Vejîn û jiyan ez im, yê ku baweriyê bi min bîne, bimire jî, wê bijî.
من تعاليم الآباء شيوخ البرية – الجزء الأول
ليكن الأخُ الذي يقيمُ معك مثلَ ابنٍ وتلميذٍ، وإن هو أخطأ وأفسدَ شيئاً فعظه واكشف له خطأه لكي ما يرجع
يسوع المسيح الخادم
في النصّ الإنجيليّ الذي اختارته الكنيسة لقراءته في قدّاس الأحد الخامس من الصوم يقول السيّد المسيح لتلاميذه: “ولكن مَن أراد
شرح الإصحاح الثالث عشر من إنجيل مرقس
الخطاب الآخروي: 1 وَفِيمَا هُوَ خَارِجٌ مِنَ الْهَيْكَلِ، قَالَ لَهُ وَاحِدٌ مِنْ تَلاَمِيذِهِ: «يَامُعَلِّمُ، انْظُرْ! مَا هذِهِ الْحِجَارَةُ! وَهذِهِ الأَبْنِيَةُ!»
Kahîn pêşketî John Romanides
الأب رومانيدس: كشف الأب رومانيدس في تعريف عن نفسه، وهو أمر نادراً ما كان يقوم به، ما يلي: “أتى والداي
Icon wekî kesek Icon wekî zarokek Xwedê
… وقال الرب: “كونوا قدّيسين لأنّي أنا قدّوس” (1 بطرس 16:1). ويعود النداء إلى يوم خلق الله الإنسان وجعله على
أبرار العهد القديم
قبل تجسد الرب كان هناك صدّيقون وأصدقاء للرب، ويتكّلم العهد القديم عنهم كثيراً. كان جميع هؤلاء يعيشون على رجاء مجيء
من أقوال الأب الروحاني المعروف بالشيخ «تعليم للمبتدئين» – الجزء الأول
هذا هو الترتيب العفيف المحبوب لدى الرب: ألا تتلفت عينا الإنسانِ هنا وهناك، ليكن نظرُه إلى قدامهِ فقط، لا يتكلم
Efestatius Mezin, metran Antakyayê
تصف خدمة هذا اليوم (21 شباط) القديس أفستاتيوس بأنه الراعي الصالح والسيف ذو الحدّين، حاسم الهرطقة وصاحب السيرة السماوية الذي
Beşa Yekem: 3- Pirtûka “Evangelîzma Şandiyan”
مقدمة: الهدف الذي من أجله كتب القديس إيريناوس كتاب “الكرازة الرسولية”، واضحٌ بشكل صريح، إذ يذكر القديس إيرينيوس في السطور