Su vida
San Basilio nació en Cesarea, Capadocia.[1] سنة 330م. من عائلة وجيهة أرستقراطية .جدّه لأبيه كان يدعى باسيليوس، ترك كلّ أملاكه الواسعة وأمواله للحفاظ على إيمانه في عهد الإمبراطور ديوكليتيانوس. أبوه كان أستاذ الخطابة في قيصرية وجدّته لأبيه هي مكرينا التي كانت تلميذة القديس غريغوريوس صانع العجائب.
أمّه أماليا كانت أيضاً من عائلة أرستقراطية . إحتمل أبوها العذاب والإضطهاد وأخوها كان أسقفاً قي قيصرية كبادوكية (حالياً قيصرية تركيا) . كان لأب باسيليوس تسعُ أولادٍ[2]Cinco niñas y cuatro niños. La mayoría de ellos dedicaron su vida al servicio de la iglesia. Conocemos entre los varones: Basilio, Gregorio de Nisa, Pedro y Navkratius.[3]Entre las niñas conocemos a Santa Macrina, su hermana.
Pasó parte de su infancia en la finca de su padre en Punt, cerca del río Iris. [4]Su padre fue el primer profesor, pero tras su muerte en el año 345 d.C., Basilio fue a Cesarea de Capadocia para continuar allí sus estudios, donde conoció a su amigo San Gregorio el Teólogo, luego se trasladó a Constantinopla y luego a Atenas.[5] Que era un centro de ciencia y cultura, donde lo había precedido su amigo Gregory.
أمضى باسيليوس ما يقرب الخمس سنوات في أثينا وهناك توطدت بينه وبين غريغوريوس النازينيزي-اللاهوتي أواصر الحب والأهداف الروحية حتى أن غريغوريوس نفسه يقول أنهما كانا روحاً واحداً في جسدَين وفي مكان آخر يقول غريغوريوس :”عرفنا شارعَين في المدينة، الأوَّل يؤدّي إلى الكنائس والمذبح والثاني إلى الجامعة ومعلمي العلوم. أما الشوارع التي تؤدي إلى المسارح والملاعب والأماكن غير المقدسة فتركناها لغيرنا”.وفي أثينا تحلّق حولهما عدد من الطلاب فألّفوا أوّل رابطة طلابية مسيحية في العالم. في عام 355 وصل إلى أثينا تلميذاً آخر وهو يوليان (صار فيما بعد إمبراطوراً ) لمتابعة دروسه، كان الأمير الشاب على علاقة وثيقة بباسيليوس واعتاد أن يدرس معه ولكنه تأثر بالوثنية حتى صار يعرف بإسم “الجاحد” .
El genio de Basil apareció en sus estudios, hasta el punto de que Gregorio dice que dominaba todas las ramas de la ciencia como si se especializara únicamente en ellas. Después de completar sus estudios, regresó a su tierra natal en 356, mientras que Gregorio permaneció en Atenas por un corto tiempo, enseñando oratoria y retórica. En Capadocia, el camino de su hermana y su madre inspiraron su vocación espiritual, ya que transformaron el hogar familiar en un rito en medio de la paz de la naturaleza, y este rito atrajo a numerosas mujeres.
أخذ باسيليوس يدرس الكتاب المقدس فوجد فيه نوراً يختلف عن نور المؤلفات الوثنية فإعتمد، وقرر أن يبحث عن النساك المشهورين ليقتدِ بهم، فزار مصر وسوريا وأنطاكية وبلاد ما بين النهرين وعندما عاد إلى قيصرية كبادوكية رُسم شماساً وشارك في مجمع القسطنطينية سنة 360 م. لكنه لم يبقَ في قيصرية بسبب إنزعاجه من اسقفها الآريوسي، ثم باع كل ما يملكه ووزعه على الفقراء والمحتاجين ونسك أولاً في ممتلك لغريغوريوس صديقه ولكنه عاد واختار منطقة في بلاد البنط لما تمتاز به من جمال طبيعي خلاّب وربما فعل هذا لإستمالة صديقه غريغوريوس فكتب اليه واصفاً المكان قائلاً:” أرشدني الله إلى منطقة تتفق تماما واسلوبي في الحياة أنها حقاً ما كنّا نتوق إليه في أحلام يقظتن، فما كان يظهره الخيال لي بعيداً أصبحت أراه أمامي، جبلٌ عالٍ تكسوه غابة كثيفة ترويها في الشمال جداول دائمة الجريان وعند سفح الجبل يمتد سهل فسيح كثير الفاكهة بسبب الرطوبة، أما الغابة المحيطة التي تتنوّع فيها الشجار وتزدحم فهي تعزلني في قلعةٍ حصينة”.
حتى أنه يرى حكمة الله وراء هذا الجمال فيقول :” إذا كنت في حدود الليل تتأمل النجوم وجمالها الأخّاذ فأنك ترى الفنان الذي صمَّمَها وترى الذي زيّن السماء بهذه الورود، وإذا كنت في الصباح المبكر فأنك تتعلم الكثير عن عجائب النهار . فمما هو منظور تصل إلى اللامنظور”.
En cuanto a su comida, sólo comía lo necesario para satisfacer su hambre. Y esa comida no era más que pan y agua. Su hermano Gregorio dice que estaba reprimiendo su cuerpo y tratándolo como un amo enojado trataría a un esclavo fugitivo.
أليس هو الذي قال ؟:” هذا ما يليق بالراهب : التمسكن،عقل منخفض، نظر مطرق إلى الأرض، وجه مقطّب، لباس مهمل، ثوب وسخ حتى يكون حالنا كحال النائحين الباكين، ثوب بقدر الجسد لأن الغرض منه شيء واحد هو ستر الجسد من الحر والبرد… كذلك الطعام خبزة واحدة تسدّ الجوع، والماء ليروي ظمأ العطشان” [6].مع أنه كان يشدد كثيراً في قوله :” إن الصوم الحقيقي هو سجن الرذائل، أعني ضبط اللسان، وإمساك الغضب وقهر الشهوات الدّنسة”[7].
