Páscoa em 30 de março de 335 DC.
Levemos as marcas dos crucificados!
O Beato Paulo escreveu aos Coríntios que sempre carregou no seu corpo a mortificação de Jesus(1)Não é o caso de ele ser o único que carrega esse orgulho. Pelo contrário, eles devem suportar isso, assim como nós também.
Gostaria que nós, meus irmãos, pudéssemos seguir seus passos! Que este seja o nosso orgulho constante, acima de tudo, em todos os momentos.(2)
Isto acontece conosco principalmente nos dias de festa, quando lembramos a morte de nosso Salvador, porque quem se torna semelhante a ele em sua morte também se torna um lutador em atos virtuosos, matando seus membros que estão na terra.(3)Ele crucificou a carne com suas paixões e desejos, e viveu no Espírito, andando segundo o Espírito(4).
Tal pessoa está sempre pensando em Deus, nunca se esquece de Deus e não comete atos de morte.
والآن، فإنه لكي نحمل في جسدنا إماتة يسوع، أضاف الرسول للحال موضحًا لنا الطريق الذي نتبعه قائلاً “فإذ لنا روح الإيمان عينه حسب المكتوب آمنت لذلك تكلمت. نحن أيضًا نؤمن ولذلك نتكلم أيضًا”(5). وقد أردف أيضًا متحدثًا عن النعمة التي تنبع عن المعرفة قائلاً “عالمين أن الذي أقام الرب يسوع سيقيمنا نحن أيضًا يسوع ويحضرنا معكم”(6).
Pela fé e pelo conhecimento vivemos pelo espírito
عندما احتضن القديسون مثل هذه الحياة الحقيقية بواسطة الإيمان والمعرفة” ينالون بلا شك الفرح السماوي. ذلك الفرح الذي لا يهتم به الأشرار إذ هم محرومون من التطويب النابع عنه… لأنهم لا يرون جلال الرب(7).
فإنهم وإن كانوا يسمعون الإعلان العام “استيقظ أيها النائم وقم من الأموات”(8)، ويقومون ويأتون إلى السماء قارعين الباب قائلين “افتح لنا” (9)، إلا أن الرب سينتهرهم كمن لا يعرفهم… قائلاً لهم “لا أعرفكم”، ويصرخ الروح ضدهم “الأشرار يرجعون إلى الهاوية كل الأمم الناسين الله”.
Ele trará de volta o vilão?
Dizemos que os ímpios estão mortos, mas não em uma vida de devoção contra o pecado, nem são como os santos que carregam a morte em seus corpos. Pelo contrário, eles enterram a alma nos pecados e na ignorância, então a alma se aproxima da morte. Quando estão satisfeitos com os prazeres mortais, suas almas tornam-se como pequenas águias pairando sobre os cadáveres dos mortos. A lei anunciou isso ordenando de forma simbólica que não se comessem águias e todas as aves que comem carniça (Levítico 11:13).
هؤلاء يقتلون النفس بالشهوات، ولا يقولون سوى “لنأكل ونشرب لأننا غدًا نموت” (إش 13:22).
وقد وصف النبي الثمرة التي يجتنيها أمثال هؤلاء الذين ينغمسون في الملذات، فقال “فأعلن في أذني رب الجنود لا يغفرن لكم هذا الإثم حتى تموتوا” (إش 14:22).
Sim, mesmo quando vivem, ficam envergonhados, porque consideram os seus deuses como os seus próprios estômagos, e quando morrem são atormentados porque se orgulharam de tal morte.
ويحمل بولس أيضًا شهادة عن هذه النتيجة فيقول “الأطعمة للجوف والجوف للأطعمة والله سيبيد هذا وتلك” (1 كو 13:6).
A palavra divina declara sobre essas pessoas que a morte dos ímpios é má, e aqueles que odeiam os justos pecam (Salmo 34:21), porque os ímpios herdarão o fogo amargo e as trevas destrutivas.
Como os justos adoram?
أما القديسون والذين يمارسون الفضيلة ممارسة حقيقية، فقد أماتوا أعضاءهم التي على الأرض، الزنا والنجاسة والهوى والشهوة الرديئة (كو 5:3). فيتحقق فيهم، بسبب هذه النقاوة وعدم الدنس، وعد مخلصنا “طوبى للأنقياء القلب لأنهم يعاينون الله” (مت 8:5).
