في بقاء اللاهوت غير منفصل عن الناسوت حتى في موت الربّ وبقاء الأقنوم واحداً
لمّا كان ربنا يسوع المسيح منزّهاً عن الخطأ، – لأن “رافع خطيئة العالم” (يوحنا1: 29) لم يفعل الخطيئة و”لم يوجد […]
لمّا كان ربنا يسوع المسيح منزّهاً عن الخطأ، – لأن “رافع خطيئة العالم” (يوحنا1: 29) لم يفعل الخطيئة و”لم يوجد […]
إذاً فإنّ كلمة الله نفسه قد احتمل كل الآلام في جسده، بينما طبيعته الإلهية -التي لا تتألم- ظلّت وحدها عديمة
في آلام جسد الرب وعدم آلام لاهوته consulte Mais informação "
الاختصاص على نوعين: إعلمْ أنّ الاختصاص على نوعين: الأول طبيعي وجوهري والثاني تمثيلي وشكلي. فالطبيعي والجوهري هو الذي بموجبه اتخذ
الاختصاص consulte Mais informação "
ما هي الصلاة. وما معنى أنّ المسيح قد صلّى: الصلاة ارتفاع العقل إلى الله أو هي التماس احتياجاتنا منه تعالى.
في صلاة الربّ consulte Mais informação "
الخوف نوعان: الخوف الطبيعي، كما هو في المسيح: لكلمة خوف مفهومان. أولهما الخوف الطبيعي وهو يكون عندما لا تشاء النفس
خوف المسيح consulte Mais informação "
أجل، إنه لوارد القول بأنّ المسيح “كان يتقدّم بالحكمة والسنّ والنعمة” (لوقا2: 52). ذلك أنه فيما كان ربنا يزداد سنّاً،
في التقدم في المسيح consulte Mais informação "
إن نفس المسيح-نتيجة لاتحادها بلاهوت الكلمة-قد تحرَّرت من كل جهل: واعلمْ أنّ الكلمة قد اتخذ طبيعتنا الجاهلة والمستعبَدَة. لأن طبيعة
في الجهل والعبودية consulte Mais informação "
لقد اتخذ المسيح آلامنا البريئة – ما هي الآلام البشريّة الطبيعيّة التي لا ملامة فيها: ونعترف أنّ المسيح قد اتخذ
في الآلام الطبيعية والبريئة consulte Mais informação "
شرح تعبير القديس ديونيسيوس في هذا الباب: إن السعيد ديونيسيوس- في كلامه عن المسيح الذي استوطن بيننا- لم ينكر عليه
في الفعل الإلهي – البشري consulte Mais informação "
إن طبيعة البشرية -وقد اتخذها المسيح- قد أضحت هي المنتصرة على الشيطان: لمّا كنّا نقول بأنّ المسيح إلهٌ كاملٌ وإنسانٌ
عودة إلى الكلام عن المشيئتين والاستطاعتين والعقلين والمعرفتين والحكمتين consulte Mais informação "
في تألّه جسد المسيح: واعلمْ أنّه يُقال بأنّ جسد الرب قد تألّه وصار مساوياً لله وصار إلهاً، ليس أنه تعرّض
في تأله طبيعة جسد الرب ومشيئته consulte Mais informação "
كيف الإنسان هو في طبيعتين: أجل، إن الإنسان، في كل شيء، مركب من طبيعتين هما النفس والجسد وهما فيه لا