زاره صديقه غريغوريوس فبقي بقربه سنة ونصف وهناك أنصرفا إلى دراسة الكتب اللاهوتية دراسة عميقة ونسّقا كتاب الفيلوكاليا وعملا معاً على تنظيم الحياة الرهبانية وتحلّق حول باسيليوس عدد كبير من مريدي الرهبنة فوضع لهم القانون الكبير والصغير ولذلك اشتهر باسيليوس بأنه منظِّم الحياة الرهبانية في الشرق وفي ذلك الوقت سمع أن اسقف قيصرية قَبِل قانون الإيمان الآريوسي فترك وحدته لإقناعه بالإيمان النيقاوي فعاد الأسقف عن الدستور الآريوسي وهو على فراش الموت . ثم أقنعه صديقه غريغوريوس بالذهاب إلى قيصرية للعمل مع الأسقف افسافيوس ففعل ولكن سرعان ما نشب الخلاف بينهما لأن باسيليوس اكتسب شهرة واسعة فثار حسد الأسقف وأنتهى الأمر إلى القطيعة فعاد باسيليوس إلى منسكه لوقت قصير . وفي هذا الوقت كتب ضد الإمبراطور يوليان الذي تمسك بالوثنية ولما التقى في الشرق الإمبراطور فالنس كثر الخطر على الأرثوذكسية فطالب الشعب بعودة باسيليوس وبعد عدة محاولات تم التوفيق بينه وبين الأسقف فاستخدم باسيليوس كل علمه وفصاحته لإحباط الآريوسيين ولكن الاحتياجات اللاهوتية لم تمنعه من تكريس عمل اجتماعي مهم فمن المحتمل أن المؤسسة العظيمة”الباسيلية” التي أقامها في ضواحي قيصرية لعلاج المرضى وإراحة المسافرين وإعالة الفقراء وضع تصميمها في أواخر سنوات كهنوته . ومن ابرز حوادث تلك الفترة هي المجاعة التي اجتاحت كل الإقليم سنة 368 فلم يكتفي بحثِّ الأغنياء والتجار على الرحمة بل باعَ ممتلكاته التي آلت إليه بعد وفاة أمّه ووزعها على المحتاجين . وفي منتصف سنة 370 توفى افسافيوس فطالب به معظم المؤمنين اسقفاً لكن معارضيه كانوا من الأساقفة الآريوسيين وبعض المؤمنين الآريوسيين وكان لأسقف نزينـز دور مهم في انتخاب باسيليوس اسقفاً لأنه حضر وهو على فراش المرض إلى الدورة الإنتخابية . وهكذا رسم اسقفاً عام 370 م [8]فبدأ عمله الصعب في مجالات متعددة فكان هناك فريق من الأساقفة الذين رفضوا الاشتراك في تنصيبه يعاملونه بكل استخفاف وصمّمت حكومة الإمبراطور على تقسيم منطقة قيصرية إلى قسمين والهدف إضعاف باسيليوس فاختيرت مدينة تيانا لتكون العاصمة الجديدة . وهكذا طالب اسقف تيانا بتقسيم كنسي يتبع التقسيم الإداري وأن تتمتع متروبوليته بامتيازات مساوية لامتيازات قيصرية فقرر باسيليوس مقاومة هذا التقسيم وحتى يعزز موقفه رسَم صديقه غريغوريوس على سازيا وسام أخاه غريغوريوس اسقفاً على نيصّا لكن صديقه غريغوريوس هرب من المدينة بعد أن لاقى صعوبات كبيرة فذهب باسيليوس في صراع مع الإمبراطور الذي كان يعبر آسيا الصغرى مصمما على ملاشاة الإيمان الأرثوذكسي فكان مصير كبادوكية متوقفا على باسيليوس . هدده الإمبراطور أما بالعزل أو الاشتراك مع الآريوسيين واستدعاه مودستوس الحاكم وطالبه بالخضوع وهدده بمصادرة أملاكه وبتجويعه وتعذيبه ونفيه فردَّ باسيليوس أن لا شيء من هذه التهديدات ترهبه فليس له شيء يصادر سوى قليل من الخرق وبعض الكتب أما النفي فلا يضعه وراء أراضي الله لأن الأرض كلها دار غربة أما التعذيب فلا يخيف جسماً قد مات فعلاً . فأعلن مودستوس الحاكم قائلاً له أنه لم يكلمني أحد بهذه الجرأة حتى الآن فأجابه القديس ذلك لأنك ربما لم يؤتى لك أن تواجه اسقفاً حقيقياً . بعد التهديد لجأ الحاكم إلى الوعد لكن الوعد فشل أيضاً . وفي عيد الظهور الإلهي دخل الإمبراطور إلى الكنيسة محاطاً بالحاشية الكبيرة فرأى باسيليوس واقفاً على المذبح فلم يتحرك باسيليوس وظل جامداً كالتمثال وكان شيئاً لم يحدث .كان الوفاق ظاهرياً بين الإمبراطور وبين باسيليوس لكن القديس لم يسمح للآريوسيين بأن يشتركوا معه في الخدمة، ولذلك أقنع الآريوسيون الإمبراطور بنفي باسيليوس فأمر بنفيه . اعدّ القديس عدَّته للرحيل لكن إبن الإمبراطور مرض مرضاً مفاجئاً وعزت أمه الأمر إلى نفي باسيليوس فأرسل الإمبراطور إثنين يتوسلان إلى القديس أن يصلي من أجل الطفل غير المعمَّد فطلب باسيليوس قبل ذهابه أن يُعمَّد الطفل على يد كاهن أرثوذكسي لكن الإمبراطور حنث بوعده وعمَّد الطفل على يد كاهن آريوسي فساءت حالة الطفل ومات في تلك الليلة .أما الإمبراطور فلم يوقع قرار النفي . لكن الآريوسيين ظلوا يستهدفون باسيليوس فعقدوا مجمعاً في أنقره أدانوا فيه مبدأ ألـ ” OMOOUSIOS ” ” Omoousios “،” التماهي”. ولكن بسبب نشاط باسيليوس المتواصل لم يعد جسمه قادراً على تحمل الأعباء ففي سن الأربعين دعا نفسه عجوزاً وفي شتاء سنة 378 اقترب من الموت أما في سنة 379 فرقد رقدة الموت بعمر 49 سنة ودفن في قيصرية .
Nuestra iglesia lo celebra el 1 y 30 de enero de cada año, y la Iglesia Occidental lo celebra el 14 de junio.[9]. Antes del siglo IX d.C. se celebraba el primero de enero.
Hasta el día de hoy, su cráneo se encuentra en el Monasterio de la Gran Lavra en el Monte Athos.[10]
Algunas de sus características:
San Basilio era alto, delgado de cuerpo, de rasgos secos, de color amarillo, su mirada era contemplativa, su cabeza casi calva y tenía una larga barba. Era lento para hablar, pensaba mucho, tímido y evitaba el debate público, audaz y valiente cuando se comprometía a defender una causa justa y amaba el aislamiento y el silencio. Tiene la capacidad de autocontrolarse. Mantiene sus nervios tranquilos y serenos.
