Vejîn û jiyan ez im, yê ku baweriyê bi min bîne, bimire jî, wê bijî.
Beşa Sêyem: Katolîkiya Dêrê
Yekîtiya xwedayî-mirov û Dêr: Mesîh dinya feth kir, û serkeftina wî di afirandina Dêrê de bû, ji ber ku ew di valahiya dîroka mirovahiyê de hate danîn.
Beşa nehan - Kesê Xwedê-Mirov
أ – تجسّد الكلمة “هلموا نبتهج بالرب مذيعين السرّ الحاضر. فقد زال سياج الحائط المتوسط. والحرّية المحرقة تنقلب عائدة والشاروبين
10: 32-45 – يسوع يُنبئ للمرة الثالثة عن آلامه، موته وقيامته
32 وَكَانُوا فِي الطَّرِيقِ صَاعِدِينَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَقَدَّمُهُمْ يَسُوعُ، وَكَانُوا يَتَحَيَّرُونَ. وَفِيمَا هُمْ يَتْبَعُونَ كَانُوا يَخَافُونَ. فَأَخَذَ الاثْنَيْ عَشَرَ أَيْضاً
rojiya mezin
عيد الفصح، أي ذكر آلام الرب وقيامته معاً، هو ذروة السنة الليتورجية الأرثوذكسية. لكن الكنيسة تعدّنا طويلاً لهذه الفترة الأليمة
Tirba vala
Di Peymana Nû de gelek şahidî hene ku behsa vejîna Mesîh di roja sisiyan de ji nav miriyan dikin. Ew di hin awayan de cûda dibin
العظة السادسة والعشرون: الرسالة إلى رومية – الإصحاح الرابع عشر: 14-23
” إني عالم ومتيقن في الرب يسوع أن ليس شيء نجساً بذاته إلا من يحسب شيئاً نجساً فله هو نجس”
الرحمان
كثيراً ما يستهجن المسيحيّون العرب عندما يسمعون بعض الألفاظ أو العبارات التي يعتبرونها إسلاميّة، يستعملها بعض المسيحيّين اليوم. فيما هي
Serwerên ji bo dema Triodi
القسم الثالث: مواعظ لزمَن التريودي غبطة البطريرك إغناطيوس الرابع (هزيم) (*) أحد الفريسي والعشار اللهم أعطنا نعمة الواضع الفرّيسي من
بدعة سابيليوس
ولد سابيليوس في نهاية القرن الثاني ومات عام 261 م وأصبح كاهنا وهو ليبي الجنسية تعلّم في روما. ومن ثم