هؤلاء صاروا أمواتًا للعالم، وازدروا بمقتنياته مقتنين موتًا مشرفًا، إذ هو “عزيز في عيني الرب موت أتقيائه”(10)
هؤلاء أيضًا قادرون على الاقتداء بالرسول القائل “مع المسيح صلبت فأحيا لا أنا بل المسيح يحيا في”(11).
هذه هي الحياة الحقيقية التي يحيا الإنسان في المسيح، فأنه وإن كان ميتًا عن العالم إلا أنه كما لو كان قاطنًا في السماء، منشغلاً في الأمور العلوية، كمن هو هائم في حب تلك السكنى السماوية، قائلاً إننا وإن كنا نسلك في الأرض “فأن سيرتنا نحن هي في السموات”(12).
Só quem ama assim e participa de tal virtude é capaz de glorificar a Deus... e é isso que significa a festa.
Eid não significa desfrutar de comer carne e roupas luxuosas, nem é um dia de luxo. Pelo contrário, a sua alegria reside em conhecer a Deus e oferecer-Lhe graças e louvor.
هذا الشكر وهذا الحمد، يقدمه القديسون وحدهم الذين يعيشون في المسيح، إذ مكتوب “ليس الأموات يسبحون الرب ولا من ينحدر إلى أرض السكوت. أما نحن فنبارك الرب من الآن وإلى الدهر”(13).
هكذا كان الأمر مع حزقيا الذي خلص من الموت فسبح الله قائلاً “لأن الهاوية لا تحمدك. الموت لا يسبحك…. الحي هو يحمدك كما أنا اليوم”(14).
فتسبيح الله وتمجيده هو من اختصاص الذين يحبون في المسيح وحدهم، هؤلاء يصعدون إلى العيد، لأن الفصح ليس للأمم ولا للذين هم يهود بحسب الجسد بل للذين يعرفون الحق، وذلك كقول ذاك الذي أرسل للإعلان عن مثل هذا العيد “لأن فصحنا أيضًا المسيح قد ذبح لأجلنا”.
لذلك وإن كان الأشرار يقحمون أنفسهم لكي يحفظوا العيد، بينما عملنا في العيد وهو تمجيد الله، لهذا فأنهم كأشرار يقتحمون متطفلين في دخولهم كنيسة القديسين. هؤلاء يوبخهم الله معاتبًا كل واحد منهم “مالك تتحدث بفرائضي”(15).
O Espírito Santo os repreende, dizendo que não há lugar para louvor na boca de um pecador(16)، ولا للخطية وجود في مذبح الله، لأن فم الخاطئ يتكلم في الأمور الجامحة، كقول المثل “فم الأشرار ينبع شرورًا”(17).
كيف يمكننا أن نسبح الله بفم دنس، إذ لا يمكن أن يتفق النقيضان معًا؟! “لأنه أي خلطة للبر والإثم. وأية شركة للنور مع الظلمة”(18). Isto é o que Paulo, o ministro do Evangelho, declara.
É por isso que os pecadores e estranhos à Igreja universal, isto é, hereges e cismáticos que estão excluídos de glorificar a Deus com os santos, não podem continuar a observar o feriado como deveria.
أما البار، فإنه وإن كان يظهر ميتًا عن العالم، لكنه يتجاسر فيقول “أنا لا أموت بل أحيا وأحدث بأعمالك العجيبة”(19). Pois nem mesmo Deus se envergonha de chamá-los de Deus, aqueles que matam com razão os seus próprios membros que estão na terra(20)، ويحيون في المسيح الذي هو إله أحياء لا إله أموات. هذا الذي بكلمته ينعش كل البشر، ويعطيهم طعامًا يحيا به القديسون، كما أعلن الرب قائلاً “أنا هو خبز الحياة”(21).
ولما كان اليهود عديمي الإدراك ولم تكن حواسهم مدربة على الفضيلة، لهذا لم يفهموا أقواله عن “الخبز” فتذمروا ضده لأنه قال عن نفسه أنه الخبز الحي الذي نزل من السماء ويهب حياة للبشر(22).