Se informó que perdió los dientes alrededor de los cuarenta y seis años. Sus dolores corporales eran tan intensos que, a la edad de cuarenta y tres años, no podía realizar ningún movimiento sin sentir dolor.
Funcionó casi continuamente. Demli escribe, visita iglesias, lucha contra los enemigos de la fe y defiende la ortodoxia.
Sus maravillas:
حاول الإمبراطور والنس نفي القديس باسيليوس، لأنّه كان مدافعاً عن الإيمان القويم في وجه أعداء الإيمان. ولكن، ثلاث مرات حاول أن يوقِّع أمر نفيه وثلاث مرات انكسر قلمه. في المرَّة الثالثة جاءه خبر أن ولده غلاتوس، البالغ من العمر ست سنوات، يحتضر. وقد أرسلت إليه زوجتُهُ تقول لهُ: “أتعلم لماذا يُحتضر ولدنا؟ لأن إيمانك بالله غير مستقيم ولأنك تضطهد رجل الله!” فأرسل والنس في طلب باسيليوس وقال لهُ:”إذ كان إيمانك مرضياً لله فاشفِ ولدي بصلواتك!”. فأجاب القديس:” إذ كنت تنضمُّ إلى جماعة الرأي القويم يحيا ولدك”. فوافق الملك. وكان أن رفع باسيليوس يديه وصلَّى فمنَّ عليه الرَّب الإله بشفاء ابن الملك. فسُرَّ الملكُ سروراً عظيماً، لكن قلبُهُ لم يكن نقيِّاً. ولما جاء الأريوسيون ليعمِّدوا الصبي، بعد حين، مات بين أيديهم.
Troparia en la primera melodía.
En todas las tierras que aceptan tus palabras, ha sonado tu tono, oh padre justo, con el que, como corresponde a Dios, legislaste y declaraste la naturaleza de los seres, y educaste la moral humana, oh real sacerdote Basilio, intercede así ante Cristo Dios para salvar. nuestras almas.
Qandaq con la cuarta melodía
Has aparecido como fundamento inquebrantable de la Iglesia, distribuyendo a toda la humanidad una autoridad que no puede ser quitada, sellándolas con tus doctrinas, oh justo y manifestación de las cosas celestiales, Basilio.
sus escritos
Basilio combinó el pensamiento práctico con la precisión teológica y la razón analítica, y en sus escritos sigue un camino sistemático y utiliza un lenguaje muy puro y refinado. Podemos dividir sus escritos en:
- Defensividad.
- Interpretación.
- Estreptococo.
- Retórico.
- Ascética, litúrgica y epístola.
Defensividad: Un libro para la juventud, que consta de dos conferencias que dirigió a la juventud de Capadocia cuando el emperador Juliano prohibió dar lecciones en las escuelas públicas de filología (es decir, la ciencia del lenguaje o del habla), retórica y filosofía. Basilio creía que los estudiantes cristianos debían seguir las lecciones enseñadas por los paganos, pero debían estar atentos. En este libro, Basilius considera que el estudio de la filología clásica es útil, pero hasta cierto punto. La vida con dos dimensiones tiene una dimensión para la vida presente y una dimensión para la vida futura. La teología cristiana también enseña sobre la vida futura, pero los jóvenes pueden no entender esta enseñanza, por lo que deben dedicarse a estudiar filología clásica y aprender de ella. lo que es bueno, como lo hacen las abejas con las flores, y eligen textos encaminados a su formación moral.
تفسير ستة أيام الخلق :كتاب من 9 خطب يشرح فيها سفر التكوين من1_26 فيه يدحض النظرية الفلسفية الكونية عن أزلية الكون ووجوده الذاتي الأمر الذي يؤدي إلى الفرضية الثنائية.فيدرس الخلائق تفصيلياً ويتكلم على حدوثها (خلقها). وفي الخطبة الأخيرة يعد أنه سيتحدث عن خلق الإنسان لكنه لم يفعل ذلك .يبدأ عظته بقوله:” الله هو الذي خلق السماء والأرض.فكّر البعض أن السماء وُجدت بفعل الصدفة، وبقوة ذاتية متحركة. لكن نحن أبناء الإيمان، فلا مجال للشك عندنا بأن سبب وجود هذا العالم هو الله وحده. وفي الحقيقة كثرت آراء العلماء، وتضاربت تعاليم الفلاسفة، ولم يجمعوا في وقت من الأوقات على رأي واحد، إذ كان كل رأي ينقضه رأي آخر ويخالفه تماماً. وهكذا سقطت كل الآراء بتفاعل ذاتي وتضارب غريب”[11].
Literatura interpretativa: No hay duda de que aquí se podría incluir la escritura (Los Seis Días de la Creación), pero es uno de los libros defensivos. Hay otros sermones exegéticos que explican los Salmos que escribió cuando era sacerdote en su primer sermón. Basilio habla de la importancia de la poesía de los Salmos, pero en su interpretación de los Salmos presta atención a cuestiones filosóficas y amplía temas morales.
Hay una interpretación de Isaías 1-6, pero nos resulta difícil expresar una opinión sobre su autenticidad porque su enfoque se acerca al enfoque alegórico de Orígenes.
Obras doctrinales: Después de que Efnomio fuera encarcelado en el Concilio de Constantinopla del año 360, al que asistió Basilio cuando era diácono, Efnomio planteó una defensa basada en los conceptos aristotélicos de la esencia de los seres y llegó a la conclusión de que la esencia divina se representa (se convierte en similar a) el no nacimiento y que la esencia del Hijo engendrado es contraria a la esencia del Padre.
Basilio escribió en 364 refutando las conclusiones e hipótesis de Efnomio sobre la capacidad del hombre para acceder a la esencia incomprensible de Dios. Cuatro años después, Efnomio escribió una defensa contra la defensa de Basilio, pero Basilio estaba en sus últimos días, por lo que su hermano Gregorio respondió a ella.
