Arius'un dönüşü ve Athanasius'un sürgünü
عودة آريوس: في خريف سنة 334 كتب قسطنطين إلى آريوس يدعوه إلى المثول بين يديه ويؤكد استعداده لإعادته إلى وطنه. […]
عودة آريوس: في خريف سنة 334 كتب قسطنطين إلى آريوس يدعوه إلى المثول بين يديه ويؤكد استعداده لإعادته إلى وطنه. […]
وقضى برنامج الاحتفال بمرور ثلاثين سنة على حكم قسطنطين أن ينتقل المجتمعون في صور إلى أورشليم ليكرسوا كنيسة القيامة. فاجتمع
آريوس يلفظ أنفاسه: ولم ترضَ مصر عن أعمل المجمع الصوري واحتجت عليه. وكتب القديس أنطونيوس إلى قسطنطين أكثر من مرة
Konstantin II, Athanasius'tan memnun kaldı ve 17 Haziran 337'de İskenderiye'ye dönmesine izin verdi. Bu af, Athanasius'u da içeriyordu.
تم الانتهاء من بناء كنيسة أنطاكية الكبرى التي أمر بها قسطنطين. في نهاية 340 وأوائل 341 على عهد قسطنديوس الثاني
مات آريوس وحل أصدق المواعيد بمعظم أتباعه الأولين فاستصعب خلفاء هؤلاء مخالفة الآباء النيقاويين الثلاث مئة والثمانية عشر واضطروا أن
(344-358) كان لونديوس قد أخذ اللاهوت والفلسفة عن لوقيانوس المعلم الأنطاكي فامتنع افستاثيوس عن قبوله في مصاف الإكليروس الأنطاكي. وكان
نُفي هوسيوس الأسقف الشيخ “أبو المجامع” وتخلّى ليباريوس أسقف رومة في منفاه عن اثناثيوس. وتولى دفة الأمور في رومة الأرشدياكون
ابن يوليوس ابن قسطنديوس الأول كلوروس. وهو أخو غالوس لأبيه كما أن والده يوليوس أخا قسطنطين لأبيه. ووالدة يوليانوس باسيلينة
اتخذ يوليانوس التساهل في الدين سياسة له في بدء عهده ليعيد الوثنية. ورغب في عودة الأساقفة المنفيين إلى أوطانهم ليزداد
وذكر الأساقفة المجتمعون في الإسكندرية أخوتهم في المسيح أبناء كنيسة أنطاكية فحرروا رسالة سلامية إلى الأساقفة النيقاويين الموجودين في أنطاكية
توفي يوفيانوس في السابع عشر من شباط سنة 364. واجتمع رؤساء الجند في نيقية وتداولوا في أمر الخلافة فأجمعوا في