是否允许重新施洗?
ما جاء في دستور الإيمان “وبمعموديّة واحدة لمغفرة الخطايا” يخالفه بعض المتشيّعين الذين يلزمون من ينتمون اليهم بتكرار معموديّتهم. فهل […]
بالنسبة لـ “الأسرار الكنسية” يعقد قسم فقير في الموقع. ولتعويض هذا الأمر في الشرح اللاهوتي والمفهوم الأرثوذكسي للأسرار الكنسية الرجاء مراجعة قسم البدع والهرطقات، وفي الردود على البدع، التي تحارب الكنيسة بمحاولة انتقاص من قيمة الأسرار من كونها قنوات تنقل النعمة الإلهية الغير مخلوقة وكحياة الشركة في المسيح، يوجد شروح لاهوتية وافية عن إيمان الكنيسة الأرثوذكسية وممارستها للأسرار الكنسية… (وخاصةً سر المعمودية، الكهنوت والإفخارستيا) فلذلك الرجاء التوجه لهذا القسم للتوسع أكثر في الأسرار الكنسية.
كما أنكم تجدوا في المكتبة عدة كتب تتحدث الأسرار تم إضافتها بعد إنشاء هذا القسم منها.
كما يجب التنبيه إلى ضرورة قراءة مقدمة في الأسرار لسيادة المطران كاليستوس (وير) الواردة في كتابه “الكنيسة الأرثوذكسية: إيمان وعقيدة”.
والأهم بالنسبة لقسم “سر المعمودية” مراجعة كتاب: “بالماء والروح – دراسة ليتورجية عن المعمودية”
ما جاء في دستور الإيمان “وبمعموديّة واحدة لمغفرة الخطايا” يخالفه بعض المتشيّعين الذين يلزمون من ينتمون اليهم بتكرار معموديّتهم. فهل […]
لن أتكلّم، في هذه العجالة، على المعموديّة سراً، ولن أحاول شرح معانيها، وإنما سأتبسط في توضيح بعض ما يجب أن
غالبا ما يطرح المسيحيون السؤال : لماذا معمودية الأطفال؟ بخاصة عند القول بأن المعمودية هي لمغفرة الخطايا والأطفال يولدون “كالملائكة”
مفعول المعمودية – المعموديّة واحدة – ضرورة استدعاء الثالوث الأقدس في المعمودية – لماذا التغطيسات الثلاث – ما معنى المعمودية
آخر ما أوصى به السيّد المسيح تلاميذه، بحسب بشارة القدّيس متّى، هو ما قاله بعد قيامته من بين الأموات “اذهبوا
الكنيسة مُلزمة بالمعمودية بحسب وصايا الرب: “مَن لا يولد من الماء والروح لا يدخل ملكوت السماوات” (يو 3: 15)؛ “مَن
هو سؤال ترافقه او تكوّنه اعتراضات عدّة تُزكي موقف بعض المحتجّين على إقامة المعمودية المبكرة الذين لم يعرفوا التراث المستقيم
انتم الذين بالمسيح أعتمدتم المسيح قد لبستم، أصبحتم على صورة المسيح ابن الله، لأن الله، الذي اختارنا لنكون أبناءه بالتبني،
تقوم ضجة ضدنا: لماذا لا تقبل الكنيسة الارثوذكسية الا عراباً منها؟ والذين بفتعلون الضجة يتهموننا بالتعصب، بالتشدد الخارج عن روح
مدخل:الفرق بيننا كجماعة مسيحية اليوم، وبين الجماعة المسيحية في الكنيسة الأولى، أن تلك الجماعة كانت وحدة عضوية متماسكة في الرب.