icono del sitio Red ortodoxa en línea

المقالة السابعة: “666” قتل النـّفوس والأجساد!

للنّخبة الماليّة العالميّة والمنظّمات السّرّيّة، عمليًّا، شعاران أساسيّان. هذان باللاّتينيّة هما: “Lujo en alquiler“، أي “Luz de la oscuridad“؛ و”Ordo Ab Chao“، أي “El sistema está vacío.“. بكلام آخر، القصد واحد وهو العملُ على Socavando ¡Los pilares de la conciencia humana existente y reemplazándolos por otros pilares hacia una conciencia artificial que no tiene base humana!

Los pilares que se pretende socavar, hasta el final, son: Primero, la fe en el Señor Jesucristo, luego la familia, el amor, la moral, la libertad responsable, un orden justo, el imperio de la ley por encima de todo, y lo que de ello se deriva y lo que está íntima o remotamente relacionado con ello.… وهذه لا زال يجري تقويضها، من قِبَل تلك الجماعة، من سنوات طويلة، بشكل مدروس ومركّز ومنظّم ومتواتر، بخلاف ما يظنّ الأكثرون أنّه واقع وممكن، وباعتماد أسلوب إطلاق الإيديولوجيّات الواعدة المجوّفة الّتي يخدع بها “Murciélagos de oscuridad” النّاسَ، ليتسلّطوا على نفوسهم وأجسادهم، باسم العقل والعِلم، ويستعبدوهم لهوى السّلطة وعبادة الذّات المتأجِّجَين في قلوبهم! مَن يكمن وراء هذا المسرى؟ هم لا يعرفون تمامًا. ما يتصوّرونه غير ما هو حاصل! يتصوَّرون أنّ العقل والعِلم يقضيان بذلك! إنّه الكذّاب المضلِّل! يَخدعون النّاس ويخدعُهم أبو الكذّاب، في مظهر نورانيّ يدغدغ به عِشقهم لذواتهم وغرورهم ليصرفهم عن النّور الحقّ، الّذي هو الرّبّ يسوع المسيح له المجد، ويستغلَّهم ويستعبدهم ويصيِّرهم له عملاء يُفسِد بهم العالمين، كأبناء له؛ أمّا هم فيعملون عمله، لهلاك أبديّ يحقِّق به المضلِّل قصدَه، بإزاء خالق السّموات والأرض، كإله في الشّرّ!!! هذه متعته وهذا إسّ وجوده السّاقط!!!

¿Cómo se identifica esta estrategia en la creación del objetivo?

1)  Fe en el Señor Jesucristo سعى “خفافيشُ الظّلمة” إلى ضربه، بخاصّة، بالتّرويج لنظريّة Carlos Darwin acerca de Evolución (Evolución) y la ideología Humanismo (Humanismo). Cualquiera La teoría de la evolución. ¡Queda claro, día tras día, que se trata de un mito científico y un engaño! A pesar de ello, penetró como la pólvora en los círculos universitarios y escolares, ¡y recibió legitimidad científica a lo largo de generaciones! astrofísico británico, señor fred hoyle (Hoyle)، توصّل إلى نتيجة علميّة مؤدّاها أنّه لا يمكن الكون إلاّ أن يكون محكومًا بذكاء فائق! سنة 1978 سفّه هويل نظريّة التّطوّر تمامًا. عن زعم داروين أنّ الخليّة الحيّة الأولى خرجت من الوجود الغاشم لما يسمّيه داروين “بحر الحياة”، وهو بحر أوّليّ غير محدّد المعالم، ولا علاقة له بالله، عن هذا الزّعم، قال هويل: “الحياة كما نعرفها، تعتمد، فيما تعتمد، على مركّب في منتهى الدّقّة لما لا يقلّ عن ألفين من الأنزيمات المختلفة! كيف أمكن القوى الغاشمة للبحر الأوّليّ المزعوم أن تجمع العناصر الكيماويّة في تمامها وكمالها لبناء الأنزيمات المقصودة هذه” (من كتاب “Universo inteligente“، سنة 1983)؟! وأضاف هويل، في مقال نشره في مجلّة “Naturaleza“، أنّ إمكانيّة حدوث ذلك، وفق حساباته، هي كإمكانيّة الحصول على الرّقم عينه إذا ما ألقيتَ النّرد خمسين ألف مرّة تباعًا ( “On Evolution” in Naturaleza 12 Nov. 1981)! أمّا في شأن القول بأنّ أجدادنا هم مَن يُعرَفون بـ”neandertales“، الّذين يقرِّبوننا من القردة، فالعلماء، اليوم، أبانوا أنّ الـ ADN ¡De ellos confirmó que son de razas diferentes a la de los humanos (Natur & Vetenskap, No. 9, 1997, p. 11)!

