عيد رفع الصليب المقدس- 14 سبتمبر/أيلول

خلص يارب شعبك و بارك ميراثك و امنح المؤمنين الغلبة على الشرير و أحفظ بقوة صليبك جميع المختصين بك

इस्लाम में पवित्र आत्मा

يأتي القرآن على ذكر الروح القدس مراراً، أحياناً بلفظ “روح القدس” (من دون أداة التعريف “الـ”) وأحياناً “الروح”، “الروح الأمين”، “روح منه” (أي من الله)، “روحنا”، “روحي” (الله هو المتكلّم). وفي كلّ الأحوال لا يرد ذكر “الروح القدس” (مع أداة التعريف) كما هو الحال في التقليد المسيحيّ. إلاّ أنّه من المحتمل أن يكون لفظ “روح القدس” مجرّد تعريب عن اللغة السريانيّة. واحتكاك عرب ما قبل الإسلام بالسريان مؤكّد، بحكم وجود الغساسنة وغيرهم من العرب ذوي الإيمان اليعقوبيّ على تخوم الجزيرة العربيّة. فما هي نظرة الإسلام إلى “روح القدس”؟ وهل نجد لهذه النظرة جذوراً في بعض الفرق المسيحيّة التي عاشت قبل الإسلام؟

और पढ़ें "

यीशु प्रभु

تدل لفظ “الرب” (“كيريوس” في اليونانية) في العهد الجديد على يسوع المسيح. ويجعل الرسولان بطرس وبولس الايمان بيسوع ربّاً شرطا للخلاص: “فاذا شهدتَ بفمكَ أن يسوع ربّ، وآمنتَ بقلبكَ أن الله أقامه من بين الأموات، نلتَ الخلاص” (رومية 10: 9). اما بطرس فيخاطب الحاضرين في يوم العنصرة قائلا: “فيكون أن كل من يدعو باسم الرب يَخْلُص” (اعمال 2: 19)، والمقصود بالرب هنا هو يسوع المسيح، فالرسول بطرس يقول في الخطبة ذاتها: “فليَعْلَمْ يقينا بيتُ اسرائيل أَجمع ان يسوع هذا الذي صلبتموه انتم قد جعله الله ربّاً ومسيحا” (اعمال الرسل 2: 36). ويعيد بطرس تأكيد هذا الامر في خطبة اخرى حيث يقول: “فلا خلاص باحد غيره. لانه ما من اسم آخر تحت السماء أُطلِقَ على احد الناس ننال به الخلاص” (اعمال الرسل 4: 12).

और पढ़ें "

التسليم والكنيسة

المسيح قد أتى ليؤسس كنيسة (متى 16: 18) لأن الكنيسة هي امتداد وغاية وقمة وملء كل عمل المسيح الخلاصي (أفسس 1: 20- 23 و3: 20-21). وما الكنيسة سوى جسد المسيح (كولو 1: 24) الذي يضم الأعضاء الذين آمنوا بالبشارة وتابوا فصارت لهم شركة مع الآب بالابن في الروح القدس (1يو 1: 3 و3: 24) بواسطة الأسرار الإلهية المؤسسة من الرب يسوع كالمعمودية (متى 28: 19-20) والميرون (أع 2: 33) وسر الشكر (متى 26: 26- 27) والمعطاة بالتسليم الكنسي. وفي الواقع فكل التسليمات الكنسية (التقليد) بما فيها الكتاب المقدس هي ثمرة لحياة الروح القدس في الكنيسة. ولذلك لا يمكن أن تُفهم وتُعاش خارج الكنيسة التي هي عمود الحق وقاعدته (1 تي 1: 15) والتي فيها يعمل الروح القدس ويوهب (1 كو 12: 28). من أجل ذلك يقول القديس إريناؤس : “حيث تكون الكنيسة هناك يكون روح الله”. ثم يتابع : “الهراطقة بما أنهم ليسوا في التقليد إذن ليسوا في الكنيسة، وعلى العكس لأنهم غير موجودين في الكنيسة ليس في التقليد ولا يعيشون في التيار الحي لروح الله”.

और पढ़ें "

तेरहवीं मुलाकात: फादर शेरमोन के साथ (3) - ईश्वर की सुरक्षा के बारे में

1- مقدمة (*) بعد فترة قصيرة من النوم عدنا إلى خدمة الصباح، وكنا ننتظر الرجل الشيخ، وكان يبدو على الأب جرمانيوس حيرة عظيمة، لأن المناظرة السابقة حملت قوة توحي إلينا بشوق عظيم نحو تلك الطهارة التي لم تكن معروفة لنا بعد. وقد أضاف الشيخ الطوباوي عبارة فريدة نزع فيها كل دعوانا من جهة جهاد الإنسان الذاتي، مضيفًا أنه وإن جاهد الإنسان بكل طاقته من أجل الثمرة الصالحة، لكنه لا يقدر أن يسيطر على ما هو صالح ما لم يطلبه ببساطة من جود الله وكرمه، وليس بجهاده الذاتي.

