Xristolojiya Saint John Şam

في بقاء اللاهوت غير منفصل عن الناسوت حتى في موت الربّ وبقاء الأقنوم واحداً

لمّا كان ربنا يسوع المسيح منزّهاً عن الخطأ، – لأن “رافع خطيئة العالم” (يوحنا1: 29) لم يفعل الخطيئة و”لم يوجد […]

في بقاء اللاهوت غير منفصل عن الناسوت حتى في موت الربّ وبقاء الأقنوم واحداً bêtir bixwînin"

عودة إلى الكلام عن المشيئتين والاستطاعتين والعقلين والمعرفتين والحكمتين

إن طبيعة البشرية -وقد اتخذها المسيح- قد أضحت هي المنتصرة على الشيطان: لمّا كنّا نقول بأنّ المسيح إلهٌ كاملٌ وإنسانٌ

عودة إلى الكلام عن المشيئتين والاستطاعتين والعقلين والمعرفتين والحكمتين bêtir bixwînin"

الرد على من إذا قالوا بطبيعتين وفعلين في الإنسان يجب القول بثلاث في المسيح

كيف الإنسان هو في طبيعتين: أجل، إن الإنسان، في كل شيء، مركب من طبيعتين هما النفس والجسد وهما فيه لا

الرد على من إذا قالوا بطبيعتين وفعلين في الإنسان يجب القول بثلاث في المسيح bêtir bixwînin"

ckbKurdish
Scroll to Top