Vejîn û jiyan ez im, yê ku baweriyê bi min bîne, bimire jî, wê bijî.
العظة الخامسة والعشرون: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الرابع عشر: 1-13
“من هو ضعيف في الإيمان فاقبلوه لا لمحاكمة الأفكار. واحد يؤمن أن بأكل كل شيء وأما الضعيف فيأكل بقولاً” رو1:14-2.
إيريني وأغابي وخيونية الأخوات البتولات والقديسات الشهيدات
عاشت هؤلاء العذارى أيام الإمبراطور الروماني ذيوكليسيانوس (284-305م). وقد كنَّ أخوات بالجسد من مدنية تسالونيكية، بنات والدَين من علِّية القوم.
Benedictê Mezin
المرجع الأساس لسيرة حياة القدّيس بندكتُس (بالعربيّة مبارك)، الذي تعيّد له الكنيسة في الرابع عشر من شهر آذار، وضعه الكاتب
Çîroka duyemîn
طالما سحت أتنقل من مكان إلى مكان ترافقني صلاة يسوع التي كانت تشددني وتعزيني على كل الدروب، في كل حين
Şeşem: Gotûbêja mijara jinûvejîn û rizgariyê tenê bi baweriyê
من خلال ما قرأناه سابقاً، نلاحظ كيف أنهم يعتبرون الإنسان بناءً على ظرفٍ معًّين أو بناءً على حثٍّ معين كما
أليشع النبي
أليشع، الإسم، معناه “الله يساعد” أو “الله يخلص”. هو أحد أنبياء مملكة الشمال، إسرائيل – وعاصمتها السامرة-، البارزين وتلميذ إيليا
أسماء الله الحسنى المسيحية
قبيل نشوء الإسلام كان الكثير من العرب يشركون بالله، وكانت المسيحيّة منتشرة في قبائل العربيّة. ويبدو من الآثار الأدبيّة التي
Icon wekî kesek Icon wekî zarokek Xwedê
… وقال الرب: “كونوا قدّيسين لأنّي أنا قدّوس” (1 بطرس 16:1). ويعود النداء إلى يوم خلق الله الإنسان وجعله على
14- Îbranî 9:1-14 - Mesîh, navbeynkarê peymana nû - kahîn û qurban
النص: 1 ثُمَّ الْعَهْدُ الأَوَّلُ كَانَ لَهُ أَيْضًا فَرَائِضُ خِدْمَةٍ وَالْقُدْسُ الْعَالَمِيُّ، 2 لأَنَّهُ نُصِبَ الْمَسْكَنُ الأَوَّلُ الَّذِي يُقَالُ لَهُ