هذا بشأن نظريّة التّطوّر. أمّا بشأن “الأنسانويّة” الّتي طوّرها DarwinIdeológicamente, su intención no era afirmar la naturaleza humana del hombre, ¡sino más bien distanciar al hombre de la creencia en Dios al ateísmo y al materialismo! Darwin، كما لا يعرف الأكثرون، نشأ في مناخ منظّمة سرّيّة عُرفت بـ”Sociedad Lunar“، تكلّم عليها “Ian Taylor” في كتابه: “En la mente de la gente: Darwin y el nuevo orden mundial(1), Mineápolis, 1984! ¡El objetivo de esta organización era derrocar reinos y socavar la fe en Dios! abuelo Carlos Darwin, invitado ErasmoÉl era miembro de esta asociación y escribió sobre el tema, que su nieto amplió más tarde.

Así como las organizaciones secretas patrocinaron y presentaron el darwinismo, en todos los niveles, para desviar la atención de la gente de la creencia en Dios como algo retrógrado, reaccionario, irracional y acientífico, así trabajaron para distorsionar la visión que el hombre tiene de la naturaleza humana, y luego de sí mismo, cuando impulsó, con fuerza, la teoría Sigmund Freud¡Sobre el psicoanálisis en los círculos académicos y científicos! Dr Daniel Stern (Stern) en (Svenska Dagbladet 7 de junio de 1990) refutó, entre muchas cosas, la teoría de Freud y reveló su superstición e irrealidad. Por otra parte, Abán Pedro Gay في كتابه “Freud“، في استوكهولم، سنة 1990، أنّ فرويد كان من المتقدّمين في الجمعيّات السّرّيّة اليهوديّة، وبالتّحديد من جماعة “Benny Brett“! تأكيدُه المفرِط لدور “الجنس”، في النّظريّة الّتي قدّمها، بين العامَين 1880 و1890، مردّه استعماله اليوميّ للكوكايين. والكوكايين مثير جنسيّ قويّ، وهو كتب أناشيد له!!!

لا شكّ أنّ الارتداد الكبير عن الإيمان بالرّبّ يسوع، لا سيّما في أوروبا، وبخاصّة إثر الثورة الفرنسيّة، مردّه لا فقط الأخطاء الّتي ارتكبها رجال الكنيسة هناك، والصّراع الكاثوليكيّ البروتستانتيّ، منذ مطلع القرن السّادس عشر وتداعياته. هذه لا شكّ حصلت بشكل أو بآخر، بقدر أو بآخر. الارتداد الكبير مردّه، بصورة خاصّة، تضخيم وتعميم مقولة بشاعة رجال الكنيسة قاطبة والتّبشير بتخلّف الكنيسة عن المقاربة العقليّة والعلميّة للأمور، وإلقاء “Organizaciones secretas” أوروبا، في آن، في بحر من المادّيّة النّفسانيّة الإلحاديّة المتجلببة بثوب علميّ زائف، وذلك إمعانًا في تعميق الهوّة ما بين الشّعوب والكنيسة، وإفراغًا للنّفوس من مضامين الإيمان بالرّبّ يسوع المسيح والتّقى، وإعلان الحرب على مسيح المسيحيِّين!!!

Además, como sucedió y sucede, por ejemplo, en nuestros países, organizaciones secretas, reivindicando el humanismo y la modernidad, se han infiltrado en los círculos de intelectuales y activistas sociales y los han alentado a realizar trabajos sociales y crear escuelas para atraer mentes, personas. del dinero y de los que están en el poder, por un lado, y distanciarse, en nombre del trabajo humanitario, científico y cultural, de entre ellos y de la Iglesia, por el otro. ¡Las organizaciones secretas también trabajaron para infiltrar al clero con dinero, poder y vanagloria, buscando corromper a la iglesia, desde adentro, a través de sus pastores!

أيضًا وأيضًا، شجّعت “Organizaciones secretas” على إشاعة التّشويش الإيمانيّ في الكنيسة من خلال اختلاق ودعم ودفع حركات البِدَع إلى غزو الكنائس التّراثيّة دون اليهوديّة. مثل ذلك Testigos de Jehová Ylos mormones. Charles se burla de Russell y su sucesor José Franklin Rutherford, ambos son grupos secretos, también José Smith YBrigham jovenfundando un grupo los mormones!

