Vejîn û jiyan ez im, yê ku baweriyê bi min bîne, bimire jî, wê bijî.
Sira rûnê pîroz
هو واحد من الأسرار الكنسية التي تتيح لجميع الناس أن يلتقوا الله كمخلِّص في كل مراحل حياتهم، وتعينهم ليحقّقوا في
04:1-42 - Danûstandina Mesîh bi jina Samerî re "Saint Fotin"
1 فَلَمَّا عَلِمَ الرَّبُّ أَنَّ الْفَرِّيسِيِّينَ سَمِعُوا أَنَّ يَسُوعَ يُصَيِّرُ وَيُعَمِّدُ تَلاَمِيذَ أَكْثَرَ مِنْ يُوحَنَّا، 2 مَعَ أَنَّ يَسُوعَ نَفْسَهُ
Duyem: Dêra rastîn û radestkirina (kevneşopî)
في مناظرة علنية مع شهود يهوه (1) طرحتُ عليهم ما يقرب مما أطرحه الآن فسألوني قائلين: ألا تعتمد أنت على
البدعة المانوية
جاء في تاريخ الراهب الرهاوي أن مجمع أنطاكية الثالث حرم تعاليم ماني في الوقت نفسه حرم فيه تعاليم بولس السميساطي.
قانون الإيمان الأنطاكي “قبل نيقية”
قام العلامة الألماني كتبوش بتأريخ قانون الإيمان وأتحف الكنيسة بمجلدين ظهر الأول في سنة 1984 والثاني في سنة 1900، وتسرع
حقد الآريوسيين ومجمع أنطاكية
التآمر على أسقف أنطاكية: لم يتمكن المجمع المسكوني من استئصال بذور الشقاق فإنه عندما عاد بعض الأساقفة المجتمعين إلى أبرشياتهم وزال
Saint Ignatius Antakyayê
القديس اغناطيوس الأنطاكي: (اغناطيوس ثيوفوروس “حامل الإله”)، لقد عاصر اغناطيوس افوذيوس وقد يكونا اشتركا في رئاسة كنيسة أنطاكية (المسيحيين من
Îshaq sembola Mesîh e
[يرى القديس أمبروسيوس في إسحق رمزًا للسيد المسيح، ليس فقط بميلاده بوعد إلهي ولا بتقديمه ذبيحة طاعة لأبيه، وإنما حتى
Arsanius Pîrozê Kapadokyayê
ولد القديس ارسانيوس في اواخر القرن التاسع عشر في قرية فراسة التي هي واحدة من ست قرى بقيت مسيحية في