Un libro sobre el Espíritu Santo. [12]Es la más importante de las obras patrísticas de Basilio. Basilio utilizó la Magdalena, que dice:
“Zoxa to theo meta tou iyou pecado to agio pnevmati”
“Doxa tw Qew meta tou yiou sin tw Agiw Pnevmati”
“المجد لله مع الابن والروح القدس “
بخلاف المجدلة الشائعة في عصره التي تقول:”المجد لله في الإبن بالروح القدس:
“zoxa… zia… en…” “ Doxa … dia … en …”
فأثار هذا الاستعمال ردّات فعل عند أخصامه فطلب منه صديقه امفيلوكيوس أن يكتب عن الموضوع فدوَّن باسيليوس هذا الكتاب سنة 375 برهن فيه أن الروح واحد في الكرامة مع الآب “omotimia” “ Omotimia” والتي هي مترادفة مع ” Omoousia ” ” Omoousia ” وأكّد أن الصيغة التي يستخدمها تستند إلى الكتاب والتقليد وعقيدة مجمع نيقية وأكّد على عمل الروح في النفس البشرية أي أن أُقنوم الروح حاضر في النفس يكمِّل عمل الإبن المتجسد(الروح القدس يبقى مع الإنسان إلى يوم الدين حيث يفارقه )
Composiciones retóricas: هناك نحو 25 خطبة أصلية معظمها ذات محتوى خلقي أهمها خطبة (احترس لنفسك) ملخصها أنه عندما ننتبه لأنفسنا ننتبه لله :” …إهتمّ لذاتك، لا أعني أن تهتم بما لك أو لما هو حواليك بل أن تهتم لنفسك لا غير، فنحن شيء، وما هو لنا شيء آخر، وما حوالينا شيء آخر .إنما نحن بالنفس والروح لأننا كوِّنا على صورة الخالق. وأما ما هو لنا فهو الجسد وحواسه . وما حوالينا فهو المال والأشغال وسائر مقتضيات العيش… إهتم لذاتك، ولا تتعلّق بالزائلات كأنها خالدة ولا تستخف بالخالدات كأنها زائلة”[13].” الحكيم لا يتقي غير المخوف، ولا يرجو غير المدرك، ولذلك لا يخاف الآلام ولا يرجو دوام اللذات العالمية، لأنها سريعة الزوال، فإذ لا يخاف هذه الآلام يحتمله، وإذ لا يرجو هذه اللذات فلا يطلبها”[14].
وخطبة أخرى بعنوان “الله ليس سبباً للشرّ” يؤكد فيها أن الشرّ ليس موجوداً من الناحية الكيانية . وهناك خطب مهمة بالنسبة لعصره ضد سابيليوس وآريوس والرافضين للتشابه.
obras litúrgicas: Gregorio el Teólogo confirma que Basilio estableció normas para la oración y, por tanto, algunos interpretaron este pasaje como una regulación de la Divina Liturgia, a la que el Concilio Quinto-Sexto de Trollo benedictino atribuye una liturgia secreta.
Escritos ascéticos: Las obras más importantes son las leyes ascéticas escritas en forma de pregunta y respuesta. Las extensas leyes, en 55 capítulos, analizan los postulados de la vida ascética y sus prácticas de amor, obediencia y abstinencia. En cuanto a las leyes sumarias, están compuestas por 313 capítulos que buscan aplicar las líneas principales dadas en las leyes extensas y dar respuesta a cada pequeña y especial cuestión.
Mensajes: La colección de sus cartas tiene una importancia paralela a la importancia de sus obras más importantes, y la colección de estas cartas se inició desde la época de Gregorio el Teólogo, quien recopiló una parte de ellas. Por tanto, vemos un importante grupo de selecciones. El grupo actual incluye 366 cartas, y se encuentran entre los documentos importantes que son únicos en la Iglesia Oriental porque Basilio los dirigió a varias figuras y les escribió sobre diversos temas, que van desde cartas de recomendación hasta teológicas y organizativas. artículos.
Su teología
La abundante donación teológica de Basilio es evidencia de su amor por la sabiduría divina, estudiando la ley del Señor y contemplando sus normas, y viviendo con el Creador y nunca apagando su amor. Como verdadero hijo de Dios, adquirió el talento de traducir las verdades divinas. , y adquirió el talento de esclarecer la obra de la palabra y la acción del Espíritu Santo, por lo que llegó a ser depositario del espíritu, vaso de gracia y padre. Uno de los padres no dejó de mencionar a Dios. Su lengua, corazón y pluma desbordaron de amor divino y palabra divina, participando de las fuerzas divinas increadas y siendo testigos de Dios.[15]
دعته الكنيسة بـ ” كاشف السماء” و”ركن العقيدة ” و” نور التقى” و”منارة الكنيسة”[16] أنه اخضع العلم الذي تلقاه في أثينا إلى الخبرة المسيحية بعيداً عن كل جدلية فارغة .كافح في سبيل الإيمان الصحيح لأنه آمن أنه مثلما ادخل الشيطان تجربة المعرفة من الخارج قبل السقوط هكذا يحاول أن يُدخل من جديد الرفض اليهودي وتعدد الآلهة الهليني .وفي مكان آخر يقول :”عندما تؤذي الأبالسة العقل يلجأ إلى عبادة الوثن أو أي نوع من أنواع المروق والكفر” وكان يحسب اعتداد الهراطقة بعقلهم جهلاً حتى قال :”أنني أنفر كرهاً من جهل الهراطقة “وعندما خاطب اتباع صابيليوس وآريوس والقائلين بعدم مساواة الابن للآب قال :”ابحث في كل شيء جعلت كل شيء خاضع لمنطق التقسيم، هلا فحصت كل شيء ،أحويت الكل في عقلك هلا عرفت كل ما تحت الثرى وهلا عرفت ما في الأعماق؟” ويقول:”دع عقلك يركض إلى ما شاء ودعه يرتفع إلى ما فوق فستجده قد ضلَّ كثيراً وعاد إلى ذاته لأنه في كل مرة يدوس في أماكن فارغة “.
لذلك اعتاد الرجوع إلى الإيمان الذي سُلم في المعمودية واعتاد استخدام البراهين الليتورجية .لم يقبل أخصامه إلا بسلطان الكتاب المقدس ولذلك سعى إلى برهان شرعية الاحتكام إلى التقليد يقول:”أن العقائد والتعاليم التي حُفظت في الكنيسة حصلنا على بعض منها من التعليم المكتوب وعلى البعض الآخر في سر سُلم إلينا من تقليد الرسل ولهما نفس الفعالية بالنسبة إلى التقوى”.العقائد (مجموعة الأعراف غير المدونة ) التعليم (التعليم الرسمي للكنيسة).