और पढ़ें "

एरियस के विधर्म और निकिया की परिषद के बीच

تداعيات بدعة آريوس: علم الكسندروس بما علّم به آريوس وسمع اعتراض بعض المؤمنين على هذه التعاليم الجديدة. فدعا الطرفين مناقشة علنية بحضوره. فأوضح آريوس رأيه في الآب والابن والروح القدس. واستمسك خصومه بولادة الابن من الآب قبل كل الدهور وبمساواة الابن والآب في الجوهر. وأصغى الكسندروس إلى كل ما قاله الطرفان واثنى على جميع الخطباء ولكنه قال بولادة الابن قبل كل الدهور وبمساواته للآب في الجوهر وأمر آريوس أن يقول قوله ومنعه عمّا كان يعلّم به.

और पढ़ें "

प्रेरित पौलुस के लेखन में पुनरुत्थान

من قرأ رسائل بولس بفهم يعرف انه لم يعتمد، في فهمه حدث قيامة المسيح، حصراً على الإيمان والتصوّرات اليهوديّة التي كان عليها قبل اهتدائه، والتي لم تخلُ وعودها “من الغموض والرمزية” (راجع: قيامة الأموات). وذلك انّ ما كان في القديم وعداً (قيامة الأموات) يصعب تصوّره أو فهمه، أدركه بولس “بوحي من يسوع المسيح” الذي أراه نفسه حياً “ببراهين كثيرة” ودعاه الى خدمة بشارته (غلاطية 1 :11و12؛ فيلبي 3: 10؛ 1 كورنثوس 15: 8)، وتالياً (أدركه) بانخراطه في الجماعة المسيحية وقبوله ايمانها وحياتها وشهادتها.

और पढ़ें "

थेक्ला प्रेरितों और प्रथम गवाहों के बराबर है

ولدت القديسة تقلا في مدينة ايقونية (اسيا الصغرى-تركيا )، من أبوين وثنيين . . كانت جميلة وذكيّة ومثقفة كثيراً وما أن بلغت الثامنة عشرة من عمرها حتى خطبها ذووها إلى شاب اسمه تاميريس . لكنها لم تتزوّج لأن الرسول بولس مرّ برفقة برنابا بمدينة إيقونية مبّشراً بالإنجيل، فآمنت بالمسيح يسوع مخلصاً ونذرت له عذريتها . وقد اعترفت تقلا لأهلها بأﻧﻬا لم تعد ترغب في الزواج وأﻧﻬا قد نذرت عذريتها للرب يسوع المسيح، فحاولت أمها ثنيها عن عزمها، ولكن دون جدوى . تحدّثت إليها بالحسنى فأبت . أشبعتها ضربا فثبتت. حرمتها الطعام أياما فأصرّت  أخيرًا اهتاجت الأم هياجاً شديداً وودّت لو قتلتها . فتمحو عار ابنتها بين الناس فأخذﺗﻬا إلى والي المدينة . وحاول هذا، بكل الطرق الممكنة، أن يردّها عن قرارها، فواجه فيها إرادة صلبة ثابتة لا تلين، فتهدّدها بأن يلقيها في النار حيّة فلم تأبه، فأمر بإيقاد نار شديدة وألقاها فيها فرَمَت تقلا ذاتها في النار مسرورة إلاّ أنّ الله حفظها، فنزل المطر وأطفأ النار وسلمت تقلا من كل أذى فتركت بيت أبيها . وبتدبير إلهي، فرّت تقلا من المدينة وتبعت الرسول بولس، ثم جاءت وإياه إلى مدينة أنطاكية حيث بقيت تبشّر بإنجيل المسيح .

और पढ़ें "

शरिया कानून और पैगंबर

لمّا دخل بولس رومية، أُذن له “أن يقيم في منزل خاصّ به مع الجنديّ الذي كان يحرسه” (أعمال 28: 16). وبعد ثلاثة أيّام من حلوله في هذه المدينة، دعا إليه أعيان اليهود، واجتمع بهم، وأخبرهم عن سبب سجنه. فقالوا له إنّهم لم يسمعوا عنه سوءاً. وأخبروه بأنّهم يودّون أن يسمعوا رأيه عن “شيعة النصارى” التي “تقاوم في كلّ مكان” (الآيات 22- 27). “ثمّ جعلوا له يوماً جاؤوا فيه إلى منزله وهم أكثر عدداً. فأخذ يعرض لهم الأمور، فيشهد لملكوت الله ويحاول أن يقنعهم بشأن يسوع معتمداً على شريعة موسى وكتب الأنبياء” (الآية 23).