Entre o pão vivo e o pão do pecado
الخطية لها خبزها الخاص بها، الذي يدعو المحبين لملذاتها ليموتوا بموتها، وتدعو ناقصي الفهم قائلة “المياه المسروقة حلوة وخبز الخفية لذيذ”(23). Porque nem quem toca neste pão sabe que o que nasce da terra perece com ele.
Quando o pecador pensa em encontrar prazer, no final deste ano ele não encontra alegria nisso, pois a sabedoria de Deus diz que o pão do engano agrada ao homem, mas depois disso sua boca fica cheia de pedrinhas. E dos lábios da mulher adúltera cai mel, que é doce por um tempo, mas no final acaba sendo mais amargo que a própria amargura e mais cortante que a espada de dois gumes.
Assim, quando o pecador comer e se alegrar por um tempo, quando sua alma partir (deste mundo) ela desprezará esta comida!
فالغبي لا يدرك أن من يبتعد عن الله يهلك. مع أنه يوجد صوت نبوي يقول رادعًا “والآن مالك وطريق مصر (تشير إلى العبادة الوثنية بما فيها من ملذات وشهوات) لشرب مياه شيمور؟! ومالك طريق أشور لشرب مياه النهر؟!(24).
E a sabedoria de Deus, que constrói a humanidade, impede-os destas coisas (o pão do pecado), chamando-os a separarem-se dele e a não permanecerem no lugar ou a ansiarem por isso, porque são águas estranhas que irão passe e parta rapidamente...
كذلك تدعونا الحكمة إلى نفسها قائلة “الحكمة بنت بيتها نحتت أعمدتها السبعة. ذبحت ذبحها مزجت خمرها. أيضًا رتبت مائدتها. أرسلت جواريها تنادي على ظهور أعالي المدينة. من هو جاهل فليمل إلى هنا. والناقص الفهم قالت له: هلموا كلوا من طعامي واشربوا من الخمر التي مزجتها”(25).
Com que esperança se come o pão da sabedoria?
“اتركوا الجاهلات فتحيوا وسيروا في طريق الفهم”(26) لأن خبز الحكمة محي، إذ يقول الرب “أنا الخبز الحي الذي نزل من السماء. إن كل أحد من هذا الخبز يحيا إلى الأبد”(27).
ويلمنا الرب قائلاً “أنا هو خبز الحياة. آباؤكم أكلوا المن في البرية وماتوا. هذا هو الخبز النازل من السماء لكي يأكل منه الإنسان ولا يموت”(28).
Os justos estão satisfeitos e os pecadores são pobres
أن ألأشرار يفتقرون إلى خبز كهذا… أما الأبرار فهم وحدهم الذين تهيأوا لكي يشبعوا، قائلاً كل واحد منهم أما أنا فالبر أنظر وجهك. أشبع إذا استيقظت بشهبك”(29).
لأن من يشترك في الخبز الإلهي دائمًا يجوع مشتاقًا، وإذ هو جائع لا يحرم من أن يعطي له كما وعد “الحكمة” ذاته قائلاً “الرب لا يجمع نفس الصديق”(30). وكما وعد أيضًا في المزامير “بطعامها أبارك بركة مساكينها أشبع خبزًا”(31).
إننا نسمع مخلصنا يقول “طوبى للجياع والعطاش إلى البر لأنهم يشبعون”(32).
Pois bem, o que fazem os santos, enquanto vivem em Cristo, e instilam em si mesmos o desejo deste alimento.
وقد تفجر شوق أحدهم إذ يقول “كما يشتاق الإيل إلى جداول المياه هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله”(33).
“نفسي عطشت إلى الله الحي متى أجيء وأعاين وجه الله؟!”.
“يا الله إلهي أنت إليك أبكر. عطشت إليك نفسي. يشتاق إليك جسدي في أرض ناشفة ويابسة لكي أبصر قوتك ومجدك كلما رأيتك في قدسك”(34).
Fé e pão vivo?
