Vejîn û jiyan ez im, yê ku baweriyê bi min bîne, bimire jî, wê bijî.
الآريوسيون ورومة
رضي قسطنطين الثاني عن أثناثيوس فأذن له بالعودة إلى الإسكندرية في السابع عشر من حزيران سنة 337. وشمل هذا العفو
أفسافيوس الطرابلسي
جاء في كتاب “سير القديسين” انه من طرابلس ولم يُعرف زمان استشهاده. يذكره السنكسار اليوناني ويعظمه لشجاعته. ما عُرف عنه
Nimêja xewê ya piçûk
Bi navê Bav, Kur û Ruhê Pîroz, Xwedayê yekta. Amîn. Rûmet ji te re, Xwedayê me û hêviya me. Ey Padîşahê Esmanî, Teselîker, Ruh
بطريرك أنطاكية غريغوريوس الرابع المطوب الذكر
المطوّب الذكر غريغوريوس الرابع بطريرك أنطاكية وسائر المشرق * من هو؟ اسمه في الأساس كان غنطوس الحدّاد. وهو إبن جرجس
Sylvester, Papayê Romayê
Ew li Romayê hatiye dinyayê, diya wî ew bi fezîlet mezin kiriye û daye destê kahînekî hêja yê bi navê Carinos. Dema ku ew mezin bû, Papa Marklinus navê wî kir kahîn. Ew bû
Filîposê Şandiyan yek ji heft şeytan e
إن المصدر الأساسي لمعلوماتنا عن القديس فيلبس الرسول هو كتاب أعمال الرسل. فالإصحاح السادس يذكره بالاسم كواحد من الشمامسة السبعة
Yekşema Saint Gregory Palamas (Yekşema Duyemîn a Lent)
ينتهي إنجيل الأحد الأول من الصوم بتلميح إلى خدمة الملائكة. وتأتي رسالة اليوم (العبرانيون 10:1- 3:2) أيضاً على ذكر الملائكة.
عودة آريوس ونفي أثناسيوس
عودة آريوس: في خريف سنة 334 كتب قسطنطين إلى آريوس يدعوه إلى المثول بين يديه ويؤكد استعداده لإعادته إلى وطنه.
شرح الإصحاح السادس عشر من إنجيل مرقس
زيارة حاملات الطيب إلى القبر: 1 وَبَعْدَمَا مَضَى السَّبْتُ، اشْتَرَتْ مَرْيَمُ الْمَجْدَلِيَّةُ وَمَرْيَمُ أُمُّ يَعْقُوبَ وَسَالُومَةُ، حَنُوطًا لِيَأْتِينَ وَيَدْهَنَّهُ. 2