الموضوع الأساسي عنده هو يوم الرب (1: 15) اي اليوم الذي سيأتي فيه الرب ويدين الأرض. يحثّ الرب شعبه بلسان النبي يوئيل ان يرجعوا عن ضلالهم: “ارجعوا اليّ بكلّ قلوبكم وبالصوم والبكاء والنوح، مزّقوا قلوبكم لا ثيابكم وارجعوا الى الرب إلهكم لأنه رؤوف رحيم بطيء الغضب وكثير الرأفة…” (2: 12-13).
ويكمل النبي يوئيل ان محبة الله لا حدود لها وما يعدّه لشعبه عظيم وسيمتد ليشمل كل الأمم: “أسكب روحي على كل بشر فيتنبأ بنوكم وبناتكم ويحلم شيوخكم احلامًا ويرى شبابكم رؤى” (2 :28).
These words took place on the day of Pentecost when the Holy Spirit descended on Christ’s disciples in the form of tongues of fire. The Apostle Peter cited it in his sermon after the outpouring of the Holy Spirit (Acts 2).
تعيّد له الكنيسة في التاسع عشر من شهر تشرين الأول، وفيه يعيّد كل من دُعي باسمه يوئيل او بالفرنسية Joël أو Joëlle.
Troparia in the second tune
We celebrate the remembrance of your Prophet Joel, and through him we pray to you, O Lord, to save our souls.