والطّعن بالإيمان بالرّبّ يسوع المسيح كان ولا زال يجري على قدم وساق من خلال أفلام هوليود والمسرحيّات والمجلاّت والمسلسلات التّلفزيونيّة والإذاعات وما سوى ذلك. كم من وسيلة إعلاميّة تجدِّف على اسم الله وتسعى لإعطاء النّاس صورة أنّ مسيح الرّبّ كان متزوِّجًا أو منحرفًا! حتّى الآثار المزيّفة والوثائق المزوّرة تُستعمل للطّعن بشخص الرّبّ يسوع! لا يمرّ شهر إلاّ تتحفنا “Organizaciones secretas” بهجوم مجدِّف على المسيح وصليبه وكنيسته! الحملة الأخيرة الشّرسة على الفاتيكان بشأن التّعدّي على الأطفال (2)، لا تترك المنظّمات بوقًا من أبواقها الإعلاميّة إلاّ تنفخ فيه لتطيح مسيح الرّبّ وكنيسته في النّفوس إلى المنتهى! القصد هو محو ذِكر المسيح من النّفوس والتّاريخ! الوجه المسيحيّ للأصول الأوروبيّة أصرّوا وأصرّوا، خلافًا للعقل والعِلم والتّاريخ، على تجاهله في دستور الوحدة الأوروبيّة! مسيح الرّبّ هو، عمليًّا، العدوّ الأوحد لهم! يحاربون في السّرّ وفي العلن، بالعِلم الشّكليّ وخلافًا لكلّ عِلم، بادّعاء العقلنة وخارج حدود كلّ منطق! يحاربونه في كلّ شيء! الحقد التّاريخيّ على مسيح الرّبّ يتفجّر في كلّ اتّجاه!!! “فغَضِبَ التّنّين على المرأة [الكنيسة] وذهب ليفتح حربًا مع باقي نسلها الّذين يحفظون وصايا الله وعندهم شهادة يسوع المسيح” (رؤ 12: 17)!

2)  لا فقط محاربةُ المسيح في العباد، حتّى لا يخلصوا، مَلَك على أهل المنظّمات، بل، أيضًا، الإمعان في تشويه النّفوس خلافًا، لا فقط للنّظم الاجتماعيّة القائمة، بل، بالأحرى، للطّبيعة البشريّة عينها! العائلة يضربونها بكل ممكن لأنّها ناقلة التّراث الرّوحيّ والإنسانيّ والأخلاقيّ والتّاريخيّ والاجتماعيّ… لا فقط الطّلاق في ازدياد بل المساكنة عوض الزّواج الحلال تصير القاعدة! أكثر من عشرين في المئة من الأطفال في الولايات المتّحدة الأميركيّة لهم أمّهات وليس لهم آباء معروفون! العلاقات المفتوحة تُشيَّع! العلاقات المنحرفة تُطبَّع! مَن ليس كذلك معقَّد! السّينما تمطرك بالعنف والفجور! التّلفزيون والإنترنت يشدّانك شدًّا إلى كلّ شاذّ كأنه أمر عاديّ! أفلام الإفساد أكثر النّاس باتوا يتعاطونها؛ حتّى صارت هناك أفلام لإفساد مَن هم في التّاسعة أو العاشرة من العمر فما فوق، ولحشو أذهانهم بكلّ صورة وفكر وسلوك شيطانيّ! أفلام الكرتون تحشو أذهان الصّغار بكلّ ما يبعث على الاضطراب!

¡Los más afectados son las generaciones más jóvenes! ¡Corrompelos, subyugalos y distraelos de lo que no quieres que hagan! movimiento hippie Fue fundada y dirigida por dos judíos de las organizaciones: Herbert Markoz YJerry Rabin! دفعوا، من خلالهما، إلى تطبيع استعمال المخدّرات بين الشّباب! وتعاونوا، بصورة وثيقة، مع المافيا، والمخابرات، هنا وهناك، لترويجها! موسيقى الرّوك! ثقافة الشّباب “Youth Culture” لضرب الشّباب! الحرّيّات المتفلّتة! الرّقص الخليع! المشروبات المنشّطة! إلهاء الأجيال الصّاعدة والإخلال بالتّوازن الوجدانيّ لديهم بالألعاب والتّسليات العدميّة التّوجّه والمغامرات المثيرة المشوِّشة الخطرة! إفراغ نفوس الشّباب من كلّ قيمة روحيّة وإنسانيّة وأخلاقيّة وشحنها بكلّ غريب ومشوَّه؛ وإشاعة الانطباع أنّ هذه هي طريقة الحياة العصريّة الحرّة؛ وأنّ ما عداها ناشئ عن عِقَد في النّفس وعن رجعيّة في المسير وتخلّف في النّظرة!

