الرسالة الثانية إلى تيموثاوس
هذه هي رسالة بولس الأخيرة، كتبها قبل استشهاده في رومية، راجيا أن تتشدد الاجيال الآتية بمحبة الرب يسوع والشهادة له. […]
الرسالة الثانية إلى تيموثاوس bêtir bixwînin"
هذه هي رسالة بولس الأخيرة، كتبها قبل استشهاده في رومية، راجيا أن تتشدد الاجيال الآتية بمحبة الرب يسوع والشهادة له. […]
الرسالة الثانية إلى تيموثاوس bêtir bixwînin"
تيموثاوس، ويعني اسمه: مَن يخاف الله، هو أحد تلاميذ بولس ورفيقه في الخدمة. وُلد تيموثاوس في لِسْترة في ولاية غلاطية
الرسالة الأولى الى تيموثاوس bêtir bixwînin"
واحدة من مجموعة لثلاث رسائل متناسقة (أَضِفْ اليها الرسالتين الى ثيموثاوس)، جرت العادة، منذ القرن السابع عشر، أن يُطلَق عليها
الرسالة إلى تيطس bêtir bixwînin"
تُبيّن هذه الرسالة التي خطّها الرسول بولس بعد كتابة مؤلَّفه الاول بوقت قصير (شهور عدّة)، ان المراسلات لم تنقطع بينه
Nameya duyemîn ji Selanîkî re bêtir bixwînin"
“الذياتسّارون” أو “الدياتسرون” لفظ يونانيّ يشير إلى الكتاب الذي يحتوي دمجاً لروايات الأناجيل الأربعة في رواية واحدة. هو تأليف لسيرة الربّ
كانت تسالونيكي قديما (وهي سالونيك حاليا) عاصمة ولاية مكدونية. أنشأها أحد قوّاد الإسكندر الكبير حوالى العام 30. ق.م. وأعطاها اسم
Nameya Yekem ji Selanîkî re bêtir bixwînin"
كانت فيلبي في القديم -وهي اليوم خراب- مدينة مزدهرة، تقع على منحدر في سفح جبال بانجيه على نحو 12 كيلومترا
رسالة بولس إلى فيلبي bêtir bixwînin"
رسائل القديس بولس الرسول مؤلفات وليدة الظروف، كتبها خلال خمسة عشر عاما (ما بين السنة 51 و66)، أجاب فيها على
رسائل القديس بولس bêtir bixwînin"
منذ القرن الرابع الميلادي أخذ المسيحيون يقرأون كتاب أعمال الرسل، في القداس الإلهي، في زمن الفصح. كتاب “البنديكستاريون”، وهو الكتاب
Karên Şandiyan bêtir bixwînin"
كتب لوقا كتابين، الإنجيل المعروف باسمه، وسفر أعمال الرسل. (انظر أعمال الرسل). إنجيله هو موضوعنا اليوم. لا بدّ أن نذكر،
Mizgîniya Lûqa bêtir bixwînin"
“تسابيح سليمان” هي بقايا ترانيم المسيحيّة الأولى، من الكتابات المسيحيّة المنحولة (المجهولة المؤلّف). وهذه البقايا كانت منثورة في نصوص أخرى
تأسست الكنيسة على الإيمان بأن يسوع هو “المسيح ابن الله الحي”. وهي، منذ صعوده الى السماء، تنتظر عودته الوشيكة، ولذلك
العهد الجديد – الإنجيل bêtir bixwînin"