وهكذا أن العقائد تسلمناها في سرّ أي عن طريق الأسرار .لفظة الأسرار تشير عنده إلى سرَّي المعمودية والشكر .اللذين يرجعان في رأيه إلى اصل رسولي ويستشهد ببولس الرسول عندما يذكر التقاليد التي تسلمها المؤمنون مشافهة أو كتابة اليهم .يقول باسيليوس:”شرع الرسل منذ البدء في الإهتمام بكل ما يختص بالكنائس فحفظوا في السرّ هيبة الأسرار”.ويستشهد بمقاطع لها طبيعة ليتورجية وطقسية مثل رسم إشارة الصليب عند قبول الموعوظين، الإتجاه إلى الشرق الوقوف المستمر نهار الأحد أثناء سر الشكر ،استدعاء الروح القدس، تبريك الماء والزيت،رفض الشيطان، التغطيس في الماء ثلاثاً.وهذه الأمور وسائل للشهادة الإيمانية وهي تأتي من التقليد السرّي: “من التقليد السرّي والصوفي ومن التعليم الذي لا يُعلن ولا يُقال”. لكن لم يكن هذا التقليد السرّي عقيدة باطنية مخصصة للنخبة لأن النخبة هي الكنيسة.
يلجأ باسيليوس إلى ما يُسمى نظام الكتمان (علـى غير المؤمنين ) وهذا النظام له صلة برتبة الموعوظين وهدفه تعليمي وتثقيفي.أن دستور الإيمان والصلاة الربانية كانا جزئَين من نظام الكتمان، فلم يكن جائزاً أن يُعرضا لمن هم خارج الإيمان. فدستور الإيمان كان مدّخراً لآخر مرحلة من مراحل تعليم الموعوظين. فالأسقف كان ينقل دستور الإيمان لهم مشافهة.وكانوا هم يتلونه غيباً في خدمة “نقل أو ترداد دستور الإيمان”. ولذلك أكد باسيليوس أهمية الاعتراف بالإيمان في المعمودية وهذا الإعتراف كان تقليداً يُسلّم في سرّ إلى الذين تنصروا حديثاً. الفرق بين العقيدة والتعليم كان في طريقة النقل .العقيدة تُحفظ بصمت أما التعاليم فتُنشر وتُعلن. وأكد أيضاً أهمية قانون الإيمان.فردَّ على الآريوسيين:”بأننا لا نقدر أن نفهـم قصد الكتاب بعيداً عن قانون الإيمان غير المدون “.
الكتاب المقدس هو من الروح القدس لكن يجب أن يكون تفسيره روحياً ونبوياً. فموهبة التمييز مهمة لفهمه:”لأن ناقد الكلمات يجب أن ينطلق من الإستعداد الذي ينطلق من المؤلف .أرى أنه من المستحيل على كل إنسان أن يأخذ على نفسه التدقيق في كلام الرب ما لم يملك الروح الذي يهب قوة التمييز.”لذلك كان تقليد الإيمان المرشد الضروري والدليل إلى دراسة الكتاب المقدس.
sus enseñanzas
- La enseñanza de Basilio sobre el tiempo:
- Dios:
- Creación (Cosmología):
- Composición y formación del material:
- Dios creó el mundo:
- El rasgo humano y divino de la cosmología:
- Finalización del mundo:
- Sus conceptos sociales:
- Día 8:
- Su enseñanza sobre los secretos:
La enseñanza de Basilio sobre el tiempo:
Encontramos en los escritos de Basil términos relacionados con el concepto de tiempo extraídos de la filosofía helénica, como eternidad, eternidad y duración. Pero utiliza estas palabras de una manera que contradice el concepto tradicional de filosofía, dándoles un nuevo significado.
أن اوريجنس وبعض الفرق المسيحية ميّزوا بين الأزل “AIZION – aidion” والدهر “AION – aiwn” وعلى هذا الأساس وصلوا إلى القول بمرؤوسية الإبن للآب (لأن الإبن مولود قبل الدهور وهذا لا يعني أنه منذ الأزل) هذا التمييز استخدمه آباء الكنيسة لتأكيد المسافة الفاصلة بين الثالوث والعالم المنظور، غير أن الافلطونيين المحدَثين قالوا أن الأزلية ادنى من الأبدية. أما الفكر الآبائي الذي استخدم لفظــة الــ “AION – aiwn” كما استخدمها الكتاب المقدس فأشار إلى جزء كبير من الزمن ولم يُشر إلى وضع لا زمني لذلك اعتبر باسيليوس أن الأزلي هو فوق الدهر وفوق الزمن، فالأزلي بالمعنى الدقيق يعود إلى الله المثلث الأقانيم لكن الــ “AIZION – aidion” يجب أن لا يتمثل (يتطابق) مع اللامولود “AGENNITON – aggennhton”. بخلاف ما فعله إفنوميوس وأتباعه الذين رفضوا أزليــة الابن لأنـه مولود. باسيليوس يحدد لفظة اللامولود بأنه ذلك الذي لا بدء له ولا مسبب لوجوده أما الأزلي فهو الذي له وجود اقدم من الزمن والأبدية.لذلك فالإبن هو مولود أزلي.أما الآب فهو غير مولود أزلي ولا بدء له . وطالما أن الإبن أزلي مع الآب فلا وجود لواسطة بين الآب اللامولود والإبن المولود أي لا يوجد جزء من الزمان في العلاقة بينهما.لذلك يقول باسيليوس :”الإبن كائن قبل الدهر وكائن دائماً ووجوده لم يبدأ قط ولا واسطة بينه وبين الآب”.
Por otro lado, intenta refutar la negación de los herejes de la eternidad del Hijo. Señala que el Hijo no puede ser considerado más reciente que el Padre en cuanto a su existencia, porque habrá un tiempo en el que habrá. Habrá diferencia entre el nacimiento del Hijo y el no nacimiento del Padre. Si tal tiempo existe, ¿cómo lo llamamos? Mientras no podamos llamarlo tiempo o eternidad. Pero si aceptamos que hay un tiempo que media entre el Padre y el Hijo, entonces demostramos que el Libro está equivocado porque enseña que el Hijo fue creado antes de los siglos. Por lo tanto, es imposible que una persona niegue la eternidad del Hijo, y le es imposible intentar definir al Hijo específicamente cronológicamente, o más bien definir al Creador del tiempo específicamente cronológicamente. También se atribuye la eternidad al Espíritu, tal como existió antes y estuvo con el Padre y el Hijo antes de los siglos. Mientras el Eterno regrese a la situación que precede a la eternidad, la mente no puede ir más allá del significado del comienzo y su imaginación es incapaz de entrar a un lugar donde no existe la existencia, a la inexistencia del espacio y del tiempo. y el hombre no puede comprender nada más antiguo que el principio.