3)  “La élite financiera mundial” و”Organizaciones secretas” هم عرّابو أهل الأرض، اليوم، إلى عبادة المال. كلّ شيء مال! لا قيمة لشيء إلاّ مرتبطًا بالمال! الأخلاق أو، بالأحرى، اللاّأخلاق، في خدمة المال! الرّبح صار فوق كلّ اعتبار! موضوع البَرَكة لم يعد له أيّ اعتبار! الكسب جعل كلّ حرام حلالاً! عبادة المال أحالت الإنسان حيوانًا مستهلِكًا! لا جذور، لا تراث، لا تاريخ، لا جغرافيا، لا روح، لا مبادئ، فقط مال! المال هو الوطن الجديد بامتياز! العقل للمال، الصّحّة للمال، التّعب للمال، الحياة للمال! المال عوض الرّوح! المحبّة لا وجود لها في عالم المال! الإحسان، كما عبّر “El abate del Raynal“، من الجماعات السّرّيّة، هو إيّاه أن تكون عليلاً!!! النّاس للمال، الأجساد للمال، الضّمائر للمال لأنّك بالمال تشتري النّاس والأجساد والضّمائر! فلا عَجَب إن تعاطى الإنسان خيرات الأرض، اليوم، بقصد الرّبح أوّلاً وأخيرًا! خيرات كثيرة: حبوب، أبقار، حليب الخ… تُتلف لحفظ مستويات الأسعار! النّاس يموتون جوعًا في أمكنة، وخيرات الأرض تُلقى في البحر في أمكنة أخرى، تأمينًا لأرباح أوفى بأقل تعب!!! الإنسان في خدمة المال، والمال يملك على النّاس، على حياتهم وعلى مماتهم! عندك مال تأكل، ليس عندك مال تموت!!! بدل أن يكون الحبّ هو الرّابط في المجتمع صار المال هو الرّابط! بدل أن يكون الانتاج والتّآخي والتّعاون قوّة الاقتصاد صار المال هو الاقتصاد! ديون وفوائد تصاعديّة لا حدّ لها على الدّول والأفراد! الاقتصاد هو ما لك من مال وما عليك من مال!!! بدل أن تكون الأخلاق والبذل هما إسّ العمل السّياسيّ، صار المال هو أصل العمل السّياسيّ والأخلاق السّياسيّة وهدف السّياسة!!! ولك من الأيديولوجيّات والشّعارات والأقوال الملاح، بعد المال، ما لذّ وطاب ووعد وخدّر!

4)  طريقة الحياة المعاصرة، الّتي طبّعت كلّ فساد وإفساد، أوهنت إرادة الإنسان إلاّ إلى طلب المال والاستهلاك غير المحدود؛ ما أدّى إلى استبدال الإنسان والجماعة بالجماهير الّتي لا وجه لها. هذه تصنعها وسائل الإعلام وتشكّلها بالشّكل الّذي ترغب وتدفعها في الاتّجاه الّذي تريد. قطيع وقطعان تَسِمُها، فكريًّا ونفسيًّا، بالسّمة الّتي تشاء! لذلك قبل أن تكون مشكلة سمة الوحش “666“، الّتي تكلّم عليها سِفر الرّؤيا (الإصحاح 13) مطروحة، على اليد اليمنى أو على الجبهة، فإنّها مطروحة، من زمان، في قلوب النّاس! أكثر النّاس، من المعتبرين مؤمنين بيسوع أو غير مؤمنين به، موسومون في نفوسهم ونواياهم وأفكارهم وقلوبهم بسمة الوحش! الوحش صار في الدّاخل، في داخل الإنسان والمجتمع! أكُثُرٌ هم الّذين يرغبون أو يقدرون أن يتوبوا عن الوحش الّذي استوطن فيهم؟! إذًا ما قيمة الخوف من علامة الوحش الخارجيّة إن كنّا لا نشاء أن نتغيَّر!!! يكون المضلِّل وعمّاله قد بلغوا مُناهم، وتكون السّمة على اليد اليمنى والجبهة مجرّد تكريس لواقع حال!!!

