Vejîn û jiyan ez im, yê ku baweriyê bi min bîne, bimire jî, wê bijî.
بلاديوس الانطاكي البار
ولد بلاديوس في مدينة الرها من أبوين تقيين شديدي التعلق به، أحب العفة وزهد في العالم، فكان يصلي ويواظب على
علاقات اللاتين مع اليعاقبة والأرمن والموارنة
الحروب الصليبية1098-1204 أثناسيوس الثاني: (1165-1170) وظلت أنطاكية وجهة آمال الروح وحديث أحلامهم وظلوا يرقبون تطور الظروف ويترصدون سوانح الفرص للظفر
الآن أطلق عبدك – تقدمة المسيح إلى الهيكل
تحتفل الكنيسة المقدّسة في الثاني من شهر شباط بتذكار تقدمة السيّد المسيح طفلاً إلى الهيكل (وهو العيد المعروف باسم دخول
مريم الجديدة الأرمنية
من أصل أرمني. تزوجت فكانت نموذجاً للفضيلة والطهر. رقيقة، رحيمة، تقية. اهتمت ببيوت الله والمحتاجين اهتماماً غير عادي امُتحنت بفقد
الأبعاد الروحية للتربية الجنسية
تمهيد: لقد انطلقت هذه الدراسة من سؤالين طرحهما عليّ المشتركون في حلقة إعداد المسؤولين التي أقامها مركز طرابلس لحركة الشبيبة
شرح الإصحاح الثاني عشر من إنجيل مرقس
مثل الكرامين القتلة: “1 وَابْتَدَأَ يَقُولُ لَهُمْ بِأَمْثَال:«إِنْسَانٌ غَرَسَ كَرْمًا وَأَحَاطَهُ بِسِيَاجٍ، وَحَفَرَ حَوْضَ مَعْصَرَةٍ، وَبَنَى بُرْجًا، وَسَلَّمَهُ إِلَى كَرَّامِينَ
Sira Şerê Ruhanî - Li Zebûra Çaremîn Bifikirin
“إذ دعوتُ استجابَ لي إلهُ برّي، في الحزن فرّجتَ لي، ترأّفْ عليَّ واستمعْ صلاتي” “مزمور لداوود في النهاية من التسابيح”
Beşa Duyem: Xwedê û Mirov
(في محبته التي لا تحدّ، جعل الله نفسه كما نحن، من أجل أن يجعلنا كما هو)… القديس إيريناوس (رقد سنة
6- Sê daxwazname
الأول: إنّ الرهبان المجاهدين “بالصلاة” يلجون بنعمة المسيح مملكة الشيطان ويخرّبونها، يدمّرون خططه كلها. وهم يزعجونه بالصلاة المتواصلة. ففي الجبل