Ícone do site Rede Online Ortodoxa

O batismo e a lei do amor

هذا الناموس روحي لان الروح يفعل كل شيء ويقوم بكل شيء، أما ذاك فحرفي لأنه يتمسك بالكلمات والأصوات وهو ظل الشريعة الجديدة، وهذه حقيقة واقعية والكلمات والأحرف هي بالنسبة للأشياء صورة ورمز، وقد أعلن االله بها الحوادث على ألسنة الأنبياء في العصور السحيقة، “سأعقد ميثاقاً جديداً لا يشبه الميثاق الذي عقدته مع آبائكم هوذا الميثاق…” ( ارميا :31 33).

لكي تكون لنا معرفة بهذه الشريعة يقول داود:” أنا اعرف أن الرب عظيم”، اعرف ذلك بالتجربة لا من الغير ويحضنا على فعل ذلك:” ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب”. ومع أن داود غنّى طيب الرب على أوتار كثيرة إلا أن أناشيده تعتبر عاجزة عن إعطاء فكرة صحيحة عن طيبه ويفرض على مستمعيه أن يدركوا ذلك بأنفسهم. المعمودية تحتفظ بهذه المعرفة للنفوس التي تقبلها. أنها توحي للخليقة الخلق وللذكاء الحقيقة وللقلب الكائن الوحيد المرعوب والرغبة التي توحيها حارة وملتهبة والحنان لا يوصف والمحبة تفوق الطبيعة. لا مجال لأي رغبة هنا. كل شيء مؤات، لا شيء يضاد. كل شيء غزير فلنفسر ذلك.

إن االله وضع في أعماق النفوس رغبة الوصول إلى الخير الذي تشتاقه وامتلاك الحقيقة التي تفتش عنها خلواً من كل خطأ. من يخدع لا يكون سعيداً ولا يفرح، من يضل أو من يصادف الشر بدلاً من الخير وبالرغم من هذه الرغبة الملحة لا يملك الخير ولا الحق نقيين من كل مزيج وكثيراً ما يكون ما نسميه خيراً وحقاً معكوساً. أننا لا نستطيع أن نتصور أيضاً قوة المحبة وعزم الفرح وهوس الرغبة وتأجج اللهيب ما دام غرض إيماننا وفرحنا غائباً، وغرض إيماننا لا يمكن أن يوجد في الأرض، أن المرغوب موجود لأولئك الذين يذوقون الرب والقلب وجد كدرج فسيح ليحوي المرغوب هذا الكنز الثمين، يحوي االله. فلا شيء يطفئ رغبتنا ولا شيء يشبعنا. أننا دائماً في حالة عطش دائم كأننا لا نصل إلى غرض تجلياتنا. النفس البشرية عطشى “من يشرب من هذا الماء فلا بد له أن يظمأ. وأما الذي يشرب من الماء الذي أعطيه إياه، فلن يظمأ أبداً” (يوحنا 4: 13-14) هذا ما قاله السيد للسامرية. أنها المياه التي تهدئ رغبات النفس” سأرتوي إذا رأيت مجدك” (مزمور 16: 15). خلقت العين للنور والأذن للسماع، ولكل شيء غاية. ورغبة النفس الانطلاق نحو المسيح.

A alma não encontra descanso senão em Cristo porque Ele é a verdade, o bem e tudo o que é necessário. Não há verdade ou bondade além Dele, e isso não permite a alma, na proporção da quantidade de amor. nele que lhe foi dado desde a criação, para desfrutar e buscar outras coisas boas além do bem que lhe foi concedido através do batismo. As coisas boas deste mundo não despertam na alma nem o amor verdadeiro nem a alegria porque são enganosas e inconsistentes com a sua natureza, e as coisas boas que vemos no mundo são muitas vezes um cemitério de bondade. Acontece em um mundo sobrenatural invertido. Nada contradiz o outro. O amor e a alegria aparecem em sua forma bela e maravilhosa, e Deus os destinou para que O amemos e nos regozijemos Nele, e a determinação dessas duas emoções é medida na infinidade dessa bondade. Apreciemos a grandeza deste amor e reconheçamos a sua sublimidade. Deus só pede o nosso amor para nos libertar de toda a nossa religião. Como não considerar Deus, o Juiz, o mais elevado em transcendência, e Ele é aquele que, com Sua justiça, nos torna equadores da bondade infinita? Na verdade, o ápice do amor impõe o ápice da alegria, pois a alegria é um ato de amor. Uma grande alegria vem de um grande amor, por isso não há espaço para dúvidas de que as almas escondem dentro de si um grande e maravilhoso potencial de alegria e amor e começam a ser ativas, desde a presença do Supremo, no campo que é tão amado por dentro. eles. Isto é o que João chama de alegria completa (João 15:11).

وهكذا عندما يحل الروح القدس فينا ينشر أول ما ينشره من المواهب المحبة والفرح” ثمر الروح هـو المحبة” (غلاطية 5: 22). ما هو السبب؟ لأن االله عندما يحل فينـا يـشعرنا بوجـوده ومـن يـشعر بحضور الصلاح يحبه ويفرح به ضرورة.

Vá para o seu celular