السبيل إلى الله
يعتني الرسول بطرس (أو أحد تلاميذه)، في رسالته الثانية، بأن يعبّد لنا السبيل إلى الله، بقوله: “ابذلوا غاية جهدكم لتُضيفوا […]
يعتني الرسول بطرس (أو أحد تلاميذه)، في رسالته الثانية، بأن يعبّد لنا السبيل إلى الله، بقوله: “ابذلوا غاية جهدكم لتُضيفوا […]
パウロの手紙を読んだ人は誰でも、「クリスチャン」について体系化された教えを見つけることはできませんが、彼は彼の力強く散らばった言葉に基づいて自分の人生全体を体系化することができます。
1. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ الرب، إلهك، هو رب واحد (تثنية 4:6)، وهو معروف كآب، وابن وروح قدس. الآب غير
لكي يذهب أحد إلى الفردوس العذب، ينبغي هنا (أي في هذه الحياة) أن يتذوّق الكثير من المرارة، وأن يكون في
ماذا تقول للشخص الذي يسأل: “كيف أستطيع أن أخلّص نفسي؟” هكذا: تُب، وتقوَ بقوة النعمة في الأسرار الإلهية، سِرْ في
إخوتي وآبائي في الموعظة السابقة، كنا نناقش ماهية السهر على النفس وقد تركنا موضوعنا ناقصاً لكي نتلافى إطالة الحديث. والآن،
المصيبة، الكارثة، الحزن، الضغط، التجربة، المرض، الشدة، الجوع، الخطر… كلُّها عناوين كُبرى يجمع بينها واحد، الا وهو الألم. الألم ممقوت
الآن وقت الاعتراف فاعترف بما اقترفته بالقول والفعل ليلاً ونهاراً. اعترف في الوقت الملائم ( 2 كور 6:2)، وفي يوم
هو عذر الناس -أغلب الناس- للامتناع عن تلبية دعوة الرّب الأبدية. صحيح، بادئ بدء، أن الرب هو “الحاضر في كل
بعد حديثه عن الصلاة والصوم في الموعظة على الجبل، ينتقل الرب يسوع الى الكلام عن الاهتمامات الدنيوية التي تبعد الإنسان
لماذا هذا الموضوع اليوم وما هي أهميّتهُ؟ ماذا تنفعنا الروحانيّة وبشكلٍ خاص الأرثوذكسيّة؟ نشهد اليوم لرواج الروحانيّات والروحانيين بعد سطوة