لذلك لا يمكن للقياس المنطقي أن يفهم أن هناك وقت لم يكن فيه الإبن لأنه يناقض الفعل كان .كان يعني أنه أزلي وغير زمني لذلك قال الإنجيلي الكائن الذي كان والقدير.كما هو الكائن كذلك هو”الذي كان”.في كتابه في الروح القدس في الفصل 14:6يقول: “لا يمكن أن يكون الإبن بعد الآب في الزمان فهو خالق الأزمنة لذلك لا يوجد زمان يمكن الإشارة إليه كوقت يفصل بين الآب والإبن، فالضرورة تحتم وجود الآب مع الإبن في وقت واحد حتى نقدر أن نتكلم على آب وابن. أليس تهوراً لا مثيل له أن تقاس الحياة التي تعلو كل الأزمنة بمقاييس زمنية، أليس تهوراً أن يُقال أن الآب يُقارن بالإبن في الزمان؟ فالتسلسل والتتابع ينطبق على الخليقة في الزمن وليس على الكائن قبل كل الدهور”.
Dios:
Dado que Dios es real en sí mismo, obtiene la prueba de su existencia de sí mismo, mientras que el hombre obtiene la prueba de su existencia del exterior porque es una criatura, y la criatura no conoce la esencia del Creador.
بما أن الله مثلث الأقانيم فكل اقنوم يختلف عن الآخر “بطريقة وجوده” فالأقانيم واحدة في اتحادها وحيث يكون الروح حاضر هناك يقيم المسيح، وحيث يكون المسيح هناك الآب. إذاً كل اقنوم يكشف عن الاقنومَين الآخرَين لأنهم يشتركون في الجوهر والعمل.ويشدد باسيليوس على الاختلاف بين تعدد الآلهة وتعدد الأقانيم لأن العلاقة لا تُفهم على نحو بشري بل على نحو خلاصي.
Creación (Cosmología):
Desde un principio, Basilio rechaza el enfoque aristotélico, que comienza con el análisis selectivo de los fenómenos naturales y avanza en el estudio de las condiciones naturales hasta el objetivo final de los fenómenos. La cosmología de Basilio se acerca al enfoque de Platón, pero sobre la base de dos diferencias fundamentales, que hacen evidente la similitud entre ellas:
- Platón entiende la causa de la creación a través de la mitología, mientras que Basilio estudia la causa del universo a través de la revelación o revelación y la interpreta de manera realista, no metafórica.
La filosofía de Platón no acepta la creación, pero la doctrina cristiana afirma el surgimiento de las cosas visibles e invisibles de la nada.
Composición y formación del material:
يؤكّد باسيليوس أنه من الصعب تفسير ماهية الكائنات لأنها لا تدرك بالنظر ولا تخضع لحاسة أللمس خضوعاً كلياً. ولا يقبل باسيليوس أن المادة بدأت في الوجود مع الزمن بل أنها غير موجودة في الواقع (فكرة تبناها غريغوريوس النيصصيّ). يعتبر باسيليوس أنه من المستحيل أن توجد طبيعة ذاتية الوجود فإذا طرح الإنسان من فكره خاصة وراء خاصة من خواص المادة فأنه سيصل إلى مفهوم عدم الوجود ولذلك يدحض أزلية المادة و يقول أنه من الكفر أن تساوي المادة بالله. “إذا اعتبرنا أن المادة تستوعب حكمة الله فأن وجودها سيقابل قوة الله أما إذا اعتبرناها اقل من حكمة الله فأن الله يبقى عمله نصف منتهٍ ولذلك يجب أن لا نتصوّر بأن الله يعمل مثلما يعمل الإنسان الذي يأخذ المادة من الخارج ويطبقها على نظامه و تفكيره. أما الله فقبل أن يخلق المنظورات عرف من أي نوع يجب أن يكون عليه العالم ووفق هذا المخطط خلق المادة المناسبة له”.
Algunos filósofos creen que los cielos existen desde la eternidad con Dios, como Platón y el mundo de las formas, y otros creen que el cielo es un Dios sin principio ni fin y que es una razón para organizar las criaturas. Quizás Basil se refiere aquí a Platón y Aristóteles y, por supuesto, al concepto neoplatónico de flujo eterno. Todos ellos creían que Dios es la causa del universo sin tener libre albedrío. analogía lógica inválida, porque no entendieron que si Él es parte de las partes del mundo están sujetas a corrupción y aniquilación, porque el todo necesariamente estará sujeto a la corrupción a la que estaba sujeta la parte, y si las partes del mundo son limitados, entonces el mundo entero es limitado. El mundo es, por tanto, creado y no algo que existe en sí mismo y es independiente o eterno con Dios.
يدحض باسيليوس حجة فلسفية أخرى عن أزلية الكون المرتكزة على أزلية الحركة (الدائرة تعبر عن الكمال). يقول باسيليوس أن طبيعة الأجساد التي تتحرك لا يمكن أن تكون بغير بداءة. رغم أن المرء يصعب عليه أن يعرف بدء الدائرة. إلاّ أن الدائرة تبدأ من نقطة واحدة فالذي رسمها وضع لها مركزاً “Centre” ومسافة للشعاع والقطر “Rayon et Diametre” ولذلك قياساً على ذلك فأن الحركة الدائرية للأجرام السماوية بدأ في الزمن، لذلك فحركتها المستمرة تدل على أن العالم له بدء وله نهاية. لذلك فأن علم نظام الكون عنده هو إنقضائي أيضاً. هذا لم يمنع باسيليوس من قبول النظرية الشائعة في عصره وهي أن العناصر الأربعة “الاستقساء” التراب والماء والنار والهواء هي التي يتألف منها الكون[17]. Trató de apoyar esta visión de la Biblia en sus escritos.
Dios creó el mundo:
El mundo no fue creado solo, es decir, aislado de la voluntad divina, porque la creación no somete a Dios a leyes naturales. Estas leyes no existían antes del espacio y el tiempo y no pueden separarse de la creación. Por lo tanto, el comienzo de la creación no puede entenderse dentro del tiempo porque el comienzo fue el primer momento del tiempo porque fue creado con el universo. Confirma que el comienzo temporal no existe dentro de una distancia temporal y no puede entenderse como un período de tiempo, de lo contrario podríamos distinguir en el principio un comienzo, un desarrollo y un final.