Enquanto assim for, meus irmãos, mortifiquemos nossos membros que estão na terra(35)، ونتقوت بالخبز الحي: الإيمان بالله وحب الله، عالمين أنه بدون إيمان لا يمكن أن تكون لنا شركة في خبز كهذا. لأنه عندما دعي ربنا الكل إليه قال “إن عطش أحد فليقبل إلي ويشرب”(36) وللحال تحدث عن الإيمان الذي بدونه لا يقدر إنسان أن يأخذ من مثل هذا الطعام “ومن آمن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه أنهار ماء حي”(37).
Com este objetivo, ele revigorou os seus discípulos crentes com as suas palavras e deu-lhes vida aproximando-se da sua divindade. Quanto à mulher cananeia, como ela ainda não era crente, ele não se dignou sequer a responder-lhe, apesar da grande necessidade que ela tinha de alimento dele.
Ele não fez isso por desprezo por ela. Longe dele, porque ele ama todos os seres humanos... É por isso que o encontramos indo para as costas de Tiro e Sidon (isto é, indo para os incrédulos), mas ele fez isso com ela porque ela ainda não tinha acreditou nem recebeu sabedoria.
وبحق صنع هذا يا أخوتي، ما كان لها أن تنتفع شيئًا لو استجاب لطلبتها قبل أن تعلن إيمانها، ولكن بإيمانها يمكنها أن تنال طلبتها إذ يجب أن الذي يأتي إلى الله يؤمن بأنه موجود وأنه يجازي الذين يطلبونه” وأنه “بدون إيمان لا يمكن إرضاؤه”(38).
Isto é o que Paulo ensina.
فهي إذ كانت إلى تلك اللحظة غير مؤمنة، الأمر الذي يجعلها دنسة، وهذا يظهر من قوله “ليس حسنًا أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب”(39).
وعندما وثقت في قوة “الكلمة” وغيرت من طريقها اقتنت أيضًا الإيمان، وبالتالي لم يعد بعد يحدثها كأنها “كلب” إنما غير طريقة حديثه عنها على أنها مخلوق بشري قائلاً “يا امرأة عظيم إيمانك”(40).
وإذ آمنت وهبها ثمرة إيمانها قائلاً لها “ليكن لك كما تريدين. فشفيت ابنتها من تلك الساعة”.
Não pise no sangue do Filho de Deus
Quem se qualifica para o chamado celestial será santificado por este chamado, mas se ele seguir esse chamado negligentemente, mesmo que tenha sido purificado, ainda assim (ao negligenciar isso) ele se tornará impuro.
يقول الرسول “(فكم عقابًا أشر تظنون) أنه يحسب مستحقًا من داس ابن الله وحسب دم العهد الذي قدس به دنسًا وازدرى بروح النعمة”(41).
أنه سيسمع تلك الكلمات “يا صاحب كيف دخلت إلى هنا ولي عليك لباس العرس؟!(42) لأن وليمة القديسين طاهرة بلا دنس “لأن كثيرين يدعون وقليلين ينتخبون”(43).
Isto é testemunhado por Judas que, mesmo tendo vindo para o jantar, desprezou a festa, saiu da presença do Senhor e perdeu a vida, estrangulando-se.
Quanto aos discípulos que continuaram com o Salvador, tiveram a felicidade do banquete.
وذاك الشاب الذي ذهب إلى كورة بعيدة وبدد أمواله في عيش مسرف، متى عاد مشتاقًا إلى الوليمة السمائية ورجع إلى نفسه قائلاً “كم من أجير لأبي يفضل عنه الخبز وأنا أهلك جوعًا؟!”(44). وللحال قام وذهب إلى أبيه واعترف قائلاً له “أخطأت إلى السماء وقدامك ولست مستحقًا بعد أن أدعى لك ابنا بل اجعلني كأحد أجراك”، فأنه بعدما اعترف هكذا صار مستحقًا لأكثر مما طلب. لأن الآب لم يقبله كعبد أجير ولا تطلع إليه كانسان غريب، بل قبله كابن، ورده من الموت إلى الحياة، واعتبره مستحقًا للوليمة الإلهية، وأعطاه ثوبه الأول الثمين، حتى أنه بسبب هذا صار غناء وفرح في بيت الأبوة.
Deus está esperando por você!
