Nêrînek ortodoks a Kodê Da Vinci
Bûyerên romanê: Keşîşekî bi navê Silas ji Opus Dei rêvebirê Muzexaneya Louvre Jacques Saunière dikuje, ku serokê civatek veşartî ye ku mîsyona […]
Bûyerên romanê: Keşîşekî bi navê Silas ji Opus Dei rêvebirê Muzexaneya Louvre Jacques Saunière dikuje, ku serokê civatek veşartî ye ku mîsyona […]
34 وَدَعَا الْجَمْعَ مَعَ تَلاَمِيذِهِ وَقَالَ لَهُمْ:«مَنْ أَرَادَ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعْنِي. 35 فَإِنَّ مَنْ أَرَادَ
تُحفظ الأناجيل، التي هي جوهر العهد الجديد وجزء مهم منه، بشكل دائم على المائدة المقدسة في كل كنيسة أرثوذكسية. من
Kê çar Încîl nivîsand? Bi kevneşopî, ya yekem, wekî ku em dizanin, ji Metta re, ya duyemîn ji Marqos, ya sêyemîn ji Lûqa re û ya çaremîn ji Yûhenna re tê hesibandin.
يرد لفظ “الإنجيل” بصيغة المفرد اثنتي عشرة مرّة في القرآن، وقد نصّت آيتان منهما على أنّ “عيسى ابن مريم” أوتي
نشأت كنيسة العهد الجديد وانتشرت، كما هو واضح من شهادة أسفار العهد الجديد، بفعل الكرازة الشفهية في جهات عديدة، وقبل
في الكنيسة الأولى لم تكن هناك ثنائية البتة بين ما كان يحمله الرسل وتلاميذهم من بشارة شفهية حياتية وبين ما
الكلام على “التقليد الشريف” صعب ودقيق، وذلك لأنه تراث الكنيسة وذاكرتها المقدسة التي “حُفظت فيها الحقيقة: رسالة خلاص الإنسان”. وهذه
كتب لوقا كتابين، الإنجيل المعروف باسمه، وسفر أعمال الرسل. (انظر أعمال الرسل). إنجيله هو موضوعنا اليوم. لا بدّ أن نذكر،
تأسست الكنيسة على الإيمان بأن يسوع هو “المسيح ابن الله الحي”. وهي، منذ صعوده الى السماء، تنتظر عودته الوشيكة، ولذلك
عصر الروم الذهبي843-1025 المسيح هو الملك: وتنصرت الحكومة وفاخرت بمسيحيتها واعتزت. وأصبح السيد المخلص في نظر الحكومة والشعب هو الملك.
المقدمة: كلام المسيح نور وحياة، نور لعقلنا يضيء علينا نحن الجالسين في الظلمة وظلال الموت، هو حياة لقلوبنا المتعبة في