوّلاً عند تحريك الماء.
The text mentions that the movement of water by the angel brought about healing, and it is likely that the writer wants to confirm that the healing is actually brought about by God who sends the angel who performs his mission in carrying out the word of God. Behold, the Lord Jesus commands healing directly without the mediation of an angel, and this shows that God working through water has come to work directly with His word.
تجمهر المرضى حول الماء طالبين الشفاء. أما الرب يسوع فأتى بماء الحياة الأبدية “الذي يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية” (يوحنا 4: 14-15). إذاً يحمل الرب يسوع على الدوام الماء الشافي الذي يعطي نتيجة فورية ونهائية. أما مياه أورشليم فهي عاجزة ما لم ينغمس الله فيها شاحناً إياها بفعالية الشفاء.
“إنسان به مرض منذ ثمان وثلاثين سنة”. ذكر المدة هو للتأكيد أن المرض قد استفحل وان الشفاء قد أصبح مستحيلاً. “أتريد أن تبرأ؟” كأني بالرب يسوع يمتحن رجاءه، فجواب المخلع يُظهر الإحباط الذي أصابه، فهو وإن سعى إلى الشفاء لن يناله لأن نعمة الشفاء لم تكن متوفرة لكل المرضى المجتمعين هناك بل لمن يُرمي أولا في البركة. الشفاء الفوري وبلا واسطة حل بمجيء الرب يسوع لذلك قال للمخلّع “قم احمل سريرك وامش”. يأتيك الرب يسوع في عمق الإحباط وينتشلك مقيما إياك كما من موت لتعتلن فيك الحياة كما اعتلنت في المخلع إذ حمل سريره ومشى أمام الجميع.
Keeping the Sabbath is linked to God's rest on the seventh day, that is, after the completion of creation. The Jews took great care in preserving it, and it was stated in the Book of the Mishnah (i.e. the book of interpretation of the Holy Scriptures) that carrying a bed is forbidden on the Sabbath. But the Lord of the Sabbath (Mark 2:82) is the one who commanded the paralytic to carry the bed. Jesus commanded healing, and it was fulfilled, but the law of the Sabbath failed, so the paralytic answered his questioners, saying that by this work I am complying with the command of the one who healed me, and there is no law that hinders the implementation of this command.
كان اليهود يعتقدون بأنّ استراحة الله بعد الخلق كانت تقتصر على عمله الخالق فقط، الذي انتهى في اليوم السابع: “وبارك الله اليوم السابع وقدّسه، لأنّه فيه استراح من كلّ عمله الذي عمله خالقاً” (تكوين 2، 3). ولكنّهم كانوا يؤمنون أيضاً بأنّ الله ما زال يعمل في كلّ زمان في إدارة الكون الذي خلقه وفي الحكم عليه. فالله لا يتوقف عن العمل إطلاقاً، حتّى ولا يوم السبت. من هنا نعي سبب غضب اليهود على يسوع حين قال إنّ الله ما يزال يعمل، وهو يعمل أيضاً. فهو ينسب إلى نفسه صفات إلهية، وما يبدو لدى اليهود كفراً ليس سوى الحقيقة الباهرة. ذلك أنّ يسوع هو ابن الله الذي أولاه الآب كلّ شيء، وبخاصّة أنّه هو الديّان الذي سيدين العالم، فيقول: “فكما أنّ الآب يقيم الموتى ويحييهم، فكذلك الابن يحيي مَن يشاء. لأنّ الآب لا يدين أحداً، بل جعل الحكم كله للابن” (يوحنّا 5، 21-22).
“فسألوه: من هو الإنسان الذي قال لك احمل سريرك وامشِ؟”. لا يسأل اليهود مَن هو الإنسان الذي شفاك، بل من قال لك أن تحمل سريرك. لا يأبهون للشفاء بل لكسر السبت. يريدون أن يعرفوا من دعا إلى العمل يوم السبت. قالوا للمخلع: “انه سبت فلا يحلّ لك أن تحمل السرير”.
