Vejîn û jiyan ez im, yê ku baweriyê bi min bîne, bimire jî, wê bijî.
Hilbijartinên ji gotarên Saint Aphrahat, 1-4
نشرت مكتبة المشرق سلسلة “التراث السرياني” جاء فيها: 2. د. بولس الفغالي: أفراهاط الحكيم الفارسي، 1986. المقالة الأولى عن الإيمان
2-2: Kahniya padîşah
يفتح المؤمن عينيه منذ الطفولة -في كنف والدين تقيين- وهو يسمع أن الكنيسة أم تلد أبناء الله، وذلك لأن دأبها
14- العبرانيين 6: 13-20 – المؤمنون بالمسيح هم ورثة الموعد الذي أُعطي لإبراهيم
النص: 13 فَإِنَّهُ لَمَّا وَعَدَ اللهُ إِبْرَاهِيمَ، إِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُ أَعْظَمُ يُقْسِمُ بِهِ، أَقْسَمَ بِنَفْسِهِ، 14 قَائِلاً:«إِنِّي لأُبَارِكَنَّكَ بَرَكَةً
الرسالة الفصحية الحادية عشر
عيد القيامة في 15 أبريل 339م. لنحتمل الضيق من أجل الملكوت! إذ كان بولس الرسول متمنطقًا بكل فضيلة(1)، وقد دعي
Nêrînek ortodoks a Kodê Da Vinci
Bûyerên romanê: Keşîşekî bi navê Silas ji Opus Dei birêvebirê Muzexaneya Louvre Jacques Saunière ku serokê civateke veşartî ye ku peywira wê ye...
Pêşgotina pirtûk û nivîskar
Bavê George Florovsky Încîl, Dêr û Kevneşopek Perspektîfa Ortodoks
معمودية واحدة لمغفرة الخطايا
المعمودية سر من أسرار الكنيسة المقدسة، به نصير أعضاء في جسد المسيح. والمعمودية، بحسب الكتاب المقدس، ولادة جديدة (يوحنا 3:
Birêz Saint Pelagia
وُلدت بيلاجيا من أبوين وثنيين في مدينة أنطاكية العظمى وقد أنعم الّله عليها بجمال أخّاذ سخّرته لخدمة شهوات نفسها فتسببت
Mar Ishaq
من قولِ مار إسحق: «الراهبُ هو إنسانٌ قد ترك العالمَ بالكليةِ وكذلك بلدَه وأقاربَه وانتقل إلى الأديرةِ أو البراري، ليجلسَ