わたしは復活であり、命である、わたしを信じる者は、たとえ死んでも生きる。
16: 24-25 – حمل الصليب ونكران الذات
النص: 24 حِينَئِذٍ قَالَ يَسُوعُ لِتَلاَمِيذِهِ:«إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعْنِي، 25 فَإِنَّ مَنْ أَرَادَ
2:4 - 二つの性質に関する教会の教え
والآن لندخل في صلب الموضوع ولنتكلم عن الطبيعتين: إننا نؤمن بأن الرب يسوع الأقنوم الثاني من الثالوث القدوس قد اتخذ
لعازر البليوبونيزي القديس الشهيد في الكهنة
أصله من قرية البليوبونيز. نشأ على التقوى ومخافة الله. صار كاهنا. علّم ووبخ المنافقين. أحد هؤلاء قبض عليه الأتراك وحكموا
الباب الثاني – 2 – رسالتان عن البتوليّة
في عام 1752م اكتشف Wetstein في مكتبة “المحتجين The Remonstrants” بأمستردام نصًا بالسريانيّة Syric Peschitta لرسالتين موجّهتين إلى المتبتّلين من
04- رسالة يوحنا الأولى 1: 1-7 – لا شركة مع ناكري سر التجسد الإلهي
النص: 1 اَلَّذِي كَانَ مِنَ الْبَدْءِ، الَّذِي سَمِعْنَاهُ، الَّذِي رَأَيْنَاهُ بِعُيُونِنَا، الَّذِي شَاهَدْنَاهُ، وَلَمَسَتْهُ أَيْدِينَا، مِنْ جِهَةِ كَلِمَةِ الْحَيَاةِ. 2
ستعود بقوة أعظم، رسالة من القديس يوحنا الذهبي الفم إلى ثيودور بعد سقوطه ووقوعه في اليأس
مقدمة تادرس (ثيؤدور) اليائس كان تادرس صديقًا للقديسين يوحنا الذهبي الفم وباسيليوس في الحياة النسكية، ولكن أغواه جمال امرأة شابة
第3回:秘密組織「666」!
لدى “المنظّمات السّرّيّة“، منذ البدء، مشروع سياسيّ هو حكم العالم؛ وَلَدَيها، في إطار مشروعها السّياسيّ، موقف دينيّ راسخ ثابت ولو
第 2 章: 信仰憲章
كان قد وقع بين يدي في 18/1/1988 نص ترجمة لدستور الإيمان، قيل إنها ترجمة موحّدة لاستعمال المسيحيين العرب. نقدتها
بطريركية صربيا
بعد الأعمال التبشيرية للقديسيين كيريلوس وميثوذيوس. الذي كون و نظم الكنيسة في صربيا هو القديس سابا (القرن الثالث عشر). القديس