わたしは復活であり、命である、わたしを信じる者は、たとえ死んでも生きる。
كيكيليا وزوجها فاليريانوس الشهيدان
كانت القديسة كيكيليا من عائلة وثنية ثرية ذائعة الصيت في رومة. هذه صارت تلميذة للمسيح من صباها فراحت تكرس وقتها
01: 43-51 – دعوة فيلبس ونثنائيل
43 فِي الْغَدِ أَرَادَ يَسُوعُ أَنْ يَخْرُجَ إِلَى الْجَلِيلِ، فَوَجَدَ فِيلُبُّسَ فَقَالَ لَهُ:«اتْبَعْنِي». 44 وَكَانَ فِيلُبُّسُ مِنْ بَيْتِ صَيْدَا، مِنْ
偉大な聖週間: 聖火曜日 – だから準備をしてください…
يتابع يوم الثلاثاء العظيم التأمل في موضوع عودة المسيح والدينونة التي سيمارسها على البشر. لكن يوجد بعض الفرق بين الطريقة
قانون الكتاب المقدس ووحيه
الكتاب المقدس هو كنز الكنيسة العظيم وهو معيار إيمانها وحياتها: فالعهد القديم يحمل شهادة عن إعلان الله الثالوثي عن نفسه
استفانوس أول الشهداء ورئيس الشمامسة
هو باب الشهداء وطريق القديسين وزعيم الاستشهاد، اسمه معناه “تاج ” أو “إكليل من الزهور”، لذلك تقول عنه الأنشودة بأنه
08: 5_13 – شفاء خادم قائد المئة
النص:5 وَلَمَّا دَخَلَ يَسُوعُ كَفْرَنَاحُومَ، جَاءَ إِلَيْهِ قَائِدُ مِئَةٍ يَطْلُبُ إِلَيْهِ 6 وَيَقُولُ:«يَا سَيِّدُ، غُلاَمِي مَطْرُوحٌ فِي الْبَيْتِ مَفْلُوجاً مُتَعَذِّباً
إبراهيم خليل الله
يبدأ تاريخ التدبير الإلهي في العهد القديم مع شخصية عظيمة هي ابراهيم، الذي اسمه يعني “أبا الكثرة”. وفي العهد الجديد
المسيح ابن البشر
عندما يريد البعض أن يؤكد أن المسيح لم يكن إلهاً بل كان مجرّد إنسان، كثيراً ما تراهم يلجأون إلى الآيات