يسوع المسيح هو الذي كشف لنا أن الله “آب” بكل ما يحمله هذا الاسم من محبة ورحمة وحنان. أبوة الآب […]

تشير الكنيسة الارثوذكسية في صلواتها الى الموت كـ “رقاد”، لأنها تؤمن “بالوجود الشخصيّ بعد الموت”، وهي ترجو لجميع الراقدين النهوض

“حَمَلُ الله” هو أحد الألقاب التي يطلقها العهد الجديد على السيد المسيح. يجد هذا اللقب جذوره في العهد القديم، وبخاصة

يتساءل بعض الناس من غير المسيحيين لماذا نكرم الصليب؟ فالصليب بالنسبة اليهم هو رمز للعذاب والموت والعار. وقد ورد في

تشكّل الدينونة الموضوع الرئيسي لهذا الأحد المعروف ب”مرفع اللحم”. ترتبط الدينونة، كما تُُظهر لنا التلاوة الإنجيلية لليوم، بمجيء الرب الثاني

تقول إحدى طروبريات عيد الميلاد أن المسيح، بتجسده، هو شجرة الحياة. طروبارية تقدمة الميلاد مميزة، فهي تقول: “استعدي يا بيت

لسنوات عديدة، شكّلت مسألةِ اللاهوت، بطبيعَتُها ووظيفَتُها وطريقَتُها ولغَتُها، مادةً للدراسة والتفسير والبحثِ والاستطلاعِ، عند عَددٍ كبيرٍ من العلماءِ الأرثوذكسيينَ

ما هو دستور الإيمان؟ لمحة تاريخية….. دستور الإيمان أولاً: ما هو دستور الإيمان؟

المراحل الأولى لتكوين العالم المنظور: رواية الكتاب المقدس عن تكوين العالم المنظور: في البدء خلق الله السموات والأرض. وكانت الأرض

يقصد بكلمة “ما لا يرى” في دستور الإيمان عالم السموات غير المنظورة أي عالم الملائكة أما كلمة ملاك، والتي تعني

لا شك أن من يتأمل بعمق في هذا الكون ينذهل ليس فقط من إبداع الخليقة من العدم، بل ومن استمرارها