और पढ़ें "

في الطبيعتين – ضد ذوي الطبيعة الواحدة

وإن الطبيعتين قد اتحدتا إحداهما بالأخرى بدون تحويل ولا تغيير، فلا الطبيعة الإلهية تزحزحت عن بساطتها الخاصّة ولا الطبيعة البشرية قد تحوّلت إلى طبيعة اللاهوت أو زالت من الوجود أو أصبح كلاهما طبيعة واحدة مركبة، فإن الطبيعة المركبة لا يمكنها أن تكون مساوية في الجوهر لأي من الطبيعتين اللتين تركبت منهما، لأن اتحاد طبيعتين مختلفتين يأتي بطبيعة تختلف عن كل منهما، مثلهما مثل الجسم المركب من العناصر الأربعة، فهو لا يقال فيه إنه مساوي للنار في الجوهر ولا يسمّى ناراً، ولا يقال فيه إنه هواء ولا ماء ولا تراب، ولا إنه مساوٍ لأي منها في الجوهر. وعليه إذا سلّمنا مع الهراطقة أنًّ المسيح -بعد الإتحاد- قد صارت له طبيعة واحدة مركّبة، فتكون طبيعته البسيطة قد تحوّلت إلى طبيعةٍ مركبة ولا يظلًّ مساوياً للآب في طبيعته البسيطة، ولا لأمه التي ليست مركبة من لاهوت وناسوت. ومن ثم لا يكون في اللاهوت ولا في الناسوت، ولا يُسمّى إلهاً ولا إنساناً، بل المسيح لا غير وتكون كلمة مسيح، لا اسم الأقنوم بل اسم الطبيعة الواحدة كما يزعمون.

और पढ़ें "

خريستوفوروس حامل المسيح القديس الشهيد

جلّ ما نعرفه عنه من المصادر القديمة أنه استشهد في آسيا الصغرى. وهناك كنيسة، بُنيت على اسمه، في بيثينيا، تعود إلى العام 452م. إكرامه شمل الشرق والغرب معاً. ما وصل إلينا اليوم من أخباره يبدو أنه يعود إلى القرن الثامن الميلادي. أخباره، هنا وثمة، ليست واحدة. اكثر من تقليد، في شأنه، جرى تداوله عبر التاريخ. عُرف، في الغرب بخاصة، في إسبانيا وإيطاليا وألمانيا. وهو شفيع المصابين بالأوبئة والأمراض المعدية وكذلك شفيع المسافرين. كما يلجأون إليه في أوقات العواصف والفيضانات.

और पढ़ें "

दूसरी कहानी

طالما سحت أتنقل من مكان إلى مكان ترافقني صلاة يسوع التي كانت تشددني وتعزيني على كل الدروب، في كل حين وعند كل اتصال بالناس. وبدا لي آخر الأمر أنه يجمل بي التوقف في مكان ما حتى تتاح لي عزلة أكبر، لدراسة الفيلوكاليا التي لم يكن بإمكاني قراءتها إلا مساء، عند توقفي للنوم، أو خلال راحة الظهيرة. وكانت فيّ رغبة ملحة تحدوني إلى الغوص فيها طويلاً أستقي منها بإيمان حقيقة التعليم المتعلق بخلاص النفس، بواسطة صلاة القلب. إلا أني، مع الأسف، لم يكن بوسعي القيام بأي عمل يدوي. لكي يتيسر لي إرضاء رغبتي هذه: فقد كان ذراعي الأيسر مشلولاً منذ طفولتي. ولما لم يكن بإمكاني الإقامة في أي مكان، قصدت البلاد السيبيرية، وتوجهت إلى مقام القديس إينوكنديوس الإركوتسكي (1) على أمل ن أجد في سهول سيبيريا وغاباتها المزيد من الهدوء، فأتفرغ للقراءة والصلاة بصورة أيسر. وهكذا مضيت أتلو صلاتي بلا انقطاع.