“فذهب ذلك الإنسان وأخبر اليهود أن يسوع هو الذي أبرأه”: كان اليهود، كما سبق القول، سألوا الرجل من الذي أمره بأن يحمل سريره مشددين على عدم احترام السبت. يجيب المخلع على سؤالهم ولكنه يغيّر صوغه، فلم يقل إن يسوع هو الذي أمره بحمل سريره، بل قال إن يسوع هو الذي شفاه. وفي ذلك تشديد على الجانب الخلاصي في عمل يسوع، وعلى أن هذا الخلاص غير مرتبط بالسبت، أي بالناموس، على الإطلاق.
“ها قد عوفيت فلا تعد تخطئ لئلا يصيبك أشر”. لا يريد الرب يسوع ان يؤكد ان هناك صلة بين الخطيئة والمرض وان المرض هو جزاء مباشر للخطيئة (يوحنا 9: 3 و11: 4).يفترض هذا التصريح أن يسوع لم يشفِ المخلع من مرضه الجسدي فحسب بل غفر خطاياه أيضاً. يرمز هذا إلى أن يسوع يعطي الحياة الجديدة للذين ينتظرونه دون الناموس ويغفر لهم خطاياهم. إذ أنّ النعمة التي نالها مخلّع البركة وقد جدّدت جسده إنّما تدعوه إلى الاهتداء بكلّيّته إلى الله. وإذا تجاهل ذلك يصاب بأكثر من علّته السابقة، إذ يعرّض نفسه للموت الروحيّ. فيسوع يطلب أوّلاً توبة الإنسان، السليم الجسم والمعوّق معاً، فالملكوت مفتوح للاثنين، ولا فرق بينهما إلاّ بمقدار ما يتميّزان به من طهارة القلب وسعي إلى القداسة. من هنا، رأى بعض التقليد المسيحيّ في هذه المعجزة رمزاً لسرّ المعموديّة. وثمّة أكثر من شهادة تفيد أنّ سر المعموديّة كان يُمنح، أثناء العصور الأولى، في بركة بيت حسدا، تذكاراً لعمل يسوع.
The Lord Jesus wanted to show the paralytic that he is facing a new stage. God has accomplished for him what he is unable to accomplish, i.e. external healing, and his role now is to live a life of uprightness, righteousness, and holiness. This is achieved by an internal decision on his part, and he cannot do it if he places his hope in God. But if he is unable, he will be frustrated to the end, and he will suffer worse as he will lose eternal life.
يعلّق القدّيس أفرام السريانيّ على قول يسوع: “أبي ما يزال يعمل وأنا أعمل أيضاً” فيقول: “لا تتلقّى الملائكة الأمر بالتوقّف عن العمل أيّام السبت، ولا السموات عن إنزال الندى والمطر، ولا الكواكب عن متابعة مسارها، ولا المزروعات عن إنضاج الثمار، ولا البشر عن التنفّس والتناسل. بل على العكس، فالنساء تلد أيّام السبت، وليس ثمّة وصيّة تحظر عليها ذلك. كما تعطّل ختانة الأولاد في اليوم الثامن شريعة السبت… فإذا كان لدى المخلوقات كلّها هذه الحرّيّة، فكم بالحريّ لخالقها؟ وهكذا ابن الإنسان هو ربّ السبت”. أمّا القدّيس سمعان اللاهوتيّ الحديث فيحثّ المؤمنين أيضاً، انطلاقاً من هذه الآية، على العمل الدائم من أجل الحصول على الحياة الأبديّة فيقول: “ينبغي لنا أن نعمل، نحن أيضاً، ليس فقط من أجل الطعام البائد، بل من أجل الطعام الممتدّ إلى حياة أبديّة”.
Quoted from my parish bulletin, adapted
Sunday, May 22, 1994 / Issue 21
Sunday, May 14, 2006 / Issue 20
Sunday, April 29, 2007 / Issue 17

