第3章 憲法の詳しい解説:「象徴」「死者の復活」「結論」
32- الأيقونات المقدسة الرسم ابداع – رسَّامو الايقونات المبدعون الابرار يدخلون في زمرة آباء الكنيسة ومعلّميها. هؤلاء علّمونا باللسان واولئك […]
第3章 憲法の詳しい解説:「象徴」「死者の復活」「結論」 続きを読む "
اسبيرو جبور
التجليات
في
دستور الايمان
2009
المطران الياس
على خطى القديس يوحنا الرحيم
لقد تم تقسيم شرح دستور الإيمان إلى صفحات، اعتماداً على التقسيم الوارد لدستور الإيمان في الفصل الثاني للكتاب. ولم نتبع التقسيم إلى فقرات كما ورد في الكتاب، لكي يُلائم الوضع الإلكتروني.
32- الأيقونات المقدسة الرسم ابداع – رسَّامو الايقونات المبدعون الابرار يدخلون في زمرة آباء الكنيسة ومعلّميها. هؤلاء علّمونا باللسان واولئك […]
第3章 憲法の詳しい解説:「象徴」「死者の復活」「結論」 続きを読む "
26- واعترف بمعمودية واحدة… ما هي المعمودية – المعمودية هي باختصار: 1- نزول في جرن المعمودية ليتم دفن الانسان العتيق
第 3 章 - 憲法の詳細な説明: 「そして私は 1 つの洗礼を告白する」から「神権」まで - 教会の秘密 続きを読む "
21- وبالكنيسة الواحدة الواو حرف عطف. “كنيسة” معطوفة على ما قبلها، اي : “أؤمن بالاله الواحد الآب… وبالرب الواحد يسوع
第 3 章 - 憲法の詳細な説明: 「唯一の、カトリックの、聖なる、使徒的な教会によって」 続きを読む "
20- وبالروح القدس الواو واو العطف. “الروح القدس” معطوفة على ما قبله اي : “أؤمن بالاله الواحد الأب، وبالرب الواحد
第 3 章 - 憲法の詳細な説明:「そして聖霊によって」 続きを読む "
15- وصعد الى السماء في اليوم الأربعين من القيامة صعد يسوع الى السماء وجلس عن يمين الأب. يمين الله –
第三章 憲法詳解:「そして天に昇られた」から「神格化」まで 続きを読む "
10- “الذي من اجلنا” الجزء الاول خاص بلاهوت يسوع. الجزء القادم خاص بناسوته: “الذي من اجلنا نزل من السماء”.
第3章 憲法の詳しい解説「私たちのために」「私たちの救いのために」 続きを読む "
7– وبالربِّ الواحد يسوع يسوع رب – في العهد القديم وردت لفظة “يهوه” أكثر من ستة آلاف مرة. وخشي اليهود
第3章 憲法の詳しい説明:「唯一の主イエスによって」から「すべては主イエスによって造られた」まで 続きを読む "
ولندخل الآن في صميم الموضوع بإيمان ومحبة ورعدة، لأن الكلام عن الثالوث ترتعد من هوله الملائكة. 1- “أومن بالإله الواحد”
第3章 憲法を詳しく解説:「唯一の神を信じる」から「アダムの体は変わったのか…?」まで 続きを読む "
كان قد وقع بين يدي في 18/1/1988 نص ترجمة لدستور الإيمان، قيل إنها ترجمة موحّدة لاستعمال المسيحيين العرب. نقدتها
أتساءل أنا نفسي عن الأسباب الموجبة لكتابة هذا الكتاب وسواه، ما دمت أشعر بقلق كبير عندما أتجاسر بوقاحة على النطق
الفصل الأول: بأي سلطان تفعل هذا…؟ (متى 23:21) 続きを読む "
مقدمة الطبعة الثانية: في الستينات من القرن العشرين هبّت رياح إلهية على الكنيسة الإنطاكية فتمخّضت عن نهضة أدبية لاهوتية مزدهرة.