और पढ़ें "

الفصل الخامس: مهمة التقليد في الكنيسة القديمة

“لو لم يحرّكني سلطان الكنيسة الجامعة لما أمنت بالإنجيل” (أوغسطين، ضد الرسائل المانيّة، 1، 1) القديس فكنديوس والتقليد: كان قول القديس فكنديوس الليرنسي الشهير: “يجب أن نحفظ ما آمن الجميع به دائماً وفي كل مكان” (Commonitorium،2) ميزة رئيسة في موقف الكنيسة القديمة من الأمور الإِيمانيَّة. وهذا القول كان مقياساً مبدأ في الوقت نفسه. وكان التشديد الحاسم يقع هنا على استمرار التعليم المسيحي. والحق، أن القديس فكنديوس احتكم إلى “المسكونية” المزدوجة في الإيمان المسيحي -في المكان والزمان. فهذا الرؤية الكبيرة هي التي ألهمت القديس إيريناوس في أيامه: لقد انتشرت الكنيسة الواحدة في أرجاء العالم، لكنَّها تتكلَّم بصوت واحد وتحفظ الإيمان نفسه في كلّ مكان، كما سلَّمه الرسل الأطهار وحفظه وتعاقب الشهود، هذا الإيمان “الذي حُفظ في الكنيسة من أيام الرسل بواسطة تعاقب القسوس”. هذان الوجهان للإيمان، بل بعدهما، لن ينفصلا، لأن “المسكونية” (universitas) و”القِدَم” (antiquitas) و”الإجماع في الرأي” (consensios) أمور متكاملة وليس أحد منها مقياساً صالحاً في حدِّ ذاته.

और पढ़ें "

चिह्नों को साष्टांग प्रणाम

أصل السجود للإنسان وجود صورة الله فيه: – لمّا كان البعض يلومنا لسجودنا لصورتَي المخلص وسيدتنا مريم العذراء وتكريمنا إياهما، وكذلك صوَر سائر القديسين وخدّام المسيح، ولكن فليفطن هؤلاء أن الله قد صنع الإنسان منذ البدء على صورته الخاصة، وإلاّ ما هو السبب في سجود بعضنا لبعضٍ سوى أننا مصنوعون على صورة الله؟ وعلى ما يقوله باسيليوس المتعمق كثيراً في الإلهيّات: “إن إكرام الإيقونة يعود إلى تمثّله في الأصل”، والمثال هو ما ترسمه الصورة، وهي مشتقّة عنه. فلمن يا ترى كان يسجد الشعب الموسوي حول الخباء الحاوي صورة السماء ورمزها، و بالأحرى صورة الخليقة كلها؟ وهذا هو قول الله لموسى : “انظر واصنع على المثال الذي أنت مراه في الجبل” (خر25: 4، عبرا 8: 5). والكاروبان المظلّلان المغتفر، ألم يكونا صنع أيدي الناس؟ وماذا كان هيكل أورشليم الشهير؟ ألم يكن من صنع الأيدي وقد أتقن الناس زخرفته؟

और पढ़ें "

सैफ अल-दावला अल-हमदानी

عصر الروم الذهبي843-1025 دولة الحمدانيين: (942-1003) ولم يقع أي تمزيق جديد في جسم الدولة العباسية في أيام المعتضد (892-902) والمكتفي (902-908). ولكن في عهد المقتدر (908-932) عادت الدولة إلى ما كانت عليه من التفكك ثم أضاع القاهر (932-934) والراضي (934-940) والمتقي (940-944) والمستكفي (944-946) آخر ولاياتهم فاضمحلت بذلك سلطة الخليفة الزمنية بكاملها.

और पढ़ें "

خطر الفرديّة في الجماعة المعمدانية

يعتقد المعمدانيّون أنّ لكلّ نفس بشريّة “كفاءة (أو مسؤوليّة) في قضايا الدين”. فبرأيهم، كلّ فرد “يتمتّع بحرّيّة الاختبار الذاتيّ في قضايا الدين”، ويحقّ له أن يفسّر الكتب، ويتكلّم على الحقّ “من وجهة نظره”، “ومن واجب كلّ شخص، أيضاً، أن يعترف بهذا الحقّ لغيره”. وهذه الكفاءة هي، عندهم، “أساس عقيدتهم ورسالتهم”. أي المبدأ الذي ينبع منه كلّ المبادئ التي يقرّون بها، ومنها: سلطة الكتاب المقدّس وحده، والإيمان بالله المثلّث الأقانيم، والمعموديّة، وحكم الكنيسة المحلّيّة ذاتيّاً، وكهنوت المؤمنين، والفصل بين الكنيسة والدولة، وغيرها، ويثبّتها طرّاً، ويُعتبر “عامل الوحدة بينهم” (هيرشل هوبس، عقيدة المعمدانيّين ورسالتهم، صفحة 13- 19).

और पढ़ें "

साइट खोजें

hi_INHindi
शीर्ष तक स्क्रॉल करें