5)  بإزاء الجماهير والرّأي العامّ، في عالم عبادة المال، بات النّاس أدنى إلى الأرقام، والأرقام المزعجة والخطرة! لهذا السّبب يتحدّثون عن ضرورة تقليص عدد سكّان الأرض، وجعله خمسمائة مليون، أي واحد إلى أربعة عشر من الموجود، ابتغاء حفظ التّوازن بين الإنسان والبيئة! وقد أقاموا لأجل ذلك وغيره، عن النّظام الجديد للعالم، سنة 1979، نصبًا حجريًّا في ولاية جيورجيا الأميركيّة يُعرف بـ”Piedras guía de Georgia“! كيف تقلِّص عدد سكّان الأرض؟ بالإقناع؟ مستحيل! إذًا بالقوّة! Ciro Vance, quien era el Secretario de Estado de los Estados Unidos en la época del Presidente Carretero، وهو أحد البارزين في المنظّمات السّرّيّة؛ أوضح، في تقرير له، من 600 صفحة صدر العام 1975 بعنوان “Mundial 2000“، أنّ بين الطّرق الممكن اتّباعها لتقليص عدد سكّان العالم: الحروب والمجاعات، والأمراض… وقد كان فانس يتطلّع، باعتماد هذه الطّرق، إلى تقليص عدد سكّان الأرض إلى 2.5 مليار إنسان بحلول العام 2000!!!

Jacques-Yves Cousteau، من كبار رجال المنظّمات، قال في “correo de la unesco“، في تشرين الثّاني 1991، ص 13: “Para alcanzar un nivel equilibrado de población mundial, necesitaríamos eliminar 350.000 personas cada día. ¡Es terrible decirlo, pero es igualmente terrible no decirlo!(3)

Thomas Ferguson، من وزارة الخارجيّة الأميركيّة لشؤون السّكّان (OPA)، قال في العام 2000 في (Executive Intelligence Review. June 25): “هناك موضوع واحد وراء كلّ عملنا: تقليص مستويات عدد السّكّان… الطّريقة الأسرع… هي المجاعة… تهمّنا حاجاتنا السّتراتيجيّة… هذا أمر لا مفرّ منه… لذا لا بدّ من اتّخاذ خطوات عمليّة…”. (4)

En la relación de la tierra con sus habitantes, tienes una de dos soluciones: o te preocupas por la producción y la gente la comparte con amor y cooperación entre sí, para que todos vivan en paz y armonía, o te conformas con que la élite tenga todo y tener sus esclavos, y deshacerse del resto del pueblo! ¡Parece que hoy nos enfrentamos a la solución final al problema de la creciente población de la Tierra! Por lo tanto, en realidad se está trabajando para reducir la población: mediante guerras, mediante hambrunas, mediante la propagación de alimentos y medicinas nocivas, mediante medicinas agrícolas tóxicas, mediante drogas y con todo lo que pueda conducir a la infertilidad, la enfermedad y la muerte.

في غمرة ما عُرف بـ”GFC” أو “Crisis financiera mundial“، أو الـ”GRAMO” “الكساد الكبير”، الّذي بدأ العام 2008، ليس ما يمنع، لا بل ثمّة ما يؤكّد، أنّنا قد بدأنا المسير نحو حروب تتكثّف، هنا وهناك، ونحو تناقص في الموارد سوف تتكشّف، ليس بعد زمان بعيد، عن مجاعة عالميّة تقلِّص عدد السّكّان بشكل كبير، وتنفرج عن نظام جديد مفروض للعالم، كأمر واقع يخضع له الأكثرون، أو حتّى يرغبون فيه حيث لا حلّ آخر يتراءى لهم!

¿Es la actual crisis económica el golpe correspondiente del que habló anteriormente David Rockefeller para traer un nuevo orden al mundo? ¡Esto no parece descabellado!

En una visita al Monte Athos en 2007, tuve la oportunidad de visitar al jeque Joseph Vatopedhi, uno de los grandes santos del lugar. La primera vez que nos sentamos con él, dijo: ¡Pronto comenzará el hambre en el mundo!

Cualquiera sea el caso, hoy en día se está produciendo una agitación inusual y fatídica en todo el mundo, y el parto parece estar a las puertas, entonces, ¿qué se debe hacer?

 

 


(1) Puedes descargar el libro desde aquí…. (الشبكة)

(2) قدس الأب توما لا يعني أن هذا ليس خطأ، فهو يُسميه “التعدي على الأطفال”. ولكن ما يريد أن يقوله أن هناك حالة من التربّص بالأخطاء في المسيحية حتى يتم استخدامها إعلامياً وتضخيمها وصبغ أخطاء البشر على الكنيسة وسيدها…. (الشبكة)

(3) Es el Sea World de Jacques Cousteau, ref. aquí…. (الشبكة)

(4) Árbitro aquí…. (الشبكة)

Salir de la versión cinematográfica.