أن عبارة “في البدء”، تظهر عند باسيليوس، أن العالم بدأ وجوده بلا زمن ومباشرة حالما أراد الله ذلك. الخليقة هي في الوقت نفسه كشف عن الله الذي يتدخل في جوهر المخلوقات وكيانها، فيؤلّف بينها ويصوغها وفق ذاته وإرادته. وهكذا تخدم الخليقة الهدف الإلهي. ولا شيء يوجد خارج العناية الإلهية. فالعالم ليس وحده في مسيرته حتى النهاية فالعناية الإلهية توجه الكائنات إلى الكمال.
La cosmología bíblica no pretende satisfacer la creación racional del hombre. La enseñanza cristiana sobre el mundo es, ante todo, revelación y declaración, no ciencia. Por lo tanto, cuando Basilio habla de la creación, no proporciona a sus oyentes información científica, ni le importa. para explicar los fenómenos naturales, más bien da la base teológica de la cosmología.
El rasgo humano y divino de la cosmología:
لا يدرس باسيليوس العالم باستقلال عن الإنسان والله وهكذا ينجح في إقامة علاقة بين علم الكون وعلم الإنسان والعرفان الإلهي. فعلم الكون بكونه كشفاً فهو يهدف إلى كمال الإنسان، فالعالم المخلوق ليس له قيمة بحدِّ ذاته إنما يأخذ قيمته من الإنسان الموجود فيه. العالم مكان لكمال الإنسان. النفوس الناطقة تتعلم في العالم ضمن الظواهر والمحسوسات، يقدر العقل أن يتوصل إلى وجود اللامحسوسات فالمكان الترابي يصبح “المدرسة المشتركة لكل الناس” وفي هذه المدرسة يساعد الكشف الإنسان على إكتشاف الأبدية والثبات في عالم التغيّر والفناء. فالعالم يأخذ بُعداً إنقضائياً لأن القوى الإلهية تنكشف فيه وتفعل. العالم هو أيضا مدرسة لمعرفة الله لكن العرفان الذي يتلقاه من الإعلان الطبيعي هو محدود لأن أعمال الله لم تخرج من الجوهر الإلهي.
La naturaleza no revela esta esencia, así como la casa no revela la esencia del edificio, y cuando el hombre mira la creación con la luz de la revelación divina, glorifica al Sabio Hacedor porque la belleza de las criaturas le recuerda la belleza trascendente. En la caída, el mundo gime y se agita con el hombre que careció de gracia, pero el mundo es el lugar perfecto para entrenarlo y criarlo. Todo en la naturaleza anhela regresar al Dador de la Vida. El sentido del mundo no se encuentra en su principio sino en su fin. El propósito da valor al presente y significado al pasado. La historia avanza en el tiempo porque el cuerpo de Cristo aún no está completo, y la plenitud del cuerpo presupone el cumplimiento de toda la historia. Por tanto, el fin del mundo y del tiempo es algo natural, pero desconocido. Todo lo que es compuesto en su naturaleza no puede ser eterno porque se disolverá. Este mundo es mortal porque la formación de perspectivas es compleja, y todo lo compuesto se disuelve, pero donde no hay aniquilación, hay permanencia, es decir, el Reino de Dios.
Finalización del mundo:
Una de las cuestiones más difíciles de la teología cristiana es el retorno de todo a Dios. Sabemos que Orígenes no se desvió del concepto de rotación y consideró que la materia era:
-El resultado del cambio, cambio e inestabilidad de las almas que fueron creadas.
-La materia es un castigo porque se ha alejado de Dios.
El tema es el examen de formación que ayuda en la reforma espiritual.
En cuanto a Basilio, la base es diferente porque la perfección no regresa a una vida espiritual, inmaterial, anterior a la creación del mundo ni a un estado anterior a la caída únicamente. Toda la creación va en Cristo a Dios. es más alto que la perfección antes de la caída, y el Reino de Dios no se puede comparar con el Paraíso.
Basilio siguió la línea de los estoicos respecto al fuego (sin fuego no se crearía un mundo nuevo) y el retorno de los seres a Dios es una situación fija en la que no hay caída ni ascenso.
Sus conceptos sociales:
يقول باسيليوس أن الإنسان كائن غرس الله فيه الصفة الاجتماعية عند الخلق عندما قال: “ليس حسن أن يكون الإنسان وحده على الأرض”. وأعطاه الكلمة لكي يكشف عن إرادة قلبه وينقل للآخرين خفايا ذاته وأعطاه المواهب الروحية لكي يتكامل البشر. وأبناء المجتمع يستطيعون أن يكونوا نفساً واحدة إذا ما اقتدوا بحياة الملائكة والقديسين .لكن الحياة الحاضرة هي مواجهة مع المشاكل الروحية والاجتماعية.
La propiedad en el cristianismo no es colectiva, pero su uso es colectivo. El individuo es el agente y administrador de los bienes terrenales, no el propietario de ellos. El administrador fiel asume la responsabilidad imitando la sabiduría del mayor administrador.
Dice: El que no viste al desnudo ni alimenta al hambriento no es más que un desfalcador que desnuda la ropa de quien lo lleva.
El amor desinteresado que lucha por el otro, lamenta su daño y se regocija por su éxito, es un nuevo principio que Jesús introdujo en el mundo. El que ama sirve a los amados de Dios. En el amor erradicamos las conductas vergonzosas contra el prójimo.
Este amor desinteresado brota también en la familia cristiana y toma sus máximas dimensiones en el amor al hombre y la obediencia a la mujer, que constituyen una sola realidad. El hombre, por su amor, obedece a la mujer, y la mujer, por su amor, obedece a la mujer. hombre.[18].
Pero Basilio no olvidó la débil realidad humana en la institución matrimonial, por lo que se le ve hacer la vista gorda ante algunas de las anormalidades que prevalecen entre los cónyuges, a condición de que sus dueños se sometan a las prácticas de arrepentimiento impuestas por la Iglesia. para criar a sus hijos desde el nivel de lo mundano hasta lo más alto. Por ejemplo, disculpó a un hombre que fue abandonado por su esposa y se casó con otra, y no consideró a esta última como adúltera. Más bien, les impuso prácticas de severo arrepentimiento, para aliviar su situación, que era jurídicamente anómala. y difícil de resolver social y pastoralmente.[19].
