كان كربس كاهناً للأوثان، ثم اهتدى إلى المسيح واعتمد وصار أسقفا على كنيسة ثياتيرا المجاورة لأفسس وهي كنيسة أسسها القديس يوحنا الحبيب. أما بابيلس فكان شماسا له.
في العام 251م صدرت غدارة إمبراطورية بوجوب تسليم المسيحيين الأواني الكنيسة والثياب الكهنوتية تحت طائلة المسؤولية. ولما لم يستجب كربس وبابيلس ألقت السلطات القبض عليهما.
بعد ذلك أبقى كربس وبابيلس للوحوش وسط هتاف الجماهير، ولكن، حدث ما لم يكن في الحسبان، فإن أسداً اتخذ صوت إنسان وانتهر الولاة على وحشيتهم تجاه قديسي الله.
تعيد له كنيستنا الأرثوذكسية في الثالث عشر من شهر تشرين الأول
चौथी धुन में ट्रोपेरिया
شهداؤك يارب بجهادهم، نالوا منكَ الأكاليل غير البالية ياإلهنا، لأنهم أحرزوا قوّتك، فحطموا المغتصبين، وسحقوا بأس الشياطين التي لا قوة لها، فبتوسلاتهم أيها المسيح الإله، خلص نفوسنا.
चौथी धुन के साथ कंदाक
إن السيد منح أعضاءكم للذين على الأرض، نظير كنز جزيل القيمة، وكينبوع يفيض مجاري الأشفي، شافيا صنوف الأمراض والآلام، ومجيزاً نفوسنا بالنعمة على الدوام، لذلك باتفاق الأصوات نقيم عيدكم يشوق أيها الشهداء الإلهيون.