Icône du site Réseau en ligne orthodoxe

Elisée le prophète

أليشع، الإسم، معناه “الله يساعد” أو “الله يخلص”. هو أحد أنبياء مملكة الشمال، إسرائيل – وعاصمتها السامرة-، البارزين وتلميذ إيليا النبي وخليفته.تنبأ على خمسين سنة تقريبا، بين العامين 850 و 800 ق. م، خلال فترات حكم كل من الملوك يورام وياهو ويوآحازويوآش. فاق معلمه، إيليا، بعدد المعجزات التي أتاها، بنعمة الله، وطابعها المدهش، لكن بقيت شخصية إيليا أثبت وأرسخ في وجدان اللاحقين. ففيما يُذكر إيليا ثلاثين مرة في أسفار العهد الجديد لا يُذكر أليشع سوى مرة واحدة. كان أليشع، يلبس ملابس عادية كسائر الناس، وكان أصلع ويحمل عكازا، فيما كان إيليا رجلا أشعر يتمنطق بمنطقة من جلد على حقويه. كذلك كان لأليشع بيته الخاص في السامرة وكان الشيوخ يجلسون إليه.وقد خصصت له أسرة شونمية غرفة في بيتها ينزل فيها ويأكل خبزا كلما عبر بشونم. وقد ورد أن روح النبوة كان يحل عليه، أحيانا، على عزف العود.

إيليا هو ماسح أليشع نبيا عوضا عنه بأمر الله. وهو ابن شافاط، رجل ثري، من سبط يسّاكر. وقد أقام في آبل محولة في وادي الأردن. لما لقيه إيليا، أول أمره، كان يحرث وقدامه إثنا عشر فدّان بقر وهو مع الثاني عشر. فما كان من إيليا سوى أن مرّ به وطرح رداءه عليه. للحال ترك البقر ولحق به وسأله: “دعني أقبّل أبي وامي وأسير وراءك”. فقال له: “اذهب راجعا فماذا فعلت لك”. فرجع وأخذ زوج فدادين وذبحهما وسلق اللحم وأعطى الشعب فأكلوا ثم قام ومضى وراء إيليا وكان يخدمه.

دامت خدمة أليشع لإيليا ثماني سنوات. فلما دنت ساعة مغادرة إيليا عبرا الأردن معا على اليَبَس. ثم قال إيليا لأليشع: “اطلب ماذا أفعل لك قبل أن أُؤخذ عنك”. فقال: “ليكن نصيب اثنين من روحك عليّ”. فأجاب إيليا: “صعّبت السؤال. فإن رأيتني أُؤخذ عنك يكون لك كذلك وإلاّ فلا يكون”. وفيما هما يسيران فصلت مركبة نارية وخيل من نار ما بينهما وصعد إيليا في العاصفة إلى السماء. “وكان أليشع ينظر وهو يصرخ يا أبي، يا أبي، يا مركبة إسرائيل وفرسانها ولم يره بعد”. فأمسك أليشع ثيابه ومزّقها قطعتين ثم رفع رداءه إيليا الذي كان قد سقط عنه ورجع ووقف قبالة الأردن وضرب الماء بالرداء فانفلق فعبر. الأنبياء الذين كانوا في أريحاقبالته قالوا: “قد استقرّت روح إيليا على أليشع. فجاؤوا للقائه وسجوا له إلى الأرض”.

بقي أليشع في أريحا فجاءه رجال المدينة وسألوه العون. قالوا: المدينة ذات موقع حسن، لكن مياهها رديئة والأرض مجدبة فقال “ايتوني بصحن جديد ضعوا فيه ملحا، فأتوه به، فخرج إلى نبع الماء وطرح الملح فيه فبرئت المياه باسم الرب.

À Béthel, les garçons se moquaient de lui et exagéraient sa calvitie, alors il les maudissait. On disait que deux ourses sortaient de la forêt et s'en prenaient à quarante-deux d'entre elles.

L’un des actes de miséricorde qu’Il a accomplis a été la mort d’une des femmes de la famille des Prophètes et de son mari, la laissant payer une dette qu’il devait. Puis le prêteur est venu et a voulu prendre ses deux fils comme esclaves. Alors elle se tourna vers Élisée et il lui dit : Qu'as-tu à la maison ? Elle a dit : Rien qu'un peu d'huile. Alors il dit : " Allez emprunter des vases à vos voisins et ne vous inquiétez pas. Ensuite, entrez, fermez la porte pour vous et vos enfants, versez dans tous ces vases et emportez ce qui est plein. " Alors elle fit ce qu'il lui disait. Ses enfants lui offraient les bols et elle versait jusqu'à ce qu'elle ait tout rempli. Puis l’huile a cessé de couler. Lorsqu'elle en parla à l'homme de Dieu, celui-ci lui dit : Va, vends le pétrole, paye la dette et vis avec tes enfants avec ce qui reste.