Día 8:
الممارسة في الخدم الإلهية والصلوات يوم الأحد تعكس مضمون هذا النهار المميز، يقول باسيليوس:” إننا نقيم الصلوات وقوفاً في اليوم الأول من الأسبوع، ليس فقط لأننا نحن قائمون مع المسيح الملزمين بابتغاء ما هو فوق، بل إننا نذكر أنفسنا، ونحن واقفون وقت الصلاة في اليوم المكرّس للقيامة، بالنعمة التي وُهبت لنا وأيضا لأن ذلك اليوم يبدوا على نحو ما صورة للجيل الآتي. بما أنه بدء اليوم، فقد دعاه موسى لا “الأول” بل “واحداً”، إذ قال : وكان مساء وكان صباح يوم واحد، كما لو كان اليوم عينه يعود غالباً. وعلاوة على ذلك، إن هذا اليوم الواحد والثامن ليمثّل في ذاته ذلك اليوم الواحد والثامن الحقّ الذي يأتي المرتل بذكره في بعض عناوين مزاميره، وهو عبارة عن الحالة التي ستتبع هذا الزمان، أي ذاك اليوم الذي لا نهاية له، ولن يعرف مساءً ولا صباحاً، أي ذاك الجيل الذي لا يزول ولا يشيخ.
فمن الملازم أن تعلّم الكنيسة أبناءها أن يقيموا الصلوات وهم وقوف في ذلك اليوم، وإذ ينطبع في ذهننا تذكر لا ينقطع للحياة التي لا نهاية له، فلا بدّ أن نعدّ الزاد لذلك الرحيل…”[20].
Su enseñanza sobre los secretos:
يعلّم باسيليوس حول الأسرار فيقول في سرّ المعمودية مثلاً :”يقول الرب: إذهبوا وتلمذوا كل الأمم وعمّدوهم باسم الآب والإبن والروح القدس.فالمعمودية هي ختم الإيمان، والإيمان هو اعتناق الألوهة. فيجب إذن أن يؤمن المرء أول، ثم يوسم بالمعمودية[21] ...Y aquí está muy claro el tema de nuestra investigación: ¿Por qué el agua está asociada al Espíritu Santo? Porque el bautismo tiene un doble propósito: borrar el cuerpo del pecado para que ya no produzca muerte, y vida por medio del Espíritu Santo para producir en nosotros frutos de santidad. El agua, al aceptar el cuerpo, representa la imagen de la muerte, como si el cuerpo estuviera en la tumba. El Espíritu Santo infunde fuerza vivificante en el alma, la renueva y la transfiere del estado de muerte en pecado al estado original, es decir, la íntima amistad de Dios. Es nacer de arriba, es decir, del agua y del Espíritu: morimos en el agua, pero el Espíritu crea vida en nosotros. Con tres inmersiones y tres nombramientos se completa el gran misterio del bautismo, de modo que se representa la imagen de la muerte y los bautizados son iluminados por el logro del conocimiento de Dios.[22]“.
وفي سر الشكر يقول: “إن التناول كل يوم والشركة في جسد المسيح ودمه القدوس لحسن ومفيد… على إننا نتناول أربع مرات في الأسبوع: في يوم الرب، والأربعاء، والجمعة والسبت، والأيام الأخرى، إذا كان تذكاراً للقديسين[23]“.
Notas a pie de página
[1] Uno de los tres padres capadocios famosos: 1_ Basilio el Grande, 2_ Gregorio de Nisa, 3_ Gregorio el Teólogo. Los tres vivieron en la misma época y eran de una región, Capadocia en Asia Menor, cuya capital era Cesarea. la mayor influencia en la historia del cristianismo, y al establecer la fe ortodoxa, el cristianismo se extendió en Capadocia bajo la influencia de Gregorio, obispo de Nueva Cesarea. En esta región, varios hombres ocuparon una gran posición en la literatura, la iglesia y la vida social. En cuanto a los tres padres, tenían estrechas relaciones.
باسيليوس هو الأخ الأكبر لغريغوريوس النيصصي، وهو صديق حميم جدّاً لغريغوريوس اللاهوتي.مساهمة الكبادوكيين مهمة جدّاً لأن بها انتصرت الكنيسة على البدع وطوّرت صياغتها اللاهوتية ولا ننسى مساهمتهم في إنشاء حياة رهبانية مهمة في كبادوكية. فكانوا نماذج في كل شيء وعلى الأخصّ في القيادة الكنسية وفي الخط اللاهوتي الصحيح .راجع : حياة الصلاة الأرثوذكسية ص658
[2] Synaxarium ortodoxo: Diez niños: 5 varones, 5 mujeres: Véase Vidas de los santos, segunda parte, Monasterio de San Siluán el Athos, 1997
[3] Necracio: referencia anterior, p.
[4] Enciclopedia Grolier 1997 (CD)
[5] Encyclopedia Grolier 1997 (CD)و Encyclopedie Encarta 98 (CD)
[6] Véase Bustan al-Ruhban: Segunda edición, Biblioteca Al-Sayeh, pág.
[7] Ibíd.: pág. 340
[8] Encyclopedie Encarta ” basile, saint, (CD)
[9] راجع: السنكسار الأرثوذكسي الجزء الثاني ص: 334. و Ency. ENCARTA : في 2 كانون الثاني
[10] Ver: Synaxarium ortodoxo, segunda parte, pág.
[11] San Basilio el Grande: Serie Pensamiento cristiano, pág.
[12] Ver: Los textos cristianos más antiguos, Serie de Textos Teológicos, San Basilio el Grande, Ensayo sobre el Espíritu Santo, Kaslik 1979
[13]Véase: San Basilio el Grande, Serie Sobre el pensamiento cristiano entre ayer y hoy, Parte 12, La Paulina, p.
[14] Bustan al-Ruhban: pág.
[15] Al-Nour: Basilio el Grande Teológicamente: Año 1980, No. 4
[16] Referencia anterior, pág.
[17]– معظم الآباء اعتقدوا كذلك . أنظر أيضاً :يوحنا الدمشقي في كتابه المئة مقالة في الإيمان الأرثوذكسي:المقالة التاسعة عشر “في الخليقة المنظورة”.
[18]– راجع : مجلة النور سنة 1980 عدد 4.
[19]– اللاهوت المسيحي والإنسان المعاصر جزء 3 ص 269.
[20]– في الروح القدس: 27 و67. راجع: أقدم النصوص الليتورجية الجزء 3 “السبت والأحد”، ص 133.
[21]– ضد إفنوميوس 5:3 راجع: اللاهوت المسيحي والإنسان المعاصر، الجزء3 ص 82 .
[22]– مقالة في الروح القدس:المرجع السابق ص 84 .
[23]– أقدم النصوص المسيحية، الجزء 3، السبت والأحد: ص 61.