وقد أدخله الرب مع بطرس ويعقوب الى دار رئيس المجمع التي كانت قد ماتت ابنته فأقامها يسوع (مرقس 5 :35-43). هؤلاء الثلاثة اصطحبهم السيد الى جبل التجلي. وهو صاحب الإنجيل الرابع حيث يسمي نفسه “التلميذ الحبيب”. نراه عند الصليب مع والدة الإله ولها يقول المخلص عنه: “هذا ابنك”، ثم قال للتلميذ: “هذه امك” وعهد اليه يسوع حماية امه. ولهذا نرى المصلوب عند أعلى الإيقونسطاس محاطا بهما. ثم نراه يذهب الى القبر مع بطرس ويسبقه الى القبر ولكنه يدع بطرس يدخل اولا. وعنه يقول الرب لبطرس: “لو شئت ان يبقى الى ان آتي، فما لك وذلك؟ اما انت فاتبعني. فشاع بين الإخوة هذا القول: ان ذلك التلميذ لن يموت” (يوحنا 21 :24).
Efter at disciplene spredte sig over hele verden, tog han til Lilleasien (det nuværende Türkiye) og døde der efter at have skrevet sit evangelium der i slutningen af det første århundrede i byen Efesos. Men før det, under den anden forfølgelse under kejser Domitians regeringstid, blev han ført til Rom og lagt i en gryde fuld af kogende olie. Han slap uskadt og blev forvist til øen Patmos i Grækenland, og det bekræfter han i. Åbenbaringsbogen, som han skrev der. Der er et kloster i hans navn på øen den dag i dag. Så vendte han tilbage til Efesos, hvor han døde.
يقول القديس إيرناوس الذي كان اسقف ليون في فرنسا في القرن الثاني: “ثم يوحنا، تلميذ الرب، الذي اتكأ على صدره، فقد أصدر هو ايضا إنجيلا في اثناء إقامته في أفسس” (الرد على الهراطقة 3 ،1). وولد إيرناوس في أزمير حول السنة ال 115 وقد عرف صبيا اسقفها القديس بوليكاربوس الذي كان قد استلم تراثه من يوحنا الإنجيلي.
ويشرح العلاّمة اوريجانيس الإسكندري ان الإنجيليين الثلاثة كتبوا عن أحداث حياة المسيح مؤكدين انسانيته وان يوحنا أكّد لاهوت الرب ولذلك استهل انجيله بهذا: “في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وإلها كان الكلمة”. هو الذي علّم بوضوح ان للمسيح وجودا سابقا لظهوره في الجسد وأصرّ على ان تجلّي الله (او مجده) لا يتم في العالم الا من خلال حياة يسوع وموته وقيامته. في إنجيل يوحنا نقرأ هذه الكلمة المذهلة: “انا الطريق والحق والحياة” (14 :6). اي انسان يجرؤ على هذا الكلام؟ انه الوحيد الذي استطاع ان يقول: “من رآني فقد رأى الاب” (يوحنا 14 :8). وأقوال كثيرة على هذه القوة أوضحت بصراحة ان المسيح يوحّد نفسه مع الله.
ومما يُروى عنه في شيخوخته قول المسيحيين له: لماذا تقول دائما: “احبوا بعضكم بعضا”؟ وكان يجيبهم: “هذا ما تعلمته من المخلص”.
Kirken fejrer ham den 8. maj (pilgrimsfærden til hans grav) og hans himmelfart den 26. september.
Troparia i anden melodi
O apostel, der taler teologi, elskede af Kristus Gud, skynd dig og frels et folk, der mangler argumenter, fordi den, der fortjente at støtte sig til sit bryst for at tage imod dig i bøn, bad til ham om at sprede skyen af stædige nationer og bad om sikkerhed og stor barmhjertighed for os.
Qandaq med den anden melodi
Hvem kan beskrive din storhed, o jomfru, fordi du flyder over med vidundere, udstråler helbredelse og går i forbøn for vores sjæle, eftersom du taler Kristi teologi og beskrivelse.