أَنَا هُوَ ٱلْقِيَامَةُ وَٱلْحَيَاةُ، مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا.
المقالة الخامسة: “666” أدوات وحش المال!
للسّيطرة على المال، وبه على اقتصاد العالم، كان لا بدّ، إضافةً إلى اللّعبة الماليّة، من تأمين الغطاء السّياسيّ والإعلاميّ لذلك.
حيوية التقليد
الواقع أن الكنيسة ومنذ البداية، لم تحتفظ بتقليدها الرسولي كتراث جامد بل استعملته ليس فقط كقاعدة للإيمان ولتفسير الكتاب المقدس
شرح الإصحاح الرابع عشر من إنجيل مرقس
ز – الآلام والقيامة 14: 1 – 16: 8 الخصائص العامة للروايات الإنجيلية حول الآلام: (1) قبل تفسير الرواية عن
التوبة في الكتاب المقدس
التوبة في العهد القديم تكثر في العهد القديم المفردات التي تشير الى توبة الإنسان، فالتوبة هي “عودة الى الرب”، و”تراجع
ما مدى تأثر يوحنا الإنجيلي بالجو الغنوصي في كتابته للإنجيل؟
تناول الكثير من الدارسين مناقشة فكرة تأثر يوحنا الإنجيلي بالغنوصية عند كتابته لإنجيله. وقد وجدت هذه النظرية مؤيدين ومعارضين. ونقاش
أسماء الله الحسنى المسيحية
قبيل نشوء الإسلام كان الكثير من العرب يشركون بالله، وكانت المسيحيّة منتشرة في قبائل العربيّة. ويبدو من الآثار الأدبيّة التي
الرسالة الفصحية الحادية عشر
عيد القيامة في 15 أبريل 339م. لنحتمل الضيق من أجل الملكوت! إذ كان بولس الرسول متمنطقًا بكل فضيلة(1)، وقد دعي
المقالة الثانية: 666 عند غيرنا
لا شكّ أنّ العدد “666”، كعلامة للوحش، كان، عبر العصور، عندنا، موضع تأمّل وتبصّر وتكهّن ليس بقليل. اليوم بتنا نقرأه
الكنيسة في الربع الأول من القرن الخامس
الهيرارخية: تدل النصوص الباقية أن هيرارخية كنيسة أنطاكية شملت في الربع الأول من القرن الرابع -ما قبل المجمع المسكوني الأول-
Arabic 
English 
French 
German 
Spanish 
Italian 
Russian 
Serbian 
Romanian 
Bulgarian 
Danish 
Polish 
Portuguese 
Swedish 
Turkish 
Kurdish 
Chinese 
Japanese 
Indonesian 
Hindi