Vejîn û jiyan ez im, yê ku baweriyê bi min bîne, bimire jî, wê bijî.
Hebîb Xaşa, şehîd di nav kahînan de
تاريخه (1) ولد حبيب في مدينة دمشق، سنة 1894 . وهو البكر في عائلة قوامها ثمانية أولاد. أبوه هو الشهيد
Vaftîzma kesên heretî û nankor
بعد أن خف نشاط الهراطقة منذ نهاية القرن الثاني. وبدأ بعضهم يعود إلى حضن الكنيسة. نشأ خلاف بين الأساقفة حول
شفاعة القديسين وشفاعة المسيح
* القداسة هي الهدف: المسيحي، إذاً، هو من يسلك درب القداسة في شركة الأخوة. ليس من أحد يفهم إلا على
أقوال بعضِ القديسين في الدينونة – القسم الرابع
أتى لصوصٌ إلى قلايةٍ في وقت الصلاةِ، فقال القسيس للإخوةِ: «اتركوهم يعملون عملَهم، ونحن نعمل عملَنا». قال أخٌ لشيخٍ: «لماذا
سرجيوس وباخوس الشهيدين
كان سرجيوس وباخوس من نبلاء روما، وقد شغلا مناصب عسكرية مهمة رغم صغر سنهما في زمن الأمبراطور مكسيميانوس. وكان أن
تسابيح سليمان
“تسابيح سليمان” هي بقايا ترانيم المسيحيّة الأولى، من الكتابات المسيحيّة المنحولة (المجهولة المؤلّف). وهذه البقايا كانت منثورة في نصوص أخرى
Pêşgotina pirtûk û nivîskar
Bavê George Florovsky Încîl, Dêr û Kevneşopek Perspektîfa Ortodoks
في الآلام الطبيعية والبريئة
لقد اتخذ المسيح آلامنا البريئة – ما هي الآلام البشريّة الطبيعيّة التي لا ملامة فيها: ونعترف أنّ المسيح قد اتخذ
17:14-23 - Îsa kurikek qenc dike û derd, mirin û vejîna wî pêşbînî dike.
النص: 14 وَلَمَّا جَاءُوا إِلَى الْجَمْعِ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ رَجُلٌ جَاثِياً لَهُ 15 وَقَائِلاً:«يَا سَيِّدُ، ارْحَمِ ابْني فَإِنَّهُ يُصْرَعُ وَيَتَأَلَّمُ شَدِيداً،