ومن أعماله الطيّبة أيضا صنيعه إلى المرأة الشونمية، من شونم، على 11 كلم شمالي شرقي الناصرة. هذه يصفها سفر الملوك بال “عظيمة”. فلما أكرمت هي وزوجها رجل الله بإيوائه لديهما أراد أن يردّ لها الجميل فأعطاها أبنا ينعمة الله. وكبر الولد ومرض ومات. فصعدت أمه به وأضجعته على سرير رجل الله وانطلقت إليه وهو في جبل الكرمل. فجاء معها ودخل إلى غرفته في بيت الشونمية حيث كان الصبي ملقى على السرير وصلى إلى الرب الإله. وقد ورد في النص أن أليشع صعد واضطجع فوق الصبي ووضع فمه على فمه عينيه على عينيه ويديه على يديه وتمدّد عليه فسخن جسد الولد. وبقي يعد الكرّة إلى أن عطس الصبي سبع مرات ثم فتح عينيه فاستدعى الشونمية ودفع الصبي إليها حيا.

À Guilgal, sur la route entre Jérusalem et Samarie, Élisée guérit la nourriture dans la marmite et nourrit les fils des prophètes lorsqu'il y avait une famine dans le pays. A Baal Shalishah, il multiplia les nouvelles et nourrit une centaine d'hommes et leur laissa du reste.

ومن أخبار أليشع شفاؤه نعمان، رئيس جيش ملك آرام. هذا جبّار بأس لكنه كان أبرص. فإذ درى بأمر رجل الله جاءه بخيله ومركباته ووقف عند باب بيته، في السامرة،فأرسل إليه أليشع رسولا يقول له “أذهب اغتسل سبع مرات في الأردن فيرجع لحمل إليك وتطهر”. فغضب نعمان ومضى بغيظ شاعرا بالمهانة لأنه ظنأنرجل الله سوف يخرج أليه ويدعو باسم الرب إلهه ويجعل يده فوق موضع البرص فيُشفى. فلما تدخّل عبيده وقالوا “لو قال لك النبي أمرا عظيما أما كنت تعمله فكم بالحري إذا قال لك اعتسل وأطهر”، فنزل وغطس في الأردن سبع مرات فرجع لحمه كلم صبي صغير وطهر. إذ ذاك رجع إلى أليشع وقال له: “هوذا قد عرفت أنه ليس إله في كل الأرض إلا في إسرائيل … فإنه لا يقرب بعد عبدك محرقة ولا ذبيحة لآلهة أخرى بل للرب…” . ولما أراد نعمان أن يقدم له هدية أبى. لكن جيحزي، خادم أليشع، ذهب وراء نعمان مع غلامين من بني الأنبياء وقال له كلاما على لسان معلمه زورا وطلب للغلامين فضة وثيابا فأعطاه نعمان ما شاء. فلما وصل إلى الأكمة أخذ الأغراض من الغلامين وأطلقهما فارغين مودعا ما أخذ في البيت. ثم، بعد ذلك، دخل ووقف أمام سيّده ولم يطلعه عمّا فعل. أما اليشع فدرى بروحه بما جرة وجعل برص نعمان عليه وعلى نسله إلى الأبد،فخرج أمامه أبرصس كالثلج.

وذات يوم وُجد أليشع في دونان التي هي اليوم تل على بعد 8 كلم جنوبي جنين. وكان ملك آرام، في ذلك الحين، يحارب إسرائيل وقد كمن لمك إسرائيل في موضع يُفترض أن يمر فيه. لكن رجل الله أرسل يقول لملك إسرائيل أن يحذر العبور بذاك الموضع لأن الآراميين حالّون هناك.فاضطربقلب ملك آرام لأنه ظنّ أنّ ثمة لديه مَن يتجسّس عليه لملك إسرائيل. لكن واحدا من عبيده كشف له أن أليشع النبي الذي في إسرائيل هو الذي “يخبر ملك إسرائيل بالأمور التي يتكلم بهافي مخدع مضجعه”، على ما ورد في النص الكتابي. فبعدما استطلع ملك آرام أين كان أليشع أرسل إلى دوثان خيلا ومركبات وجيشا ثقيلا فجاؤوا ليلا وأحاطوا بالمدينة. وحدث أن خرج خادم رجل الله باكرا فرأى الجيش يحيط بالمدينة فرجع إلى معلمه وأطلعه على الأمر مضطربا. فطمأنه أليشع قائل: “لا تخف لأن الذين معنا أكثر من الذين معهم”. وصلى اليشع وقال يا رب افتح عينيه فيبصر. ففتح الرب عيني الغلام فأبصر وإذا الجبل مملوء خيلا ومركبات نار حول أليشع. ولما نزلوا إليه صلى أليشع إلى الرب فائل: “اضرب هؤلاء بالعمى”. فضربهم كقول النبي. إذ ذاك قال أليشع للآراميين ليست هذه هي الكريق ولا هذه هي المدينة. اتبعوني فأسير بكم إلى الرجل الذي تفتشون عليه. سار بهم إلى السامرة وهم مصدّقوه. فلما دخلوا المدينة قال أليشع: “يا رب افتح أعين هؤلاء فيبصروا. ففتح الرب أعينهم فأبصروا فإذا بهم في وسط السامرة، في عقر دار ملك إسرائيل. فقال ملك إسرائيل لأليشع لما رآهم: “أأضرب، هل أضرب يا أبي؟” فأجابه أليشع: “لا تضرب. تضرب الذي لبيتهم بسيفك وقوسك. ضع خبزا وماء أمامهم فيأكلوا ويشربوا ثم ينطلقوا إلى سيّدهم”. فأولم ملك إسرائيل لجيش آرام وليمة عظيمةفأكلوا وشربوا ثم أطلقهم فانطلقوا إلى سيدهم.

