أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
الافتخار بالصليب
يحتل الصليب في فكر القديس بولس الرسول ولاهوته مكانه مميّزة. فهو يدافع بشراسة عن الصليب معتبرا أن مصير أعداء الصليب
والدة الإله أم للجميع
يبيّن القديس أفرام ( 306 م- 383 م) إن العذراء هي رمز الكنيسة فيقول حررَ كنيسته من الختان الجسدي واستبدال
القصة الأولى
أنا بنعمة الله إنسان ومسيحي، وأما بأعمالي فخاطئ كبير و(سائح) من أدنى المراتب، دائم التجوال من مكان إلى مكان. مالي
ثيودوسيوس وعمانوئيل وكدراتس و الأربعون الآخرين
هؤلاء فيما يبدو، قضوا شهداء للمسيح زمن الإمبراطور الروماني ذيوكلسيانوس (284- 305م)، وهم من بلادنا وأن لم يكن محدّداً في
رابعاً: علاقة المتجددين بالصهيونية المسيحية
ما يثير قلقنا بشكل خاص أن هذه الإرساليات التبشيرية التي تصدر الآن في الولايات المتحدة تتجه إلى سائر أنحاء العالم
1: 6 – الاكتشاف والإعجاز
“… نزل وغمامٌ تحت رجليه. ركب على كروبٍ وطار وهفّ على أجنحة الرياح” (مز 17، 10) لقد نزل الله وطأطأ
القديس اغناطيوس الأنطاكي
القديس اغناطيوس الأنطاكي: (اغناطيوس ثيوفوروس “حامل الإله”)، لقد عاصر اغناطيوس افوذيوس وقد يكونا اشتركا في رئاسة كنيسة أنطاكية (المسيحيين من
الرسالة الثانية إلى تسالونيكي
تُبيّن هذه الرسالة التي خطّها الرسول بولس بعد كتابة مؤلَّفه الاول بوقت قصير (شهور عدّة)، ان المراسلات لم تنقطع بينه
02- كورنثوس الأولى 9: 3-12 – حقوق الرسول والعاملين في حقل الرب
النص: 3 هذَا هُوَ احْتِجَاجِي عِنْدَ الَّذِينَ يَفْحَصُونَنِي: 4 أَلَعَلَّنَا لَيْسَ لَنَا سُلْطَانٌ أَنْ نَأْكُلَ وَنَشْرَبَ؟ 5 أَلَعَلَّنَا لَيْسَ لَنَا