复活在我,生命在我,信我的人,即使死了,也必复活。
Triodi 时间的布道
القسم الثالث: مواعظ لزمَن التريودي غبطة البطريرك إغناطيوس الرابع (هزيم) (*) أحد الفريسي والعشار اللهم أعطنا نعمة الواضع الفرّيسي من
اللقاء العاشر: مع الأب اسحق (2) – عن الصلاة
مقدمة بدأ القديس يوحنا كاسيان مناظرته بذكر العادة التي كانت سائدة بين بطاركة الإسكندرية، وهي أن يبعثوا برسالة عيد القيامة
狄奥多西、伊曼纽尔、卡德拉图斯和其他四十人
هؤلاء فيما يبدو، قضوا شهداء للمسيح زمن الإمبراطور الروماني ذيوكلسيانوس (284- 305م)، وهم من بلادنا وأن لم يكن محدّداً في
حياة القديس يوحنا كاسيانوس
نشأته[1] يعتبر القديس يوحنا كاسيان أحد مشاهير الكتَّاب الروحيين في القرن الخامس في جنوب بلاد الغال (فرنسا)، خاصة في الفكر
روما والقسطنطينية قبيل الانشقاق العظيم
الانشقاق العظيم936 – 1054 نفوذ الألمان في روما: وعني أوثون الأول الملك الألماني (936-973) بشؤون دولته فأدار دفة الحكم بحذق ومهارة وأخضع
المجمع المسكوني الثالث – مجمع أفسس
428 – 441 شغور الكرسي القسطنطيني: وتوفي اتيكوس أسقف القسطنطينية في خريف سنة 425. فترشح للخلافة كلٌ من بروكلوس سكرتير
القيامة عند العرب
شدّد الكتّاب المسيحيون العرب على حقيقة حدث الصليب والقيامة في وجه التشكيك الذي كان يواجههم به جيرانهم من أصحاب الأديان
04: 16-22 – السيد المسيح في المجمع اليهودي في الناصرة
16 وَجَاءَ إِلَى النَّاصِرَةِ حَيْثُ كَانَ قَدْ تَرَبَّى. وَدَخَلَ الْمَجْمَعَ حَسَبَ عَادَتِهِ يَوْمَ السَّبْتِ وَقَامَ لِيَقْرَأَ، 17 فَدُفِعَ إِلَيْهِ سِفْرُ