وحدث، بعد ذلك، أن بنهدد الآرامي حاصر السامرة فكان الجوع فيها شديدا، حتى أخذت النساء تأكلن أولادهن. فحنق الملك على أليشع وأراد أن يقطع رأسه. فأرسل إليه رجلا يتمّم فصده، فدرى أليشع بالأمر، بنعمة الله، وقال للشيوخ الجالسين في بيته أن يغلقوا الباب ويحصروا الرجل عند الباب. وقال أليشع: “اسمعوا كلام الرب. هكذا قال الرب في مثل هذا الوقت غدا تكون كيلة الدقيق بشاقل وكيلتا الشعير بشاقل في باب السامرة”. كلام أليشع بأن الخير سيفيض في الغد وستهبط الأسعار هبوطا لم يرق لجندي الملك فسخر من رجل الله قائل: هوذا الرب يصنع كوى في السماء يُنزل لنا منها الخير إنزالا. كيف يمكن لهذا الأمر أن يحدث؟ فأجابه أليشع: سوف ترى بعينيك ولكنك لا تأكل منه. وكان أن أسمع الرب الإله جيش الآراميين في الليل صوت مركبات وصوت خيل، صوت جيش عظيم فدّب الفزع في صفوفهم وتركوا خيامهم وخيلهم وحميرهم والمحلة كما هي وهربوا. ودخل برص المكان يأسا لأنهم كانوا جائعين فاكتششفوا المحلة خالية من الآراميين. فأخذوا ما طاب لهم وذهبوا وأخبروا بواب المدينة بالأمر. فخرج الشعب ونهب محلة الآراميين فصارت، في اليوم التالي، كيلة ا لدقيق بشاقل وكيلتا الشعير بشاقل حسب كلام الرب. أما الجندي الذي تكلم عليه أليشع فأقامه الملك بالباب فداسه الشعب ومات كماقال رجل الله.

De plus, Élisée a prophétisé que Hazaël s'assiérait sur le trône du royaume d'Aram et a parlé des victoires de Joas, roi d'Israël, et de l'onction de Jéhu comme roi d'Israël, qui a détruit toute la maison d'Achab, le roi hypocrite. .

Et Elishag mourut, et on l'enterra. Les envahisseurs de Moab entreraient dans le pays au début de l’année. Lorsqu'il arriva aux habitants d'enterrer un homme, ils virent soudain les envahisseurs arriver. Alors ils jetèrent l'homme dans la tombe d'Élisée. Lorsque l'homme descendit et toucha les os d'Élisée, celui-ci reprit vie et se releva.

Ceci ainsi que les nouvelles du prophète Élisée sont contenus dans le Deuxième Livre des Rois entre les deuxième et treizième chapitres, en plus du Premier Livre des Rois, chapitre 19.

L'église le célèbre le 14 juin

Célébration de l'Aïd
Ô ange du corps, fondement et colonne des prophètes, deuxième précurseur de la présence du Christ, l'honorable et vénérable Élie, tu as envoyé la grâce d'en haut à Élisée, pour chasser les maladies et purifier les lépreux, et pour cela C’est pour cette raison que la guérison affluera toujours à ceux qui l’honorent.

Qandaq le Prophète
Tu es apparu comme un prophète de Dieu, et tu as reçu une double grâce, comme il te sied vraiment, le bienheureux Élisée, parce que tu es devenu une demeure pour Élie et que tu as intercédé auprès de lui sans hésitation auprès du Christ Dieu pour nous tous.

Quitter la version mobile