Esta é a obra do terno amor paterno e da Sua bondade, que Ele não apenas ressuscite o homem dentre os mortos, mas também lhe devolva a Sua grande graça através do Espírito. Em vez da corrupção, ele o veste com uma vestimenta imperecível, e em vez da fome, ele mata o precioso bezerro, e em compensação pela longa distância que percorreu em sua jornada, o Pai, aguardando seu retorno, fornece sapatos para seus pés. O que é mais surpreendente do que isso é que ele lhe dá o anel de noivado divino em seu dedo, e em tudo isso ele o faz à imagem da glória de Cristo…..
هذه هي العطايا المجانية التي يقدمها الآب، والتي بها يكرم الرب الساكنين معه والراجعين إليه تائبين، ومنعشًا إياهم. فأنه يعدنا (يسوع) قائلاً “أنا خبز الحياة من يقبل إلي لا يجوع. ومن يؤمن بي فلا يعطش أبدًا”(45).
ونحن أيضًا فسنحسب مستحقين لهذه الأمور، إن كنا في هذا الزمان نلتصق بمخلصنا، وكنا أطهارًا لا في أيام الفصح والسنة (أسبوع البصخة) وحدها، بل ونأخذ في اعتبارنا كل زمان حياتنا كما لو أنها كانت عيدًا. فنستمر قريبين منه غير مبتعدين عنه “إذ نقول له “إلى من نذهب وكلام الحياة الأبدية عندك؟!”(46).
Eu gostaria que aqueles de nós que estiveram longe de nós se voltassem novamente, confessando seus pecados e não tendo nada em seus corações contra ninguém, mas pelo Espírito matando as obras do corpo.(47). Porque desta forma, quando refrescam a alma aqui, eles compartilham com os anjos a mesa espiritual celestial, e não são como as cinco virgens tolas.(48) Aqueles que bateram e foram rejeitados, antes, entram com o Senhor como as virgens sábias que amam o noivo. Ao mostrarem a mortificação de Jesus em seus corpos(49) Eles recebem dele a vida e o reino...
[Nota: A oitava letra (336) e a nona (337) nem sequer existem no texto em inglês.]
(1) 2 Coríntios 4:10.
(2) مز22:44. [الحاشية هنا بحسب النص الإنجليزي مرتبطة مع: “In this David participated, saying in the Psalms, ‘For thy sake we die all the day; we are accounted as sheep for the slaughter”. إلا أن النص هذا غير موجود في العربية. ووجود الحاشية في النص العربي دون وجود المتن، يعني أن هذا المتن سقط أثناء الطباعة… (الشبكة)]
(3) Colossenses 5:3.
(4) Gl 5:24, 25.
(5) 2 Coríntios 4:13.
(6) 1 Coríntios 4:14.
(7) Isaías 10:26.
(8) Efésios 14:5.
(9) Mateus 11:25.
(10) Salmo 116:15.
(11) Gálatas 20:2.
(12) Filipenses 2:3.
(13) Salmo 115:17,18.
(14) Isaías 38:18,19.
(15) Salmo 16:50.
(16) Filho de Sirach 9:15.
(17) Provérbios 28:15.
(18) 2 Coríntios 6:14.
(19) Veja Salmos 118:17.
(20) Colossenses 5:3.
(21) João 6:48.
(22) João 51:6.
(23) Provérbios 17:9.
(24) Jeremias 18:2.
(25) Provérbios 9:1-5.
(26) Provérbios 6:9.
(27) João 51:6.
(28) João 6:48-51.
(29) Salmo 15:17.
(30) Provérbios 3:10.
(31) Salmo 132:15.
(32) Mateus 6:5.
(33) Salmo 42:1.
(34) Salmo 63:1,2.
(35) Colossenses 5:3.
(36) João 37:7.
(37) João 7:38.
(38) Hebreus 6:11.
(39) Mateus 26:15.
(40) Mateus 28:15.
(41) Hebreus 29:10.
(42) Mateus 12:22.
(43) Mateus 14:22.
(44) Lucas 17:15.
(45) João 6:35.
(46) João 6:68.
(47) Romanos 13:8.
(48) Mateus 1:25-12.
(49) 2 Coríntios 4:10.