أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
العظة الحادية عشر: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الخامس: 12-21
” من أجل ذلك كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم وبالخطية الموت وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ
العظة الرابعة على الغني ولعازر للذهبي الفم
اليوم يجب أن ننهي مثل لعازر، قد تظنون إننا قد أكملناه كله، ولكنني لن اَستغل عدم معرفتكم وأضللكم، ولن أتوقف
إيسيخيوس الأنطاكي القديس الشهيد
كان إيسيخيوس أحد رجال المشيخة في أنطاكية وقد تبوَّأ مركزاً مرموقاً في القصر الإمبراطوري هناك. كان ذلك زمن القيصر مكسميانوس
يعقوب المعترف أسقف كاتانيا
التزم يعقوب الحياة النسكية منذ نعومة أظفاره. وقد ترهّب في دير ستوديون في القسطنطينية وتتلمذ للقديس ثيودوروس المعيد له في
14- العبرانيين 1: 10-2: 3 – الخلاص العظيم الحاصل لنا بالكلمة المتجسد
النص: 1: 10 وَ «أَنْتَ يَارَبُّ فِي الْبَدْءِ أَسَّسْتَ الأَرْضَ، وَالسَّمَاوَاتُ هِيَ عَمَلُ يَدَيْكَ. 11 هِيَ تَبِيدُ وَلكِنْ أَنْتَ تَبْقَى،
06: 31-36 – محبة الأعداء
31 وَكَمَا تُرِيدُونَ أَنْ يَفْعَلَ النَّاسُ بِكُمُ افْعَلُوا أَنْتُمْ أَيْضاً بِهِمْ هكَذَا. 32 وَإِنْ أَحْبَبْتُمُ الَّذِينَ يُحِبُّونَكُمْ، فَأَيُّ فَضْل لَكُمْ؟
الكنيسة في الربع الأول من القرن الخامس
الهيرارخية: تدل النصوص الباقية أن هيرارخية كنيسة أنطاكية شملت في الربع الأول من القرن الرابع -ما قبل المجمع المسكوني الأول-
بربارة الشهيدة
ولدت القديسة بربارة في أوائل القرن الثالث للمسيح، كان أبوها، و إسمه ذيوسقورس، غنياً جداً ووثنياً متحمساً يكره المسيحيين و
الكنيسة عروس المسيح
في العهد القديم، كثيراً ما استعمل الأنبياء صورة العرس للتكلم عن علاقة الله بشعبه، فنجد أن الله في هذه الصورة