وفاة آريوس وفاة قسطنطين
آريوس يلفظ أنفاسه: ولم ترضَ مصر عن أعمل المجمع الصوري واحتجت عليه. وكتب القديس أنطونيوس إلى قسطنطين أكثر من مرة […]
وفاة آريوس وفاة قسطنطين bêtir bixwînin"
آريوس يلفظ أنفاسه: ولم ترضَ مصر عن أعمل المجمع الصوري واحتجت عليه. وكتب القديس أنطونيوس إلى قسطنطين أكثر من مرة […]
وفاة آريوس وفاة قسطنطين bêtir bixwînin"
رضي قسطنطين الثاني عن أثناثيوس فأذن له بالعودة إلى الإسكندرية في السابع عشر من حزيران سنة 337. وشمل هذا العفو
الآريوسيون ورومة bêtir bixwînin"
مات آريوس وحل أصدق المواعيد بمعظم أتباعه الأولين فاستصعب خلفاء هؤلاء مخالفة الآباء النيقاويين الثلاث مئة والثمانية عشر واضطروا أن
(344-358) كان لونديوس قد أخذ اللاهوت والفلسفة عن لوقيانوس المعلم الأنطاكي فامتنع افستاثيوس عن قبوله في مصاف الإكليروس الأنطاكي. وكان
لونديوس أسقف أنطاكية bêtir bixwînin"
نُفي هوسيوس الأسقف الشيخ “أبو المجامع” وتخلّى ليباريوس أسقف رومة في منفاه عن اثناثيوس. وتولى دفة الأمور في رومة الأرشدياكون
طغيان الآريوسية bêtir bixwînin"
اتخذ يوليانوس التساهل في الدين سياسة له في بدء عهده ليعيد الوثنية. ورغب في عودة الأساقفة المنفيين إلى أوطانهم ليزداد
مجمع الإسكندرية bêtir bixwînin"
وذكر الأساقفة المجتمعون في الإسكندرية أخوتهم في المسيح أبناء كنيسة أنطاكية فحرروا رسالة سلامية إلى الأساقفة النيقاويين الموجودين في أنطاكية
مجمع الإسكندرية ومشكلة أنطاكية bêtir bixwînin"
القديس باسيليوس الكبير: ولمع في فضاء الكنيسة في هذه الفترة من محنتها كوكب برّاق أنار سبيلها وبهر خصومها فزادها قوة
باسيليوس الكبير وكنيسة أنطاكية bêtir bixwînin"
الدعوة إلى عقد المجمع: (381) {المجمع المسكوني الثاني هو نتيجة طبيعية لمجمع نيقية، وذلك لأن الآريوسيين الذين قالواب “أن الأبن
Civata Ecumenîkî ya Duyemîn - Civata Yekemîn a Konstantînopolê bêtir bixwînin"
ولد القديس اسبيريدون وعاش في جزيرة قبرص, احترف رعاية الأغنام. كان على جانب كبير من البساطة ونقاوة القلب. وإذ كان
اسبيريدون العجائبي bêtir bixwînin"